Telegram Web
أنتِ إمرِأة :
رُموش عينيّها
أجنحةُ فراشات.
‏حين أموت،
لن أراني أموت،
للمرة الأولى.
المَسافة
لا تُفرِق
بين الناس ،
الصَمتُ يَفعل"
انا وانتِ. ♡
مهما كان ليلك طويل كل حاجه بتعدي ♡
انا وانتِ ع ضوء القمر.🖤
I hope you get the future you dream about every night..
كَواكِبُ الليلِ قَد لاحَت لِنَاظِرها
وَ بدرُ وجهكِ عنَّي اليوم مفقودُ
فَـهل تُراني أرىٰ من برقه خبرًا
‏أم أنَّ قلبـي بِالأوهـامِ موعودُ ؟
"أشرِق كما الصُّبحِ الجميلِ ولا تقُل
ليلُ الأسى بالأمسِ كان طويلا

اللهُ حسبُكَ والذين تفاءلوا
لا ريبَ أهدى في الحياةِ سبيلا."
يبدو إني لن اتجاوز معك لهفة البدايات
يبدو إني سأحبك بهذا الاندفاع الى الأبد .
“وبكيتُ في غيابك
كما لم أفعل من قبل
بكيتُ من كل الحواس
بكيتُ كأني لا أبكي
بل أذوب دفعةً واحدة وأمطر”
‏كان من الممكن أن ألجأ إليك في ليلة أرق كهذه؛ لتخبرني أنه لا داعي للخوف، وأن ما كُسر يمكن إصلاحه، أو ربما تعويضه بأشياء جديدة تمامًا فأطمئن أكثر ويعود كلانا إلى النوم، شاعرين بسخافة ما يحدث في العالم لأننا معًا؛ وأن لا شيء يضاهي ذلك.
"لكن الحياة ليست بهذه البساطة.."
"لم يفسر أحدٌ كيف تتشعبين في مخيلة الكون، وتتركين وراءك صورا تجد طريقها إلى سطور الورق، أقمشة اللوحات، خشبات المسارح، وأحيانًا إلى مقاطع منسية في العراء.. حيث يتعذر على المتوحدين لمس وحدتهم دون صحبتك"
أيّها المارونَ بالقربِ من الأنهار
ابتسموا
يلتقطُ الماءُ صوراً لكم
ويرسلها عميقاً
هناك حيث يأنسُ بها الغرقى.
لم يحبّني أحد
لم تحبّني سوى أغنية و قطيع من الصخور
فمددتُ كفِّي إلى عينيَّ
-عينيَّ اللتين تنظران إلى الأفق-
و أغلقتهما بهدوء
كان يجب أن أحزن و أتألَّم
كما يفعلون في الأفلام
لكنِّي رقصت
إنَّني أرقص دائمًا
فأطواري غريبة هذه الأيَّام.
أحب البدء من الاخير دائما
أرى نهايات الأشياء وهي تتداعى

أرى الحلم وهو ينهار
الحب وهو يموت
الحياة وهي تنتهي

ولكنني لا أخاف
لأنني أعرف أن البداية تأتي بعد النهاية
والحلم سيولد من جديد
والحب سينمو مرة أخرى
والحياة ستستمر
يصف الروائي الاسباني خوان ميّاس الأسرة التعيسة في إحدى رواياته:‏ "كان يسري بينهم اتفاق ضمني بالتعايش متجاهلين غياب مشاعر الحب لديهم، وتظن عند رؤيتهم بدلا من كونهم أسرة في بيت واحد كأنهم وجدوا أنفسهم بالصدفة في صالة انتظار بمحطّة قطار حيث ينتظر كل واحد منهما أن يرحل الآخر إلى قبلة مختلفة..."
‏"داخلي غرف مليئة بالزهور
‏وأخرى يملؤها اللهب
‏أو ربما الحسرة
‏أو الغضب،
‏معظم الأيام أعجز عن التحديد
‏لصدري أبواب عدة"
"لا أصنع الأغنيات
‏لكنّها طريقتك في المشي وهي تتهيأ لي مثل قصيدة غانية ومجازات تائهة لعوب ،
‏لهذا..
‏كلّما رأيتك قادمة نحوي أرفع ذراعيَّ دون قصد مني ،
‏أحرّكهما في الهواء مثل مايسترو على خشبة المسرح ،
‏إنّها طريقتي في تلحين مجيئك "
2025/03/02 10:08:00
Back to Top
HTML Embed Code: