الموضــوع ڪله فِي النية ، ربِ يعطـي ڪل بنادم علىٰ قـد نـيته حتّىٰ لو بعد مُده ..
مـاتسـتغربـش لمّا تلقىٰ ناس تحبك بدون مُقابِل وناس تدعيلڪْ ، ونـاس تسعىٰ لـ ضحڪتك فقـط ..
طول ماقلبك نظيِف ونيتڪ صافية ومش ظالم حــد حتشوف ربِ ڪارمڪ مـن غـير أي سـبْب واضَـح 🤍
مـاتسـتغربـش لمّا تلقىٰ ناس تحبك بدون مُقابِل وناس تدعيلڪْ ، ونـاس تسعىٰ لـ ضحڪتك فقـط ..
طول ماقلبك نظيِف ونيتڪ صافية ومش ظالم حــد حتشوف ربِ ڪارمڪ مـن غـير أي سـبْب واضَـح 🤍
تصدقي أن كله مكتـوب
الإتصال اللي جاك، واللقـاء اللّي صار صدفة، وتعيينك في المـكان الفلاني بالذات، وصحبتك بالبنية الفلانية، وخشانك للمحل هذاكا، حتى سيارتك لما وقفت، ولا أنتِ لما مرضتي، طلعة ماصارش منها وثانية جت هكي
كله مكـتوب ومقدر ولحكمة يعلمها الله سبحـانه
أحيانًا تفاصيل صغيرة هلبا هلبا مانعرفوش علاش صارت بس هي كانت جزء من سلسلة أحداث ربي كاتبها مش يعلمك درس، أو يوصلك رزقك، أو يحرمك من شـر، يقربك ويبعادك من ناس
كله مش يصير الشيء اللّي فيه خيـرتك
خليها على ربي وآمني أن حياتك كلها بأدق تفاصيلها هي من تدابيـر الرحمن
وأن ربك حبيبك مش حيختارلك إلّا الأجمل والأنسب ليك
وحتى لو صارت مواقف زعلاتك ووجعاتك وتوقعتي أنها شـر ليك مع الأيـام حتعرفي قداش كانت خيـرة وفيها حكمة كبيـرة تقعدلك طول حياتك 💚
معـاش تخممي
كله خيـر 💚
الإتصال اللي جاك، واللقـاء اللّي صار صدفة، وتعيينك في المـكان الفلاني بالذات، وصحبتك بالبنية الفلانية، وخشانك للمحل هذاكا، حتى سيارتك لما وقفت، ولا أنتِ لما مرضتي، طلعة ماصارش منها وثانية جت هكي
كله مكـتوب ومقدر ولحكمة يعلمها الله سبحـانه
أحيانًا تفاصيل صغيرة هلبا هلبا مانعرفوش علاش صارت بس هي كانت جزء من سلسلة أحداث ربي كاتبها مش يعلمك درس، أو يوصلك رزقك، أو يحرمك من شـر، يقربك ويبعادك من ناس
كله مش يصير الشيء اللّي فيه خيـرتك
خليها على ربي وآمني أن حياتك كلها بأدق تفاصيلها هي من تدابيـر الرحمن
وأن ربك حبيبك مش حيختارلك إلّا الأجمل والأنسب ليك
وحتى لو صارت مواقف زعلاتك ووجعاتك وتوقعتي أنها شـر ليك مع الأيـام حتعرفي قداش كانت خيـرة وفيها حكمة كبيـرة تقعدلك طول حياتك 💚
معـاش تخممي
كله خيـر 💚
غفر الله لكم ، واستجاب الله لـدعائكم، وجبر قلوبكم ، وءاتاكم سؤلكم وانتم في عافية يـ ذا الجلال والإكرام، وأبكاكم فرح بتحقيق أمانيكم إن كانت خيراً لكم، أسأل الله لكم جبراً يتعجب له أهل السموات والأرض.
قال راهب لمالك بن دينار: إنْ استَطعتَ أنْ تَجعلَ فيما بينك وبين الشَّهوات حائِطًا مِن حَدِيد فافعَل، وإياكَ وكلَّ جَليسٍ لا تَستفِيد منه خيرًا، فلا تُجالِسه قريبًا كان أو بعيدًا.
📚الزهد لأحمد بن حنبل: (ص: 263)
📚الزهد لأحمد بن حنبل: (ص: 263)
🌿
ولَرُبَّمَا تُشفَىٰ الجِرَاحُ؛ وإنَّمَا..
يَبقَىٰ لَهَا بَعدَ الشِّفَاءِ نُدُوبُ!
ولَرُبَّمَا تُشفَىٰ الجِرَاحُ؛ وإنَّمَا..
يَبقَىٰ لَهَا بَعدَ الشِّفَاءِ نُدُوبُ!
عائشة بنت أبي بكر
وهي أمّ المؤمنين عائشة بنت أبي بكر الصدّيق -رضي الله عنهما-، وأمّها أم رومان بنت عامر بن عويمر،تزوّجها النبيّ بعد وفاة أمّ المؤمنين خديجة -رضي الله عنها-؛ إذ جاءت خولة بنت حكيم تعرض على الرسول الزواج بعائشة -رضي الله عنها-، فقَبِلَ بها، وكان عمرها ستّ سنوات، وكانوا يعتقدون في الجاهلية أنّ المؤاخاة تمنع المصاهرة، فأُشكِل الأمر على أبي بكر، إلّا أنّ النبي بيّن له أنّه أخوه في الدين، وهي له حلال، وكان ذلك في شوّال من السنة الثالثة قبل الهجرة، وكان مَهرها اثنتي عشرة أوقية ونصفاً، وقد دخل بها بعد ثلاث سنين؛ أي في السنة الأولى للهجرة، وتُوفِّي عنها وعمرها ثماني عشرة سنة.
وكانت عائشة -رضي الله عنها- من أفقه نساء الأمة، حتى إذا أُشكِل أمر على الصحابة رجعوا إليها، وقد وردت فضائلها الكثيرة في القرآن، والسنّة، ومن ذلك:
قوله تعالى: (لَّوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَـذَا إِفْكٌ مُّبِينٌ)، حيث شهد الله لها بالمنزلة العالية من الايمان، والعِفّة.
رواية الإمام البخاريّ عن عمرو بن العاص أنّه قال: (أنَّ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، بَعَثَهُ علَى جَيْشِ ذَاتِ السُّلَاسِلِ، فأتَيْتُهُ فَقُلتُ: أيُّ النَّاسِ أحَبُّ إلَيْكَ؟ قَالَ: عَائِشَةُ، فَقُلتُ: مِنَ الرِّجَالِ؟ فَقَالَ: أبُوهَا)، حيث صرَّح النبيّ -عليه السلام- بأنّها أحبّ الأزواج إليه، أمّا وفاتها -رضي الله عنها- فقد كانت في السابع عشر من رمضان سنة ثمان وخمسين للهجرة عن عُمْر سبعة وستّين عاماً، ودُفِنَت في البقيع.
🤍🌸
وهي أمّ المؤمنين عائشة بنت أبي بكر الصدّيق -رضي الله عنهما-، وأمّها أم رومان بنت عامر بن عويمر،تزوّجها النبيّ بعد وفاة أمّ المؤمنين خديجة -رضي الله عنها-؛ إذ جاءت خولة بنت حكيم تعرض على الرسول الزواج بعائشة -رضي الله عنها-، فقَبِلَ بها، وكان عمرها ستّ سنوات، وكانوا يعتقدون في الجاهلية أنّ المؤاخاة تمنع المصاهرة، فأُشكِل الأمر على أبي بكر، إلّا أنّ النبي بيّن له أنّه أخوه في الدين، وهي له حلال، وكان ذلك في شوّال من السنة الثالثة قبل الهجرة، وكان مَهرها اثنتي عشرة أوقية ونصفاً، وقد دخل بها بعد ثلاث سنين؛ أي في السنة الأولى للهجرة، وتُوفِّي عنها وعمرها ثماني عشرة سنة.
وكانت عائشة -رضي الله عنها- من أفقه نساء الأمة، حتى إذا أُشكِل أمر على الصحابة رجعوا إليها، وقد وردت فضائلها الكثيرة في القرآن، والسنّة، ومن ذلك:
قوله تعالى: (لَّوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَـذَا إِفْكٌ مُّبِينٌ)، حيث شهد الله لها بالمنزلة العالية من الايمان، والعِفّة.
رواية الإمام البخاريّ عن عمرو بن العاص أنّه قال: (أنَّ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، بَعَثَهُ علَى جَيْشِ ذَاتِ السُّلَاسِلِ، فأتَيْتُهُ فَقُلتُ: أيُّ النَّاسِ أحَبُّ إلَيْكَ؟ قَالَ: عَائِشَةُ، فَقُلتُ: مِنَ الرِّجَالِ؟ فَقَالَ: أبُوهَا)، حيث صرَّح النبيّ -عليه السلام- بأنّها أحبّ الأزواج إليه، أمّا وفاتها -رضي الله عنها- فقد كانت في السابع عشر من رمضان سنة ثمان وخمسين للهجرة عن عُمْر سبعة وستّين عاماً، ودُفِنَت في البقيع.
🤍🌸