Telegram Web
‏يا مساء الخير لأعز واغلى الناس
‏يا مساء الوفاء والطيبه والاحساس

‏مساكم اغلى من الذهب والماس...
‏جيت امسيكم والتحيه على الراس♥️

‏‌ مساء_الورد_والسعادة⁩ _والحب♥️🌺
°°
‏يا أُمها إنِّيْ أتيتُكِ ذَاهِلاً
قَد صَابَنيْ مِنْ حُسنِها خَطبٌ جَلَل

فَلتصدُقِيني القَولَ إنِّي حَائرٌ
بشرٌ أهيْ؟ أمْ أنَها أصفى العَسَل؟

أمْ أنها جَائتْ إليْكِ مِنَ السَّما؟
حُوريَّةٌ هيَّ؟ أمْ مَلاكٌ قد نَزل؟ •
لما يتطور النت عندنا في المستقبل
بيكون الاعلانات حق يمن نت

الااااااان...
تصفح وشاهد وحمل وارسل
من دون ما تسب لنا ولاحاجه

قدهم شابعين سب
🤣🤣🤣🤣🤣🤣
📝 حقوق النشر محفوظة لــ :
📣 قناة : مشاعر راقية ❤️
👨‍👩‍👧‍👦 فيها : 677 مشترك.
🔗 الرابط : www.tgoop.com/n58_lovey5
📆 الجمعة 18 جمادى الثانية 1446
واحدة غبيه
اكتشفت ان زوجها متزوج عليها ..
جلست تبكي بحرقة ..
وقالت له:
أسألك بالله , أبننا إسماعيل  مني والا منها !!!!!! هههههههههه

, ضيع حواسها وربش عقلها 😂😂😂
انا ماقهرني إلى المقاوته أول مادخل البرد
اغلبهم غيروا أرقامهم
مثل البنات اول ما يخطبوهن. هههه
🤣🤣🤣🤣🤣🤣
📝 حقوق النشر محفوظة لــ :
📣 قناة : مشاعر راقية ❤️
👨‍👩‍👧‍👦 فيها : 679 مشترك.
🔗 الرابط : www.tgoop.com/n58_lovey5
📆 الجمعة 18 جمادى الثانية 1446
واحد اشترى لجدته جوال آيفون شافته
قالت :خدعوك هذا مستخدم
قال لها : ويش عرفك
قالت : التفاحه مأكوله👍💔🤣
📝 حقوق النشر محفوظة لــ :
📣 قناة : مشاعر راقية ❤️
👨‍👩‍👧‍👦 فيها : 679 مشترك.
🔗 الرابط : www.tgoop.com/n58_lovey5
📆 الجمعة 18 جمادى الثانية 1446
محشش انقلبت سيارته وهو
مشغل ام كلثوم

وام كلثوم تغني وتقول ( اروح لمين )

قال روحي ليحيى
وقوليله اخوك عبده انقلب
😂😂😂
📝 حقوق النشر محفوظة لــ :
📣 قناة : مشاعر راقية ❤️
👨‍👩‍👧‍👦 فيها : 682 مشترك.
🔗 الرابط : www.tgoop.com/n58_lovey5
📆 السبت 19 جمادى الثانية 1446
عـااااااااجل ⭕️

قام مسلحون مجهولون قبل قليل..
ورجعوا جلسوا

مش كل مره مشاكل!! اعقلوا
😂🤣😂😂🤣🤣😂😂😂
📝 حقوق النشر محفوظة لــ :
📣 قناة : مشاعر راقية ❤️
👨‍👩‍👧‍👦 فيها : 682 مشترك.
🔗 الرابط : www.tgoop.com/n58_lovey5
📆 السبت 19 جمادى الثانية 1446
لما يتطور النت عندنا في المستقبل
بيكون الاعلانات حق يمن نت

الااااااان...
تصفح وشاهد وحمل وارسل
من دون ما تسب لنا ولاحاجه

قدهم شابعين سب
🤣🤣🤣🤣🤣🤣
📝 حقوق النشر محفوظة لــ :
📣 قناة : مشاعر راقية ❤️
👨‍👩‍👧‍👦 فيها : 682 مشترك.
🔗 الرابط : www.tgoop.com/n58_lovey5
📆 السبت 19 جمادى الثانية 1446
*كأنك تريد أن تعود هناك الى سنين طفولتك..جالساً أمام التلفاز..ليس هناك ما يقلقك بشأن الغد..ولا ندمٍ على الأمس..تشاهد مسلسلك الكرتوني المفضل..تشم رائحة طعام امك من المطبخ فتشتهي أن تأكل قبل أن يحين موعد الغداء..هدوء المنزل ينعش عقلك..وضوء الشمس يبعث الأمل في داخلك..هناك حيث كل شيءٍ نقيٍ كقلبك◈📺🧸*
📝 حقوق النشر محفوظة لــ :
📣 قناة : مشاعر راقية ❤️
👨‍👩‍👧‍👦 فيها : 682 مشترك.
🔗 الرابط : www.tgoop.com/n58_lovey5
📆 السبت 19 جمادى الثانية 1446
كان عام 1993، والشتاء يُغطي قرية "عين الصفا" بغطاءٍ أبيضٍ كثيف. القرية، المعروفة بهدوئها وسكينة أهلها، شهدت حدثًا غريبًا أرعب السكان. سكنت عائلة "الزهراني" في منزلٍ قديمٍ، يُقال إنّه مُسكون. كان البيت كبيرًا ومظلماً، ذو غرفٍ متشعبة، ونوافذ متسخة، تُطل على مقابرٍ قديمة.

كان أبو الزهراني، رجلٌ متدين، يُحاول بِكل وسائلٍ إبعاد الشائعات عن البيت. لكن ابنته الصبية "نورة" بدأت تُلاحظ أشياء غريبة. في الليل، كانت تسمع أصواتًا غريبة تأتِي من الحديقة، أصوات همسٍ واضح، وخطواتٍ خفيفة. في البداية، اعتقدت أنّها أحلام، لكنّ الأصوات تكررت، و ازدادت غرابة.

ذات ليلة، استيقظت نورة على شعورٍ بارد، أحسّت بِيدٍ باردة تلمس وجهها. صرخت بِشدة، فركض أهلُ البيت إليها. لكنّهم لم يجدوا أحدًا. اعتقدوا أنّها كانت تحلم. لكنّ الأشياء الغريبة استمرّت. بدأت الأشياء تتحرك من أماكنها، والأبواب تُغلق وتُفتح بنفسها. حتى بدأ الجميع يشعرون بِخوفٍ شديد.

قرر أبو الزهراني طلب مساعدة شيخٍ مشهور، يُعرف بِمعرفته بِالعالم الغيب. أتى الشيخ، وقام بِقراءة القرآن الكريم، ودعا الله أن يُبعد الشَرّ. بعد صلاة الشيخ، هدأت القرية لكنّ الأسرة لم تنسَ ليالِي الرعب التي عاشوها.

في صباح اليوم التالي، اكتشفوا رسالةً قديمةً مُخفية في جدار البيت. كانت الرسالة تُحكي قصة شابٍ مات مقتلًا غامضًا في ذلك البيت قبل سنواتٍ طويلة. كانت الرسالة تُشير إلى أنّ روح الشاب ما زالت تُعاني، لذلك اتّخذ الشيخ قراراً بِدفن الرسالة في المقبرة القريبة، وقد هدأت الظواهر الغريبة بعد ذلك. ظلّ البيتُ شاغرًا سنواتٍ طويلة، يُحكي الناس قصة رعبِ عائلة الزهراني في شتاء عام ١٩٩٣، ونورة ظلّت تُعاني من كوابيسٍ مُزعجة، حتى انتقلت مع عائلتها من القرية.

ظلت عين الصفا هادئة بعد ذلك، لكنّ قصة بيت الزهراني ظلت تُحكى كِحكاية تُخيف الأجيال بعد الجيل.
في قرية نائية تُدعى "أوكهولم"، تقع في أعماق الغابات الاسكتلندية، عاش "إيان" مع عائلته في مزرعة قديمة ورثها عن جده. كان إيان شابًا هادئًا، يحب قراءة الكتب القديمة، وخاصةً أساطير وسجلات المنطقة. لم يكن يعلم أن هذا الشغف سيقوده إلى مأساة مرعبة.

أخبره جده قبل وفاته بأن المزرعة ليست مجرد مزرعة عادية، بل أنها تحتضن سرًا مظلماً يرتبط بأسطورة "بانشي" الاسكتلندية، روح حزينة تتنبأ بالموت بصراخٍ مُرعب. لم يُصدق إيان جده في البداية، لكنّ الأحداث بدأَت تتوالى بشكل غريب.

في الليالي الأولى بعد وفاة جده، بدأ إيان يسمع أصواتًا غريبة آتية من الغابة المُحيطة بالمزرعة، أصوات أنينٍ واضح، وزئيرٍ يُخيف القلب. لم يُخبر عائلته خوفاً من السخرية، لكن الأصوات ازدادت شدةً، حتى أصبح من الصعب النوم.

ذات ليلة، استيقظ إيان على شعورٍ غريب بالمراقبة. رأى بِعينيه شبحًا غامضًا يُطل من نافذة غرفته. كان الشبح امرأةً شابةً ذات شعرٍ طويل أسود، وتُحدّق فيه بنظراتٍ باردة ومُخيفة. صرخ إيان، لكن لم يُجبه أحد. عندما أخبر عائلته في الصباح، لم يُصدقوه.

في اليوم التالي، اكتشف إيان مُجلدًا قديمًا مخبأً في البيت. كان المُجلد يحتوي على سجلاتٍ مُخيفة عن عائلة جده، وكيف انتهت بِمأساة غامضة في القرية. قرأ إيان عن "بانشي"، روح امرأة شابة ماتت مقتلًا مُرعباً في المزرعة قبل قرون، وأنّ روحها ما زالت تُعاني.

استمرّت الأحداث الغريبة. بدأَت الأشياء تتحرّك من أماكنها، وتُغلق الأبواب والأبواب بنفسها. حتى بدأَت الأضواء تنطفئ وتُشتعل فجأة. شعر إيان بِأنّه مُحاصر.

في ليلة من الليالي، سمع إيان صراخًا مُرعباً يُشبه صراخ "بانشي"، وهرب من المزرعة. لم يُرَ إيان منذ ذلك اليوم، وظلّت المزرعة شاغرة، يُقال إنّ صراخ "بانشي" ما زال يُسمع في الليالي الظلماء. وأصبحَت أوكهولم قريةً مُهجورة، تُحكي قصة إيان وسرّ "بانشي" كأسطورة تُرعب الأجيال.
في سوقٍ للآثار القديمة في ليما، بيرو، كان "جاكوب"، سائحٌ أميركيٌّ شابٌ، يُفتش عن هديةٍ نادرة يُهديها لصديقته. بين كومةٍ من التماثيل القديمة والأواني الفخارية، جذبَت انتباهه دميةٌ غريبةٌ الصنع. كانت الدمية صغيرةً، لا تتجاوز العشرين سنتيمترًا، ومصنوعةً من الخزف الأسود، ذات عيونٍ غائرةٍ تُشبه الفجوات العميقة، وشعرٍ أسودٍ طويل. كان ثمنها رخيصًا بشكلٍ مُثير للريبة.

اشتراها جاكوب، مُغرىً بِغرابتها، ثم وضعها في حقيبته، وغادر السوق. لم يُلاحظ جاكوب أمرًا غريبًا إلا في فندقِه الليلي. عندما فتح حقيبته، اكتشف أنّ الدمية لم تكن في المكان الذي وضعها فيه. بحث عنها دون جدوى. اعتقد أنّه نسيها في المحل، ثم نسِي الأمر ونام.

في الصباح، استيقظ جاكوب ليجد الدمية على سريره! لم يكن يُخفي بِأنه شعر بِقلقٍ خفيف، لكنّه تغاضى عن الأمر. لكن الدمية واصلت ظُهورها في أماكن غريبة، فجأةً في حمامِه، ثمّ في مطعمِه، داخلةً حقيبة ملابسِه! بدأ يشعر بِأنه مُراقَب.

في ليلة من الليالي، استيقظ جاكوب على صراخٍ صامت، أحسّ بِيدٍ باردةٍ تلمس يده. فتح عينيه ليجد الدمية قريبةً منه، تُحدّق فيه بِعيونها الغائرة. شعر بِخوفٍ شديد، رمى الدمية بعيدًا، لكنّها ظلّت تظهر وتختفي، دون أن يُدرك كيف. بدأ يُعاني من أرقٍ شديد، وكوابيسٍ مُزعجة.

قرر جاكوب التخلّص من الدمية، لكنّ كلّ محاولة كانت تبوء بالفشل. ألقاها في القمامة، لكنّها عادت. ألقاها في النهر، لكنّها ظهرت على شاطئهِ في الصباح. أدرك جاكوب أنّه أمام شيءٍ أكثر من غريب، شيءٍ شرير، يتتبعه، ويُراقبه، ويُسبب له الكوابيس وَالأرق. في النهاية، ترك جاكوب بيرو دون أن يُخبر أحدًا بِقصةِ الدمية الغامضة، مُحملًا بِخوفٍ لا يُزول. ظلّ يُراودُه الشعور بأنّ الدمية ما زالت تُطارده، أينما ذهب.
في أعالي جبال الهيمالايا، كان "ريتشارد"، متسلق جبالٍ محترفٍ من كندا، يُحاول تسلّق قمّةٍ صعبة الوصول إليها. كان الطقس قاسياً، والرياح عاتية، والثلوج تُغطّي كل شيء. في ليلةٍ من الليالي، أقام ريتشارد خيمته على منحدرٍ صخريّ، وأخذ يرتاح بعد يومٍ طويلٍ من التسلق.

استيقظ ريتشارد على صوتٍ غريب، أحسّ بِأنه همسٌ بعيدٌ، يُشبه صوتَ أنثى تُناديه. لم يُعير الأمر اهتمامًا في البداية، اعتقد أنّه أصوات الرياح، لكنّ الصوت تكرّر، ثمّ ازداد قوّة، أصبح أكثر وضوحًا، أكثر قربًا.

خرج ريتشارد من خيمته، ليجد أنّ الطقس قد هدأ بعض الشيء. كان الجو صافياً، والنجوم تُضيء السماء. لكنّ الصوت كان لا يزال يُلاحقه، يُناديه بِاسمِه. بدأ يُشعر بِقلقٍ شديد.

تسلّق ريتشارد إلى أعلى، ليكتشف مصدر الصوت. كان الصوت يأتي من كهفٍ صغير، مُخفيّ وراء صخرةٍ ضخمة. تردد ريتشارد في البداية، لكنّ فضوله كان أقوى. دخل الكهف.

داخل الكهف، لم يجد شيئًا غريبًا، إلاّ صوتًا أكثر وضوحًا يُناديه. كان الصوت يُشبه صوتَ امرأةٍ تبكي، مُليئةً بِالحزن والعذاب. بدأ ريتشارد يشعر بِرعبٍ شديد، بدأ الجليد يتكون على ملابسه، بدأ يشعر بالبرد الشديد، حتى أنه تجمّد مُغطياً بِالجليد.

حاول ريتشارد الهروب، لكنّ الصوت كان يُلاحقه، يُطارده. في النهاية، اختفى ريتشارد، وَلم يُعثر عليه إطلاقًا. ظلّت قصة ريتشارد وصوتِ امرأةٍ تُناديه في جبال الهيمالايا، حكايةً تُروى بين المُتسلقين، تحذيرًا من الخطر الخفيّ في القمم الصعبة.
في أعماق المحيط الأطلسي، كان "بن"، غواصٌ محترفٌ من أستراليا، يُجري بحثًا عن حطام سفينةٍ قديمة. كان الطقس هادئًا، والماء صافيًا، لكنّ بن شعرَ بِشعورٍ غريبٍ بالمراقبة. في قاع المحيط، بين الأسماك والشعاب المرجانّية، اكتشف بنّ زجاجةً قديمةً من الزجاج، مُغطّاةً بالطحالب.

رفع بنّ الزجاجة، وجد أنّها مُغلقة بسدادٍ من الخشب. فتحها بِصعوبة، وأخرج منها رسالةً قديمةً مكتوبةً بِحبرٍ باهت. كانت الرسالة مُكتوبةً بِلغةٍ أوروبيّةٍ قديمة، ولم يستطع بنّ فهمها في البداية. لكنّه لاحظَ كلماتٍ مُكرّرة، مثل "الموت" و"الظلام" و"اللعنة".

عاد بنّ إلى سفينةِ البحث، وطلب مساعدة مُترجمٍ لِلتأكد من محتوى الرسالة. بعد ترجمة الرسالة، اكتشف أنّها رسالةٌ مُخيفةٌ، تُحكي قصة طاقم سفينةٍ ماتوا مقتلًا غامضًا في ذلك المكان. كانت الرسالة تُشير إلى لعنةٍ تُصيب من يجد الزجاجة.

بدأ بنّ يُعاني من أحلامٍ مُزعجة، يُطارده فيها أشباح طاقم الرحلة. بدأ يشعر بِخوفٍ شديد في الليل، يسمع أصواتًا غريبة في سفينةِ البحث. حتى بدأ يشعر بِألمٍ في صدره، كأنّه يُختنق.

ذهب بنّ إلى طبيبٍ، لكنّ الطبيب لم يُجد شيئًا. بعد عذابٍ طويل، أُصيب بنّ بمرضٍ غامض، ومات في غضون أسابيع قليلة. ظلّت قصة بنّ والزجاجة المُلعونة، حكايةً تُروى بين الغواصين، تحذيرًا من الخطر الخفيّ في قاعِ المحيط.
في أعماق غابة الأمازون المطيرة، كان "ماركوس"، مصوّر فوتوغرافيّ من البرازيل، يُجري بحثًا عن مخلوقاتٍ نادرة لتصويرها. كان ماركوس يُحبّ الطبيعة، لكنّه كان أيضاً مُغامراً يُحبّ المغامرات الخطيرة. في يومٍ من الأيام، تعمّق ماركوس في الغابة، ليصلَ إلى مكانٍ مُظلمٍ ومُخيف.

كان الجوّ رطبًا ومُظلماً، والأشجار طويلة ومُتلاصقة، تُحجب الشمس كُليًا. بدأ ماركوس يُشعر بِشعورٍ غريبٍ بالمراقبة، كأنّه ليس وحيدًا في الغابة. أخرجَ كاميرته، بدأ يُلتقط بعضَ الصور.

في إحدى الصور، لاحظَ ماركوس ظلًا غامضًا، يتحرّك بسرعة وراء الأشجار. حاول التّقريب، لكنه اختفى. اعتقد ماركوس في البداية أنّه حركةٌ طبيعية في الغابة، لكنّه بدأ يشعر بِخوفٍ شديد.

في اليوم التالي، واصلَ ماركوس بحثه، لكنّه لاحظَ أنّ الظلّ بدأَ يُلاحقه. رأى ظلالاً غريبة تتحرّك بين الأشجار، سمع أصواتًا غريبة، أحسّ بأنه مُحاصر.

في ليلةٍ من الليالي، سمع ماركوس صراخًا مُرعبًا، رأى عينين حمراوين تحدّقان فيه من بين الأشجار. هربَ ماركوس بِسرعة، لكنّه لم يُعثر عليه إطلاقًا. ظلّت قصة ماركوس والظلّ الغامض في غابة الأمازون، حكايةً تُروى بين المُستكشفين، تحذيرًا من الخطر الخفيّ في أعماق الغابة.
في مدينة باريس، كان "أنتوان"، جامع أعمال فنية من سويسرا، يُفتش عن لوحةٍ نادرة للرسام الفرنسي المُغمور "جان لويس دوفال". سمع أنتوان عن لوحةٍ غامضة، تُدعى "الظلال الراكضة"، يُقال إنّها مسكونة. بعد بحثٍ طويل، وجدَ أنتوان اللوحة في متجرٍ قديمٍ في حيّ ماريه.

كانت اللوحة تُصوّر غابةً مُظلمة، مع أشكالٍ غريبة تظهر وتختفي بين الأشجار. كانت الأشكال تُشبه الأشباح، لكنّها كانت غامضة ومُخيفة. اشتراها أنتوان، مُغرىً بِغرابتها وتاريخها، ثم عاد إلى فندقِه.

في ليلةِ وصوله، بدأ أنتوان يُلاحظ أمورًا غريبة في غرفته. سمع أصواتًا خفيفة، رأى ظلالاً تتحرّك في الزوايا. عندما نظرَ إلى اللوحة، لاحظَ أنّ الأشكال فيها تتحرّك! شعرت أنه كان يُراقبه.

في الليالي التالية، ازدادت الأمور غرابةً. بدأَت الأشياء تتحرّك من أماكنها، والأبواب تُغلق وتُفتح بنفسها. حتى بدأَ أنتوان يشعر بأنه مُحاصر.

رأى أنتوان في إحدى الليالي، أحد الأشكال في اللوحة يخرج من الإطار! كان شبحًا غامضًا، يُحدّق فيه بنظراتٍ باردة ومُخيفة. صرخ أنتوان من الخوف، وسقط على الأرض. بعدها، اختفى الشبح، واختفت الأشكال من اللوحة.

ترك أنتوان باريس دون أن يُخبر أحدًا بِقصةِ اللوحة المُسكونة، مُحملًا بِخوفٍ لا يُزول. ظلّ يُراودُه الشعور بأنّ الأشباح ما زالت تُطارده. ألقى اللوحة في النهر، لكنّ الكوابيس استمرت، مُطاردةً إياه أينما ذهب، مُذكّرةً إياه بِظلالٍ راكضة في غابةٍ لا تنتهي.
في ريف إنجلترا، كان منزلٌ قديمٌ مهجورٌ يُعرف باسم "غريفن هول"، يُحكى عنه الكثير من القصص المُخيفة. قررت مجموعة من خمسة أصدقاء، "إيما"، "ليام"، "أوليفيا"، "دانيال"، و"جيسيكا"، استكشاف المنزل في ليلةٍ قمريةٍ مُظلمة. كانوا يُحبّون المغامرات، ولم يُبالغوا بِقصص الرعب التي تُروى عن المنزل.

وصلَ الأصدقاء إلى المنزل، وكان منظرًا مُخيفًا. كانت النوافذ مُكسّرة، والأبواب متداعية، والأعشاب تنمو بشكلٍ كثيف حول الجدران. دخلوا إلى المنزل، واستكشفوا الغرف المُظلمة والغامضة.

في بداية الاستكشاف، لم يُلاحظوا شيئًا غريبًا، إلاّ بعض الرسومات الغريبة على الجدران، والأشياء المُبعثرة في كل مكان. لكنّ الأمور بدأت تتغيّر. بدأوا يسمعون أصواتًا غريبة، همسًا خفيفًا، وخطواتٍ على السُلّم.

شعرت إيما بِلمسةٍ باردة على يدها، صرخت، وانتشر الخوفُ بين الأصدقاء. بدأوا يرون ظلالاً غريبة تتحرّك بين الغرف. أُغلقت الأبواب فجأة، وَانطفأت أضواء المصابيح.

في إحدى الغرف، وجدوا صورةً قديمةً لعائلةٍ، لكنّ أحدَ الأشخاص في الصورة كانَ يحدّق فيهم بنظراتٍ مُخيفة. عندما نظرَ ليام إلى الصورة، شعرَ بِألمٍ شديد في رأسه.

هربَ الأصدقاء من المنزل بِسرعةٍ بعد مُطاردةٍ مرعبة، حاملين معهم مزيجًا من الخوف والترقب. ظلت غريفن هول مهجورة، لكنّ قصة مغامرتهم المرعبة ظلّت تُروى بين أهالي المنطقة، تُحذّر من مُخاطر استكشاف الأماكن المُسكونة.
في قرية نائية في جبال اليابان، قررَت مجموعةٌ من السياح الأمريكيين، بقيادة "جيسيكا"، قضاء ليلةٍ في "ريوكو-مورا"، قرية مشهورةٌ بِطقوسها القديمة وأساطيرها الغامضة. كانوا يُحبّون الثقافة اليابانية، ولم يُبالغوا بِتحذيرات الأهالي من القرية.

وصلَ السياح إلى القرية، واستقبلهم أحدُ الرجال الكبار في العمر، كانَ وجهُه غامضًا، وتصرفاته غريبة. أخذَهم إلى بيتٍ قديمٍ سيقيمون فيه، وكانَ منظرًا مُخيفًا. كانت البيوت قديمة، ذات جدرانٍ خشبية، ونوافذٍ صغيرة.

في الليل، بدأَ السياح يسمعون أصواتًا غريبة، أصواتَ طبولٍ خفيفة، وغناءً يُشبه الهمس. شعروا بِأجواءٍ غريبة، كأنّهم مُراقَبون.

أُجبر السياح على مُشاركة طقوسٍ غريبة، وَطلبَ منهم الشيخ ارتداء ملابسٍ تقليدية، ثمّ أخذَهم إلى معبدٍ قديم. قاموا بِطقوسٍ لم يفهموها، وَرأوا أشياء لم يشهدوها من قبل. شعروا بِخوفٍ شديد، كأنّهم سيرون شيئاً فظيعاً.

في منتصف الليل، سمعوا صرخاتٍ مُرعبة، وانتشرت أجواء الذعر بينهم. بدأوا يرون أشكالاً غريبة تظهر وتختفي بين البيوت، شعروا بأنّهم مُحاصرون في مُعضلةٍ لا يُمكن الخروج منها.

هربَ السياح من القرية بِسرعةٍ بعد مُطاردةٍ مرعبة. ظلّت ريوكو-مورا قريةً مُخيفة، حكايةً تُروى بين المُسافرين، تحذيرًا من مُخاطر زيارة الأماكن ذات الطقوس الغامضة.
في قلب الصحراء الكبرى، كان "سام"، مستكشفٌ بريطانيٌّ شابٌّ، يُحاول عبور الصحراء بِدراجةٍ نارية. كان سامٌّ مُغامراً يُحبّ المغامرات الخطيرة، ولم يُبالغ بِتحذيراتِ الأهالي من الرحلات المنفردة في الصحراء.

بدأَ سامٌّ رحلته، وكانَ الجوّ حارًّا جداً، والرمال تُغطّي كلّ شيء. بعد يومٍ طويل، أحسّ سامٌّ بِالتعب والعطش، أوقفَ دراجته النارية، ليستريح.

استيقظَ سامٌّ على أصواتٍ غريبة، أحسّ بأنه يُراقَب. رأى عينين تُحدّقان فيه من بين الكثبان. بدأَ يشعر بِخوفٍ شديد، حاول إشعال دراجته النارية، لكنه فشل.

بدأَ سامٌّ يُلاحق من قبل كائناتٍ غريبة، تُشبه الأشباح، تظهر وتختفي بين الكثبان. كانت الظلال تتحرك بشكلٍ غامض، وتُصدر أصواتًا مُخيفة. حاول سامٌّ الهروب، لكنه لم يُفلح.

في النهاية، اختفى سامٌّ، ولم يُعثر عليه إطلاقًا. ظلّت قصة سامٌّ والكائنات الغريبة في الصحراء، حكايةً تُروى بين المُستكشفين، تحذيرًا من الخطر الخفيّ في الصحراء.
2025/02/04 15:56:55
Back to Top
HTML Embed Code: