Telegram Web
••°

-الذي يُضحك النـاس بسيرة النـاس (مُغتـاب )وليس فرفوش!

-والـذي ينـقُل الكـلام مٍن مـَجلِس إلـي مـجلس (نمــّـام) وليس خفيف دم!

"تغيير المُسميات لايُغير قُبح الأفعـال
"
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
••°

كم حرَّك البَلاء من خَوامد تٰوحيد القُلوب، وجوامِد ذِكْر الألسِنة، وهوامِد عبَادات الجَوارح قبل البَلاء؛ تفنَّن في الأخذٌ بالأسبَاب ما شِئت، بعٌد البَلاء؛ ليس إلَّا "قدَّر الله وما شَاء فعَل"إنَّ للبٌَلاء معارفَ لا تُعْلَم إلَّا منه، ولا تُخْبَر إلَّا فيه؛ نَطمع في بلاغها اللَّهمَّ بأوسَع المُعافاة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
••°

-"لم يكن المراد ذبح إسماعيل ولكن ذبح الهوى المتعلق بإسماعيل"

فلما أسلما = فديناه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
••°

"معظمُ الأرقام المُسجّلة في هاتفِك لا فائدةَ منها، والعِيْدُ أثبتَ لك ذلك" ^_^
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
••°

استكثارُك من الطَّاعات والانضباط الأخلاقي لا يعصمك من الخَطأ؛ لكنّه يجعلك تسيرُ على أرضٍ صُلبة، كلما سقطَ من قلبِك مبدأ، سمعتَ صوته تحتك فآلَمَك، أمّا حياةُ الانغماسِ في اللذائذ فيُصيِّر أرضك رخوة؛ لو تسرَّب عمرك كله ما شعرت به!
الإنسان ينتصر في معاركه التغيريّة مع نفسه بالنقاط، لا بالضربة القاضية.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
••°


‏يَتِيمٌ أوَىٰ أُمَّةً! ﷺ.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
••°
• قال إبن الجوزي - رحمه الله:

وكَمْ من مُتأخِّرٍ سَبقَ مُتقدِّماً ، ‏فخَزائِنُ اللهِ مَملوءَةٌ، وعَطاؤُه لا يقِفُ على شَخصٍ.

📚 صيد الخاطر (١٠٤)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
••°
-أنتم غير قادرين على تحمل 40 درجة من الحرارة و مع ذلك ترتكبون المعاصي !
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
••°


وتَستنزفُ الوَقائِع مِياه أمَانيك التي تَجٌري على غيرِ التّيار ؛ والقومُ يَـسخرونَ من عظِيمِ حُلمك وشُحِّ الحقائقِ حَولك، وأنت تستشهدُ بالطيرِ تغٌدو خِماصاً وتعودُ بِطاناً ، وبموسىٰ يروحُ طريداً يزعمُ أتباعهُ بأنّهم مُدركون وهو يهمسُ مطمئناً: كَلاّ إن معي ربي سَيهدين فيُشق له البحر وتَهوي مَزاعمهم.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
••°
- سبّح مرتقبًا البشارة، منتظرًا المسرّة، سبّح حتى يلفظك الحوت وتخرج من غياهبِ الكربِ، وينبت يقطينُ انفراجاتك، وحتى تجد لعريّ شتاتك دثارًا ويابسةَ ومأوى.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
••°

-لن تقول ( يارب ) مدركا معناها ، باستمداد قلبك من باطنه إلى أبراج السماء قبل أن تُطحن بمطرقة الابتلاء ، ولا تستعجل فرجك، لربما مازال هذا الألم يصلح مفاسد في روحك، ماكانت لتصلح لولا هذا الألم، اصـبر، سيمضي بإذن الله وتأتيك المسرة بثوب الإيمان. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
2024/09/28 20:15:28
Back to Top
HTML Embed Code: