Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
1607 - Telegram Web
Telegram Web
عن أمير المؤمنين (عليه السلام ):
عِلمٌ لا يُصلِحُك ضَلال، ومالٌ لا يَنفعُك وَبال.
1
في الإنسان طبقات عديدة أعلاها القلب فإذا استضاء بان على الجوارع فانعكس عملا
1
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
• صلاة اليوم الأخير من شهر ذي الحجة :

صلاة اليوم الأخير من شهر ذي الحجة تهدم ذنوب السنة "بإذن الله" ذكر السيد ابن طاووس في الإقبال: طبقا لبعض الروايات أنّه يصلى فيه ركعتان: بفاتحة الكتاب وعشر مرات سورة (قل هو الله أحد) وعشر مرات ( آية الكرسي).

ثم يدعى بعد الصلاة بهذا الدعاء:

(اللّهُمَّ ما عَمِلْتُ فِي هذِهِ السَّنَةِ مِنْ عَمَلٍ نَهَيْتَنِي عَنْهُ وَلَمْ تَرْضَهُ وَنَسِيْتُهُ وَلَمْ تَنْسَهُ وَدَعَوْتَنِي إِلى التَّوْبَةِ بَعْدَ اجْتِرائِي عَلَيْكَ ، اللّهُمَّ فَإِنِّي اسْتَغْفِرُكَ مِنْهُ فَاغْفِرْ لِي وَما عَمِلْتُ مِنْ عَمَلٍ يُقَرِّبُنِي إِلَيْكَ فَاقْبَلْهُ مِنِّي وَلا تَقْطَعْ رَجائِي مِنْكَ يا كَرِيمُ).

إذا قلت هذا قال الشيطان يا ويلي ما تعبت فيه هذه السنة هدمه أجمع بهذه الكلمات وشهدت له السنة الماضية أنه قد ختمها بخير .

- السيد ابن طاووس، أقبال الأعمال: ج2،ص380.
1
2
رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ🌿
5
النور لا يسكن قلبًا مثقلًا بالانشغال…
تخفَّف من ثقل الدنيا، لتنصت إلى النداء.

– جلال الدين الرومي
4
سواءٌ سِرتَ مُسرِعًا، أو سِرتَ ببطءٍ، فإنَّ مَن واصلَ المسير، لا بُدَّ أن يصِل إلى مَطلوبه.

— جلال الدين الرومي
4
“أشقى الناس من لا يصدِّق أن الله يغفر لعباده ويعفو عنهم.
اللهم اعفُ عني.”
3
2
فلئن أخرتني الدهور ، وعاقني عن نصرك المقدور ، ولم أكن لمن حاربك محاربا ، ولمن نصب لك العداوة مناصبا ، فلأندبنك صباحا ومساء ، ولأبكين عليك بدل الدموع دما ، حسرة عليك وتأسفا على ما دهاك وتلهفا ، حتى أموت بلوعة المصاب وغصة الاكتياب..
😢1
تظن بأن أحبابك وأصدقائك الأوفياء كثيرون؛ وعند الشدائد لا يسأل عنك ولا يقف معك إلا أشخاص بعدد الأصابع أو أقل. وتقول بأن معارفي وأصدقائي بعدد شعر رأسي؛ وفي وقت الأزمات تكتشف بأنك أصلع.
1
3
لكي تعيش عيشة راضية ؛ لا تتوقع من الحياة أن تكون عادلة.
-قراءة زيارة عاشوراء طيلة أيام العشرة وحتى يوم الأربعين ، لاتُرد فيها حاجة عبدٍ ، ويقضي الله حاجته ولم يرجع ميؤوساً من رحمة الله.
10
إنَّ آلَ أميَّة عليهم لعنة اللهِ ومنْ أعَانهم على قتْلِ الحُسين منْ أهلِ الشام، نَذرُوا نذرًا إنْ قتِلَ الحُسينُ عليهِ السَّلام وسَلِم من خَرج إلى الحُسين عليهِ السَّلام، وصَارت الخلَافة في آلِ أبي سُفيان، أنْ يتخِذوا ذلِك اليومَ عيدًا لهم، وأنْ يصُوموا فيهِ شكرًا ويفرِّحون أولادهم، فصارت في آل أبي سفيان سُنَّة إلى اليومِ في النَّاس، واقتدَى بهم النَّاس جميعًا، فلذلك يصُومونه ويدْخِلون على عيالَاتهم وأهاليهم الفَرح ذلكَ اليومِ.

- مولانا الإمام جعفر الصَّادق عليه السَّلام, البحار.
1
ـ
1
• المخلُوقات الّتي بكت على الإمامِ الحُسينِ عليهِ السَّلام:

-الملائكةُ.
-الطيرُ.
-الأنبياء.
-الشُّهداء.
-الصدِّيقون.
-السماوات السبعُ.
-وما فيهنّ وما بينهنّ ومن ينقلبُ عليهنّ.
-الإنسُ.
-الجنّ.
-الأرضون السبع.
-الحور العين.
-الوحش.
-النّار.
-الجنّة.
-أهلُ البيت عليهم السَّلام.
-ما خلقَ ربّنا.
-ما يُرى وما لا يُرى.

-مستخرج من روايات كاملُ الزياراتِ لابن قولويه القمّي.
دخل ابن شبيب على إمامنا الرضا (عليه السلام) في بداية شهر محرم فقال له:

يا بن شبيب: إنّ المحرم هو الشهر الذي كان أهل الجاهلية فيما مضى يحرمون فيه الظلم والقتال لحرمته، فما عرفت هذه الأمة حرمة شهرها ولا حرمة نبيها (صلى الله عليه وآله)، لقد قتلوا في هذا الشهر ذريته، وسبوا نساءه، وانتهبوا ثقله، فلا غفر الله لهم ذلك أبدا.

-الأمالي للصدوق, ص192
إنَّ آلَ أميَّة عليهم لعنة اللهِ ومنْ أعَانهم على قتْلِ الحُسين منْ أهلِ الشام، نَذرُوا نذرًا إنْ قتِلَ الحُسينُ عليهِ السَّلام وسَلِم من خَرج إلى الحُسين عليهِ السَّلام، وصَارت الخلَافة في آلِ أبي سُفيان، أنْ يتخِذوا ذلِك اليومَ عيدًا لهم، وأنْ يصُوموا فيهِ شكرًا ويفرِّحون أولادهم، فصارت في آل أبي سفيان سُنَّة إلى اليومِ في النَّاس، واقتدَى بهم النَّاس جميعًا، فلذلك يصُومونه ويدْخِلون على عيالَاتهم وأهاليهم الفَرح ذلكَ اليومِ.

- مولانا الإمام جعفر الصَّادق عليه السَّلام, البحار.
• عن الإمام الحسين (عليه السلام):

«صبرا بني الكرام فما الموت إلا قنطرة تعبر بكم عن البؤس والضراء إلى الجنان الواسعة والنعيم الدائمة، فأيّكم يكره أن ينتقل من سجن إلى قصر، وما هو لأعدائكم إلا كمن ينتقل من قصر إلى سجن وعذاب».

-بحار الأنوار، العلامة المجلسي، ج 44، ص 297
1
2025/07/13 18:59:25
Back to Top
HTML Embed Code: