'إنما الصبر عند الصدمة الأولى'
هذا الصابر مكلوم بفقد عشرة من أهله وخرج لتوه من تحت أنقاض منزله المدمر.

يارب لطفكَ بغزة وأهلها.

يطالبون طمأنتهم بحقوقِ الأقليات؛ بينما السنة على مدار أربعة عشر عاماً يذبحون على يدِ الأقليات والعالم لَمْ يحركْ ساكناً؛ مجتمع يعاني من ازدواجية في المعايير.

السنة يشكلون في سوريا أكثر من 80٪ بينما الأقليات لا تتجاوز العشرون بالمئة ولا أظن أنْ الأمر يحتاج إلى كل هذه الضجة مقارنة بنسبتهم في البلاد.

هم يحتاجون فقط إلى طمأنة بأن تبقى مظاهر الفسق والفجور والمراقص التي خلفها الروس والإيرانيين ونظام الأسد البائد دون المساس بها فقط لا غير.

-نـدى اليوسف-

«الإنسانُ أسيرُ مَن يفهمُه و يدعمُه ومن
يُريه في نَفْسِه جمالًا كانَ نَفْسُه لا يعلمُه!».

- سمر إسماعيل.

▫️أنا ضد الفيم-ينيست
أنا ضد المساواة بين الرجل والمرأة
أنا ضد عمل المرأة بدون شروط وضوابط
أنا ضد خروج المرأة للتسكّع في الطرقات

▫️أنا مع رفاهية المرأة
أنا مع مكوث المرأة في البيت مُعزّزة مُكرّمة مُدلّلة
تربّي الأولاد
وتصنع الأجيال
وتعمل كعكة بالفراولة..(:

أهالي دمشق يشكرون ربهم على الأمطار الغزيرة التي هطلت وليستْ لمظاهرة ضد الحكومة كما تُرَّوج القنوات المغرضة والإعلام المأجور:

°^انتهى الخبر^°

‏الطائفة الوحيدة التي مازالت تحفر الأرض بحثا عن جثامين أبنائها في سوريا
الطائفة الوحيدة التي لا يستطيع أهلها العيش في بيوتهم المدمرة .
الطائفة التي عضت على جرحها وقالت بناء الدولة أهم من الانتقام.
الطائفة التي تملك الآن القوة وتطالب بالمحاكمات العادلة
هم السنة.
لا جرح كجرحنا ولاطائفة تشبهنا .
- Basima Ja-

-
ماحصلَ وماسيحصل سيناريو متوقع؛ الثورة المضادة من تخريب ومحاولة إفشال الدولة التي أقامتها الثورة كل هذا لن يثني قادتنا وحكومتنا فمَنْ قاوم أربعة عشر عاماً حتى النصر قادر على التمكين بإذن الله الواحد القهار؛ لكننا نحتاج لوعي أكبر وأنْ نلتف حولَ قيادتنا قلباً وقالباً حتى وإنْ خالفتهم الرأي هم قادرون على اتخاذ القرار الأنسب والأصلح لكل مرحلة أمامنا أيامٌ أصعب من سابقتها نسأل الله أن يذلل العقبات والصعاب أمامهم.

-نـدى اليوسـف-

منْ رأى في القناة خيراً ينفع فليساعدنا في نشرها:

https://www.tgoop.com/nadaalyuosef70

شعوري ويحيى حوى عم يحيي حفل التحرير بالشام وحمص وحماة يوازي شعور أخوتنا الحماصنة لما تحررت حماة قبل حمص :

حلاوة الجبن إدلبية حتى يشرفنا بإدلب.

« ومامعنى الكاتب الذي لا يشارك أمته قَدَرها ووعثاءه.
إنَّ من يشيحَ عن آلامِ أمته لا ينتسبُ إلى شرفِ الكلمة، إنّ الكلمة التي لاتُعبر عن فكرة تنهش الصميم ليستْ سوى زيف.

لمْ تمر أمتنا عبر تاريخها الطويل في ساعات مثل التي نعيشها، فهي على أحد طريقين: الموت أو الحياة، فلم تعرف أمتنا لحظة تُصبحُ فيها الكلمة سرَّ الحياةِ أو الموت إنها على حافة الدمار ضالة مضللة».

-سامـي الجـندي-

«يحار الكاتب كيف يؤدي رسالته،يخشى أن يضيعَ صوته فلا يجدي فيؤوب إلى نمطية القطيع وضحالته ولكن الكاتب الأصيل مؤمن برسالته مغروراً بها يعتقد أنها الوحيدة الباقية، حرفه يهز فيزلزل الفسادَ والطغيان، يتألق من دمه فينير.

إن الكاتب الذي لا يتحدّى الإنهيار عبر الألمِ والمشقة والقهر لا ينتسبّ إلى شرفِ الأمة».

-سـامي الجـندي-