‏ويبقَى الشُعور الوحِيد الذي يحتاجُه الإنسَان هو الوَنس ، ⁣مهما تداعَى أن كُل الخير يكمنُ في وحدته .

‏كُنت مُشتتة ، وحيدة
الآن
-أنا هو و هو أنا-
صار سكنّي وأصبحتُ طمأنينته

فأنتَ وحدَك مَن بالحُبِّ يسكُنني
وأنتَ أجـمل ما ضـمَّتهُ أقـداري ♥️

حبيبي
لديه أنامل حنونة
خُلقت فقط لمُعانقة وجنتاي🦋♥️

لا يقترب مِني القلق
طالما أنت جواري
ولا أهتم لمشوار العُمر
كيف يُمكن أن يسير
لأنك أنت من تُشاركني الطريق 🦋♥️

"يَفيضُ مِن عينيه ، حَنانُ العالم
وهذا حبيبي الذي تمنيتُ أن ألقاه"

‏"أطنان من التعب؛
‏ تمحُوها فكرة مطمئنة..
‏«وأنَّ سعيه سوف يُرى»

لو ارادك صلبا لخلقك صخرة لكن لين الطين فيك كان مقصودًا
‏-التبريزي

عائد الى منزلي؛ بين يديها.

لما بشوفه بيعافر وبيكمل رغم كل الصعوبات اللي بيعدي بيها، بكون فخورة بيه جداً. هو أشطر راجل في الدنيا، وكل مرة بيكمل فيها طريقه وميستسلمش، بيكبر في عيني أكتر وأكتر. هو قد كل حاجة، وقد الدنيا كلها.
" إلى رجلي المجتهد: أنا فخورة جداً بك" .♥️

أن يقوم رجل بخطبتك ومن ثم الزواج منك ..
هذا ليس بإثبات عظيم للحب ولا بالإنجاز الكبير فهذه هي سنة الحياة..!
ولكن .. هل تعلمين ماهو الإنجاز الحقيقي؟

أن يمر الخريف على جسدك وجمالك فتبدأ تلك الخطوط الرفيعة بالإرتسام على وجهك فلا يرى بك أي نقصٍ أو عيب ..

أن يظل اليوم الذي جمعكم سوياً راسخاً بذاكرته كتاريخ ميلاده حتى وإن بلغتما الخمسين من العمر ..

أن يراكِ انتصاراً يُفتخر به فيتباهى بك أمام أهله وأهلك ..

أن تنجبا أطفالاً وتظلي أنتِ طفلته الأولى مهما مرت الأعوام ..

أن يراقب الله فيك فلا يخنك حتى بالذاكرة ..

أن لا يجعلك تنامي و قلبك يعتـصر الـماً ..

وأن لا يـخذُلك .. إن خذلتـكِ صحتكِ يوماً .

يداك باردتان .. ‏أدفئهما بصدري ||♥️

آه لو كُنا نَستطيع أنْ نَلتقي أنتَ وأنَا في درب ما ! في درب فَسيحة تَتسع لألمنا إنني حتى ولو قُطعت إرباً إرباً ومَزقوا جَسدي بِالفأس فإن حُطامَ عِظامي سَيظل يَسعى نَحوك

‏—زوربا اليوناني

أتقمّص دور الأعمى عندما أرى زلّة شخصٍ لا أودّ خسارته أؤمن أن الأخطاء لا تُنقِص الودّ لكنها تبني الحواجز
‏ــ نيل جايمان

مقابلة إنسان حقيقي هي أبلغ درجات الدهشة وسط هذا الحفل التنكري
‏- توماس مان

في اللَحظة التي تَتقبل بِها كُل شيء حَتى الآلام
‏سيُفتح لك البَاب
‏― جَلال الدّين الروُمي