لا يُمكنني الأبتعاد ولا يُمكنني الأمتلاك أيضًا ، لكني أتذكر جيداً تلك الردود القاتلة كي لا أحن.
لقد هربتُ كثيرًا، تجاوزتُ الكثير مِن العقباتِ حتى فتحتُ عينيّ لأجد نفسي تائهة في المكانِ ذاتهِ، التعاسة ذاتها، الفوضوية ذاتها.
أتحسسُ وجود قلبي بين اللحظة والأخرى أتحاشى التفكير ما إستطعت، وأهمس لنفسي أنه لابأس، وأصرُ على ذلك ولكنني أعلم أنه حقًا بأس.
الصمت علامة تعب، علامة خيبة، لكنني لمْ أصمت قط راضيًا، كلما طال سكوتي فاعلم بأن الألم فيّ ممتد أكثر من اللحظات التي أجيد البوح فيها.
كُل يَوم أشعُر بِأني أتَحول لشَخص
باهِت أكثَر، وكأنَني في أي لحظَه سَوف أتَلاشى ويَنعدم وجُودي.
باهِت أكثَر، وكأنَني في أي لحظَه سَوف أتَلاشى ويَنعدم وجُودي.
أتعرف هَذا الشعور؟
أيّ شعور؟
الوحدة؟ ، لدَرجه يحدث معك موقفاً طَريف في بداية يَومك تأتي في نهاية اليوم ولا تَجد من تخبره بهذا الموقف .
أيّ شعور؟
الوحدة؟ ، لدَرجه يحدث معك موقفاً طَريف في بداية يَومك تأتي في نهاية اليوم ولا تَجد من تخبره بهذا الموقف .
"بشع جدًا أن تخلو روح المرء من الرغبة."- أنتَبه جَيداً لمن تحب فـ بكَـاء القَلب لآصَوت لهُ .
ترى عادي ان الحياة تمشي بغير ما احنا نحلم ونتمنى
ترنا تعودنا ع كسر الخاطر والاحلام
ترنا تعودنا ع كسر الخاطر والاحلام
أنا أحدق في الهاتف منذ دقائق , أريد كتابة شيء ما يعبر عما بداخلي .. أريد الخروج من جلدي أو أكل نفسي بطريقة ما...
- لا اكتب لاحد ولا عن احد اكتب فقط لنفسي الذي ارهقها التفكير ربما الكتابه تشفيها قليلا.
"الوسامة العقلية مُغرية أكتر الف مرة من الشكل والملامح الفارغة."
ما أفسدته شهور العام في أرواحنا المثقلة، تصلحه أيام رمضان بإذن الله