Telegram Web
إن المرأة دفعت ضريبة فادحة ثمنًا للتطور ويكفي أن أُشير في إيجاز إلى الخطأ الأكبر الذي شوَّه نهضتنا، وأعني به انحراف المرأة الجديدة عن الطريق الطبيعي وترفعها عن التفرغ لما نسميه: خدمة البيوت وتربية الأولاد.
ونحن نرى البيوت أصبحت مقفرة منهن، أما الأبناء فتُرِكُوا للخدم.
وقد نشأ هذا الانحراف الضال نتيجة لخطأ كبير في فهم روح النهضة.
وبلغ من سوء ما وصلت إليه أن نادت مناديات بحذف نون النسوة في اللغة كأنما الأنوثة نقص ومذلة وعار. وأُهدر الاعتراف بالأمومة كعمل من الأعمال الأصيلة لنا حتى سمعنا من يسأل كيف تعيش أمة برئة معطلة.. يقصد بالرئة المعطلة هؤلاء الباقيات في بيوتهن يرعين الأولاد..

عائشة عبد الرحمن بنت الشاطئ (ت1419هـ)
Forwarded from ذَوات دين
"لا أرضى حتى ترضى ولا أفعل حتى تأذن"
قاعدة كُلّ صالحةٍ مع زوجها.

- وجدان العلي
Forwarded from •قناة• حمود بن ثامر (حمود بن ثامر)
‏﴿وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى﴾

بإجماع السلف هذه الآية شاملة لنساء النبي ﷺ والمسلمات عموما، فإن الستر وعدم التبرج هو مطلوب شرعا من كل امرأة
ومن زعم الخصوصية ومنع دخول غير أمهات المؤمنين فهو مبتدع
Forwarded from ذَوات دين
"فما خنته، ولا ضِقتُ ذرعًا بأمره، ولا قَطَّبتُ في وجهه مرة، ولا أتلفتُ له مالًا، ولا نقضتُ له عهدًا"

كلام الصالحات.
كان الرجل قديما يعمل خارج البيت والزوجة تعمل داخله، ولا تخرج المرأة إلا للحاجة.

فجاءت الدولة الحديثة فسخرت مفكريها وإعلامها للتقليل من ربة المنزل ووصف دورها بالعبودية، وأخرجت المرأة إلى العمل لكنها لم تصُنها فنقلتها من عبودية الزوج المزعومة إلى عبودية مدير العمل وحشرتها في مواصلات ليحتك جسدها رغما عنها بالرجال.

أخرجوا المرأة إلى العمل وبنوا بيوت بديلة سموها حضانات وأخرجوا مزيدا من النساء للعمل في هذه الحضانات ليربين أولاد النساء اللاتي خرجن قبلهن.

خرجت أم شيماء في السادسة صباحا ومرت بالجراج المسمى بالحضانة لتترك شيماء ذات الثلاثة أعوام، وخرج أبو شيماء دون إفطار ليتناوله في العمل مع أم تامر التي تركت تامر في الحضانة وتركت أبا تامر يخرج بلا إفطار.

وفي نهاية الشهر أخذت أم شيماء راتبها لتعطي ثلثه للجراج المسمى بالحضانة ولتنفق ثلثه على الثياب ومساحيق التجميل ولتنفق الباقي على زوجها.

كانت المرأة الصالحة تعيش على قدر رزق زوجها فأغرتها الدولة الحديثة بالثقافة الاستهلاكية لتخرج وتشتري الرفاهيات والوجاهة الاجتماعية باستقرار بيتها.

ليت البيوت عاشت على الفول ولم تفقد الدفء. ليتنا نعود إلى البيت الذي كان الرجل يرجع إليه من عمله ليجد غداءه جاهزا وزوجته بانتظاره ليأكلا مع أولادهما على مائدة واحدة. ليت الرجال لا يستحون من الزواج بغير العاملات ولا يستحون من أن يقولوا لنسائهم: هذه سعتي ورزقي فأنفقي قدر رزقي. ليت الرجال لا يُخرجون أزواجهم إلى العمل لتحصيل وجاهة أمام الناس.

ولا يضربن البعض أمثلة بالأعمال الضرورية كتطبيب النساء النساء وتدريس النساء النساء فإن نسبة هذه الأعمال إلى جملة الأعمال التي تزاحم فيها النساء الرجال - قليلة.

حسام عبد العزيز
Forwarded from ذَوات دين
قال عبد الله: كان أبي إذا دخل من المسجد إلى البيت، يضرب برجله قبل أن يدخل الدار حتى يسمعوا صوت نعله، وربما تنحنح ليعلم من في الدار بدخوله.

- المناقب لابن الجوزي
والمَرأةُ حَقُّ المَرأَةِ هي التي تَترُكُ قَلبَها في جَميعِ أحوالِهِ على طَبيعَتِهِ الإنسانِيَّة، فلا تَجعَلُ هذا القَلبَ لزَوجِها من جِنسِ ما هي فيه من عِيشَةٍ؛ مَرَّةً ذَهَبًا ومَرَّةً فِضَّةً ومَرَّةً نحاسًا أو خَشَبًا أو تُرابًا، فإنَّما تَكونُ المَرأَةُ مع رَجُلِها من أجلِهِ ومن أجلِ الأُمَّةِ مَعًا؛ فعليها حَقّانِ لا حَقٌّ واحِدٌ، أصغَرُها كَبيرٌ. ومِن ثَمَّ فقد وَجَبَ عليها إذا تَزَوَّجَتْ أن تَستَشعِرَ الذَّاتَ الكَبيرَةَ مع ذاتِها، فإنْ أَغضَبَها الرَّجُلُ بهَفوَةٍ منه تَجافَتْ له عنها، وصَفَحَتْ من أجلِ نِظامِ الجَماعَةِ الكُبرَى، وعليها حِينَئِذٍ أنْ تَحكُمَ بطَبيعَةِ الأُمَّةِ لا بطَبيعَةِ نَفسِها، وهي طَبيعَةٌ تَأبَى التَّفَرُّقَ والانفِرادَ، وتَقُومُ على الواجِبِ، وتُضاعِفُ هذا الواجِبَ على المَرأَةِ بخاصَّة.

[زوجة إمام (بقية الخبر) || وحي القلم]
"تقديمك نموذج المرأة الصالحة القائمة على بيتها هذا من أعظم الدعوة، لأن هناك دعوة بالسلوك."

الشيخ أبي جعفر الخليفي.
قال ابن القيم رحمه ﷲ: "ولمّا كان النساء أعرف بالتربية وأقدر عليها وأصبر وأرأف وأفرغ لها؛ قدمت الأم فيها على الأب. ولمّا كان الرجال أقوم بتحصيل مصلحة الولد والاحتياط له في البضع، قدم الأب فيها على الأم، فتقديم الأم في الحضانة من محاسن الشريعة والاحتياط للأطفال والنظر لهم، وتقديم الأب في ولاية المال والتزويج كذلك".

*زاد المعاد في هدي خير العباد ١٢/٦ | ط. عطاءات العلم
سؤال من فتاة وصلني، تقول: لي بضعة أشهر متزوجة، كيف أتجنب الطلاق وما يؤدي إليه، وتكون علاقتي بزوجي طيبة؟

الجواب: ‏
لن أحدثك الآن عن حسن اختيار الزوج، لأنَّ هذا الأمر يكون قبل الزواج، فأسأل الله أن يجعل زوجك صالحًا فاضلاً كريمًا.

‏أما نصيحتي لك لتجنب أسباب الطلاق:
‏١-حسن العشرة وطيب الأخلاق والمودة والرحمة في التعامل مع زوجك، والطاعة له وإظهار الاحترام والتوقير.
‏٢-إظهار محبة واحترام أهله.
‏٤-التجمل له ظاهرًا بما يحبه مما أحلَّ الله، وباطنًا وهو الأهم وذلك بالتحلي بالصفات الروحية الأخلاقية النبيلة.
‏٥-تهذيب وتدريب النفس عند الغضب وعند عدم تحقيق طلبك مباشرة، والصبر وتجنب التصرفات أثناء التوتر والغضب من أحد الطرفين.
‏٦-عدم إخراج المشكلات بينك وبين زوجك لأهلك فضلاً عن صديقاتك.
‏٧-مشكلتك مع زوجك لا تخرج أبدًا خارج بيتك إلا في حالة واحدة، وهي أن تكون مشكلة حقيقية مهددة بفشل الزواج وهناك حل لها عند أهلك.
‏٨-كثرة الدعاء بصلاحك وصلاح زوجك وأن يسخره الله لك ويسخرك له.
‏٩-قيام البيت على طاعة الله وما يقرب إليه، وحث الزوج بلطف على ذلك، فالزوج المطيع لله حقيقة لطيفٌ مع زوجته يخاف الله فيها، فإن أحبها بالغ في تعظيمها وإن كرهها لم يظلمها.
١٠-تذكري أن مما يفسد العلاقة هي أن تقوم على التنافس والمحاصصة ولغة القانون والحقوق والواجبات، وإنما يصلحها ويجعلها سعيدة أن تقوم على روح المبادرة وإسعاد الطرق الآخر وخدمته والتحلي معه بالأخلاق الحسنة.
١١-مما يفسدها أيضًا سماع إرشادات الفاشلات من الصديقات أو المشهورات اللاتي يقدم إرشادات مسمومة للتمرد والعصيان تقود لخراب البيت ونشر روح الصراع، ونهايتها الطلاق والاحتفال به، ثم عض الأنامل من الندم والبقاء وحيدة.
١٢-من أخطر ما يهدد العلاقة الزوجية: التشبع بالحياة المادية وتقديس المظاهر ومتتابعة المشاهير الذين يقدمون حياة زائفة، تجعل الكماليات ضروريات وحاجيات، فتفسد النفوس وتأجج المشاعر وتجعل الإنسان يتنكر لحياته الواقعية ويطالب بمحاكاة هؤلاء في سفرهم وبيوتهم ومصروفاتهم ومظاهرهم، فيكلف نفسه وزوجه ديونًا عظيمة أو يبادر أمواله على مثل هذه الأمور.

-عايض الدوسري
https://www.tgoop.com/LTAYEDH
Forwarded from ذَوات دين
"ذكّري زوجك دائمًا باستحضار النية الصالحة في كل عملٍ، فهي الوقود الرباني الذي يشحذ الهمم الصادقة، ولا تدفعيه لشيءٍ فوق طاقته، فيلجأ لطريقٍ حرامٍ، أو طريقٍ فيه شبهة لتلبية طلباتك، ولتكن وصيتك دائمًا عين وصية تلك المرأة الصالحة التي قالت لزوجها: «اتق الله فينا، ولا تطعمنا إلا حلالًا، فإننا نصبر على الجوع في الدنيا، ولا نصبر على النار في الآخرة»"
"عادة العرب طَيُّ أسماء النساء لا ذكرها."

الشيخ صالح العصيمي
Forwarded from ذَوات دين
"المرأة التي تحارب بمفردها من أجل العمل، تحارب نفسها. وعند اكتشاف الأنوثة المكبوتة والمنسية، تدخل المرأة في حلقة لا نهاية لها من الصراع الفردي. للأسف، أصبح مصطلح "الأنوثة مشكوكا فيه في خضم الصراع من أجل العمل، وفي الوقت نفسه، يوجد اختلاف في عاطفتنا وسلوكياتنا المتحفظة وطريقتنا في التعبير عن عالم الرجال بسياسته وفنونه، لكن أين صوتنا الأنثوي الداخلي اليوم؟ هل عملت النساء طوال هذه السنوات وكن قاسيات على أنفسهن فقط، لكي يصبحن مكافحات وجافات مثل الرجال؟"
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
الاستفتاء الخاص لا يجوز نشره إلا بعد أخذ الإذن من المفتي

https://youtu.be/8qDaPU1D_AQ
Forwarded from ذَوات دين
عطاءات وتضحيات الأم تكون في الغالب ظاهرة للأولاد، لذلك يظهر الامتنان للأم في حياتها،
لكن الأب ذلك المضحي الخفي، الذي يعطي دون أن يأبه أحد له، في الغالب  لا يفقه الأولاد لتضحياته إلا بعد موته.
لذلك فوجع فقد الأب لا يعادله وجع.. وقد تبقى مراراته في القلب لا تزول أبدا.

لذلك أنصح كل بنت لازال أبوها على قيد الحياة، أن تداركي وانظري بعين قلبك لذلك الرجل الذي أفنى حياته وصحته من أجلك، ثم اشكري له شكرًا كثيرًا يليق به.
خذي الأمر على محمل الجد، فلعلها أكثر نصيحة مني لكِ ستسعدين بها في الدنيا قبل الآخرة.

- الخالة بديعة سبيل
Forwarded from مُسلمات سويَّات
هذه قناة مُسلمات سويَّات نعيد فتحها بعد أن أغلقناها لأشهر.
نسأل اللَّه الإخلاص والتيسير والسداد والتوفيق.
= أشعر بأن يومي يمر بين الرضاعة وتغيير الفوط وغسل الملابس وإطعام الصغار، أشعر بأنني أركض دون توقف ولا يراني أحد.. أنا أحب صغاري جداً، لكني أشعر بأنهم يسحبون طاقتي كلها فقط! لا أعلم كيف أقولها لكِ.. لكنني أريد أن أكون شخصاً عادياً لبعض الوقت.. أريد ألا أكون أماً لوقت يسير فقط..

.


- لا بأس عليكِ يا صديقتي.. لا بأس..
ثلاث صغار يقفزون ويركضون بين يديكِ، منهم من كان مريضاً ومنهم من لديه غيرةٌ ومنهم من هو متعلق بكِ.. زوجك ذو دوامٍ طويلٍ ومسؤوليتهم تقريباً عليكِ وحدكِ..

بعد كلّ هذا ليس غريباً أبداً أن تتعبي، ليس غريباً أن تطلبي وتأخذي استراحة، أن تريدي بعض الوقت وحدك وأن تريدي ملء أدوارك الأخرى أيضاً..

الأمومة فعلاً ذات صعوبات، تربية هؤلاء الصغار والصبر على أخطائهم وطيشهم وفضولهم مهمةٌ ثقيلة أعانكِ الله عليها..
فأنتِ في مكانٍ لا يمكن لأحدٍ ملؤه سواكِ، وظيفةٌ أنت الوحيدة في الكون المؤهلة للقيام بها، وأنت الوحيدة التي ستسألين تحديداً عنها، هي ثغرك الخاص الذي تحمين الأمة منه، وهي مع صعوبتها بوابة خير عظيمة يمكن أن تستمر لكِ إلى يوم الدين..

أنت فعلاً في سعيٍ مستمر، لكن السعي مع تعبه هو كله عبادة، أنت تعبدين الله باستمرار (إن جددت نيتك وصوبتِ أعمالك)، ركضك لإرضاع صغيرك عبادة، وضعك إياه في سريره برفقٍ وحنان مع دعاء أو تلاوة قرآن، حديثك مع أخيه، محاولتك ضبط نفسك عند الغضب منه، امتناعك عن الصراخ عليه، تحضيرك الطعام الصحي لهم، حديثك معهم جميعاً وحتى ضحكك ولعبك معهم.. كلها أجور تتجمع لكِ لا يعلمها إلا الله الذي فعلاً يراكِ وسيثيبكِ على كل ثانية سعيٍ وتعبٍ لكِ..

وبالمناسبة.. طبيعي جداً أن تريدي أن تفعلي شيئاً غير كونك أماً.. وهذا ما ينقلنا للنقطة التالية.. دورك كأم هو جزء من دورك كأمة لله، ومع أهميته إلا أنك أيضاً زوجة وابنة وأختٌ وربما طالبة علم وربما معلمة وربما أشياء كثيرة غير ذلك أيضاً.. فلا تظني أن العالم توقف ولا أن كل أولوياتك انهارت.. إنما هو إعادة ترتيب ويحتاج مرونة وصبراً.. أعانك الله..

هذه المرحلة فعلاً صعبة .. لكن تذكري با عزيزتي أنها ستمر، الصغير سيكبر وسيبدأ سيره على دربه، وقته معك واعتماده عليك سيقل، الجهد الجسدي الذي تصرفينه عليه سيتناقص.. وصدقيني.. ستشتاقين لابتساماته وضحكاته ولمساته الناعمة على وجهك (وأحياناً في عينيكِ!)، لأولى أسنانه وأولى كلماته، لخطواته المتعثرة ولتذوقاته الأولى لطعامكِ..

لأول مرة من كل شيء.. للكلمات المتلعثمة والاستكشافات المخربة وللانبهار من أبسط محتويات البيت والحياة..
ستشتاقين لحمل جسده الرقيق وضمه وشمه وتقبيله وهو يضحك أو يدخل نومه ثم يطلب إمساك يدك أو البقاء أكثر معكِ..

أعلم أنه صعبْ أن نحب ما يتعبنا لأننا قد نشتاق له مستقبلاً، لكنه سهلٌ جداً كذلك ألا نرى الجمال المبهر فيما يتعبنا وننسى كل ما نحبه حد الجنون فيه، عيون الصغير المضيئة، كفاه الممتلئتان، صدق نظراته وكل تفاصيله التي يمكننا التأمل فقط بإعجاز الله فيها لساعات وساعات… انظري للجدات وقد اشتقن لأحفادهن، انظري لكبار السن الوحيدين في الغرب وكم يتمنون رؤية صغير يؤنسهم... هذا عدا عن التفكر في كل بوابات الخير العاجل والآجل بإذن الله في دورك العظيم هذا..

ومع كل ذلك أعود وأقول أن تعبك طبيعي، وأنك فعلاً تحتاجين ترويحاً و نوعاً من "نسيان" مسؤولياتك لبعض الوقت..
فكري في هوايةٍ تحبينها وأعط نفسك عشر دقائق منها كل يوم، فكري في منح نفسك جلسةً وحدك مع فنجان قهوتك الخاص وقطعة الحلوى المفضلة لديكِ، ريما يكون ترويحك في التطريز أو الرسم أو قراءة الشعر.. وبما في الرياضة التي تحبين.. لكن اسرقي هذه الأوقات اليسيرة من يومك أو خططي لها، لن ينهار البيت خلالها.. لكنك أنت ستأخذين النفَس الذي تحتاجينه قبل الجولة التالية!

أشعر بكِ يا صديقتي ومررت ومازلت أمر بكثير من تحاربك.. لكني أيضاً أستمتع وأريد أن أستمتع بكل ما أمر فيه، الحمدلله الذي رزقنا هذا الرزق الجميل.. أي نعمٍ غامرة يتقلب فيها الإنسان ثم يشوهها الشيطان عليه حتى يحرمه لذتها.. كيف رزقني الله هؤلاء الصغار الذين يحبونني ويصدّقونني ويثقون بي لهذا الحد.. سبحان الله.. سبحانه..

تسنيم راجح
Forwarded from ذَوات دين
يحرم على المرأة أن تُظهر خضوعها لغير محارمها سواء كان ذلك صوتاً، أو كتابةً، أو رموزاً، أو إشارةً، ويُعظم الإثم إذا كانت ممن يُقتدى بها، وكلما كانت المرأة بعيدةً عن مخالطةِ الرجال، كان ذلك أصونَ لعرضها، وأحوَط لدينها.

- الشيخ صالح العصيمي
2024/09/30 15:42:03
Back to Top
HTML Embed Code: