حين تلاقت أعيننا لوهلة شعرت كما لو انني استرحت عمرًا كاملًا على رمشك💙

‏و أحنّ ما لدي شخص واحد أعود إليه بكامل طمأنينتي كل مرة 💙

الضيق في قلبنا لا في المكان 💙

‏كم وددت أن أترك كل شيء و أقف عند نظرتك التي أتتني بكل هذه الحنيّه، جعلتني أرى مدى وسامتي في عينيّك الدافئتين💙

حديثُه ، أو حديثٌ عنه .. يُطرِبني💙

بـ بعض الأحيان بيجي عبالك تعلّق شعار واضح على وجه شخص بتحبّو ، تكتب فيه :
" لقد أعطاني الله إياه ، والويل لمن يمسَّـه"💙

أخبرني كيف للإنُسان أن يعود حراً بعد الوقوع في معُتقل إبتسامتك💙

ثم إنك تقف مراتٍ كثيرة على عتبة محادثة ولكنك لا تكتب💙

‏أن يكتب لك أحدهم كلمات جميلة و في وقتها المناسب ، لدرجة أن تغلق عينيك بقوة لا إرادياً كما لو أنك ترغب بتخبئة النص داخل جفنيك للأبد 💙

ليس شرطًا أن يكون العناق ذراعين ، قد يكون نظرة💙

في كل صورة من صورك دهشة مستقلة لا تشبه الأخرى ولا تتكّرر 💙

أما بعد ..
فلا أحدٌ من الحاضرين يشغل مكان الغائب ، ولا أحدٌ من الموجودين أقرب إليّ من ذاك البعيد 💙

‏كنتُ أحادثه عندما يصعب علي التنفُس ،كان الحدِيث معِه أشبه بِرئّه ثالِثة 💙

قال لها :
أنهيتُ عملي باكراً
كي أتفرغ لتحسين نهارك 💙

‏ يدخل لحياتي كـ كتاب أدبي كامل ، ألفاظه دقيقة ، جُمع فيه من الشعر أجمله ، ومن النثر أروعه ، ويغادرها بصعوبة كقصيدة مكسورة الوزن 💙

‏تقول والدة أحد الأطفال الشهداء:

" كان هناك أملٌ صغير هذا ما أخبرني به الطبيب عن طفلي الجريح ذهبتُ وعُدت ولم أجد لا طفلي و لا الطبيب ولا المستشفى. "!

مايجعلني أراهن علىٰ أنك مُعجزة ،
هو أنّك الغرق والنجاة في آنٍ واحد 💙

‏كانَـت حـنونـة جـداً ونـاضِجـة ،لدرجـة أنّـهُ يُمكنهـا إحـتمال أن تقـومَ باحـتضان قُنبلـة بـدونِ خـوف ، وتقنعهـا ألّا تنفجـر 💙

في قلبه
موسمٌ لا ينتهِي
من الحنان💙

يا ارقّ من هبة نسيم، ‏واحنّ من قلبي عليّا 💙