مُذبذبِين بين الإستقامة والفُتور، ولكنَّنا نجاهد.

فاللهُم أصلِح حالنا.

قال رسول الله ﷺ :

مَنْ تَوَضّأ فأحْسنَ الوُضُوء، خرجَتْ خطاياهُ من جسَدِهِ، حتى تَخْرُجَ من تَحْتِ أظْفارِهِ

📒صحيح مسلم ٦٠١

‏﴿ أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ ﴾ :

قال ابن رجب - رحمه الله - :

" فمن قام بحقوق الله عليه
فإن الله يتكفل له بالقيام بجميع
مصالحه في الدنيا والآخرة،
ومَن أراد أن يتولى الله حفظه
ورعايته في أموره كلها
فليراع حقوق الله عليه،
ومَن أراد ألا يصيبه مما يكره
فلا يأت شيئًا ممَّا يكرهه الله ".

•

تفسير ابن رجب الحنبلي (٢٧٠/٢)

قدْ يُدرِك المرءُ بدعاءِ أخيهِ مالا يُدركهُ بدُعائِهِ فاذُكرُوني في دعْواتِكُم لُطفاً
"الدّعاءُ وصيّةٌ بينَنَا"🍂🕯

إذا دعوت لأخيك بظهر الغيب بدون وصية منه كان هذا دليلًا على محبتك إياه وأنَّك تُحب له الخير ما تُحب لنفسك

ابن عثيمين شرح رياض الصالحين 4 / 20 21 ] 📚.

السَّلَامُ عَلَيْڪم وَرَحْمَة الله وَبَرَكَاتُه ...

إن رَأيتُـم فِي القَنَاة خَيرًا فـ انشُرُوهَا، جَزَاكُـم اللهُ خَيرًا.

https://www.tgoop.com/qzfHo

لا شيء يُرعب قلبي
ك "مَقُولة"
ما فائدة مدح الناس لك شرقًا وغربًا وأنت عند الله لا شيء💧💔

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

‏المعاصي سُمٌّ، والقليلُ منها قد يقتل قلب المرء.

‏
قالَ أحدُ السَّلف:
‏إرتكبتُ صغيرةً فغضبَ عليَّ قلبي فلم يرجعْ إليَّ إلا بعدَ سنةٍ!

‏- ابن الجوزي.

----
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بِناء المساجِدِ لعِبادةِ اللهِ مِن أَجَلِّ القُرباتِ والطاعاتِ وأعظَمِها، وقد حثَّ الإسلامُ على بِناءِ المساجدِ وتَعظيمِ حُرمتِها.
نُعلِمكُم بِأنَّهُ مسجد خالد بن الوليد الكائن في مدينة  (طبرق) 
يحتاج لإزالة الدرج لأنه آيل للسقوط و بذلك نفتح باب التبرع لِبناء الدرج.
فالذي يرغب بالتبرع 
هذه أرقام حسابات
----
الوحدة
083014139620012

التجاري
058010292512029

الجمهورية
0112010000036507
----

-لاتنسوا قيام الليل و الوتر
-لاتنسوا ادكار النوم و سورة الملك
-لاتنسوا منبة صلاة الفجر
-لاتنسوني من الدعاء ولكم بالمثل 🌸
-استودعتكم الله الذي لاتضيع ودائعه

• قال الإمام ابن القيم : -

"فَإن مَن أحَب شَيأً غَير اللهِ عُذبَ به ولا بُد".

- الداء والدواء .📚

« الرجل يموت على ما عاش عليه، ويبعث على ما مات عليه، وهذا من أعظم الفقه، أن يخاف الرجل أن تخدعه ذنوبه عند الموت؛ فتحول بينه وبين الخاتمة الحسنة »

• ابن القيم | الداء والدواء صـ (١٧١)