"من أين جئت؟ بكل هذا الوهج والبشاشة، وكيف أتيت؟ بخطواتك الثابتة والصادقة، كأنك نجمةً سقطت من سماء الله، في صدري.."🥀🚶‍♀

"وإني لا أريده كاملاً أو مثاليًا، أُريده محارب يفهم أن الحياة حرب، والحب وتدٌ نتكيءُ عليه والخلاف يقوي ولا يُشتت وأن العتاب صُلح، وأني لستُ مثاليًا كي أريده كاملاً، ولا ناقصًا كي يُكملني، ولا أريد منه بل أريده، وأُريد ثباتًا منه لا يغيره الزمن."🥀🚶‍♀

عجبًا
كيف قرّبتك
وأنا الذي أبني الحواجز وأشيّد الأسوار؟🥀🚶‍♀

‏أتذكرك بين زحام مهام اليوم
‏مثل يدٍ دافئةٍ توضع على كتف أحدهم
‏فيعرف بأنها يد شخصٍ عزيز دون أن يلتفت🥀🚶‍♀

نظرت لكل الاشياء بنظرة خاطفة عداك إسترحت بالنظر إليكِ كمن يستريح بالعودة الى منزله🥀🚶‍♀

عن عذوبة أن يصورك أحدهم كلحظة سعيدة
‏أن يلتقط ضحكتك
‏أنت
‏من بين الحضور
‏أن يذكرك بأنها تستحق التخليد .🥀🚶‍♀

‏مساء الخير.. وبعد:
‏"عليك أن تُدرك أنك لست مُطالبًا بالحديث عن كل شيء وليس شرطًا عليك الركض وراء مايركض إليه العالم، لا تترك أشيائك التي تحب لتحب ما يُحبون."🥀🚶‍♀

‏"لازلت أعتقد بأن الإنسان يفقد قدرته على اللجوء العفوي لأي شخص بعد مدة معينة من البعد، حتى وإن ظلّوا خيارًا متاحًا فالحواجز تبنى، والمشاعر تبهت."🥀🚶‍♀