فالغصنُ يُنبتُ غصناً حين نَقطعه
والليلُ يُنجبُ صبحاً حينَ يكتملُ
سَتمطر الأرضُ يَوماً رغم شِحّتِها
ومِن بطونِ المآسي يُولَدُ الأمَلُ 🙏🏻❤️🩹
والليلُ يُنجبُ صبحاً حينَ يكتملُ
سَتمطر الأرضُ يَوماً رغم شِحّتِها
ومِن بطونِ المآسي يُولَدُ الأمَلُ 🙏🏻❤️🩹
گتَلك گضانّي المَرض
حَط أيـدَك على الوچْع
مِن عنَده طيبنَي !
تسَحك برجلك كمَت وين اليتعبَني!
وياك طاير چَنت ومأمن تحبَني
شمَدريني سابع سما من نوصل تذبَـني!؟
حَط أيـدَك على الوچْع
مِن عنَده طيبنَي !
تسَحك برجلك كمَت وين اليتعبَني!
وياك طاير چَنت ومأمن تحبَني
شمَدريني سابع سما من نوصل تذبَـني!؟
اللهم ابعد عنّي كثرة التفكير و القلق وارزقنِي
راحة القلب و البَال، ربي حقق لي ما صبرت
لأجلُه وارزقني سعادة في الدنيَا و الآخرة".✨
راحة القلب و البَال، ربي حقق لي ما صبرت
لأجلُه وارزقني سعادة في الدنيَا و الآخرة".✨
كلما زادت الأشياء العدمية زاد لدية الاضطراب النفسية وقد تودي الي الانتحار ولذلك عليك بالاشياء الغير عدمية مثل التفائل وعدم القلق وعدم القنوط وعدم اليأس. وعدم الحسره❤️
يقولون لك أعفُ واصفح وسامح، لكن لا أحد منهم خاض المعاناة، لا أحد منهم جرّب الألم لسنوات، لا أحد منهم يعلم بحقيقة ما حدث لك، إن بعض العفو ظلم لصاحبه بل ويزيده شقاءً وألمًا، وبعض العفو ليس بالضرورة أن يكون الآن، أنت من يقرر فقط متى تعفو وتصفح أو ألا تعفو وتصفح، هذا حقك وليس بالضرورة أن تستجيب لتوقعات الآخرين.
ضَيعتنِي
وگَمت ما أعرف شَريد
و ماتَت أحلامّي
و شيَعت گلبِي شَهيّد
حَتى أهلي أستغربونِي!
يمهُم أگعد بَس بَعيّد..
وگَمت ما أعرف شَريد
و ماتَت أحلامّي
و شيَعت گلبِي شَهيّد
حَتى أهلي أستغربونِي!
يمهُم أگعد بَس بَعيّد..
جميله مارس🪶🤍
ضَيعتنِي وگَمت ما أعرف شَريد و ماتَت أحلامّي و شيَعت گلبِي شَهيّد حَتى أهلي أستغربونِي! يمهُم أگعد بَس بَعيّد..
ضيعيتج ورقة مابين الدفاتر ضيعيتج
لحظة وبساعات باجر ضيعيتج
فرة وبدولاب داير ضيعيتج
نفس بألاف الجكاير ضيعتيج
ومن سألتيني حبيبي اني وين ..
بس فتحت عيوني بعيوني لكيتج .
لحظة وبساعات باجر ضيعيتج
فرة وبدولاب داير ضيعيتج
نفس بألاف الجكاير ضيعتيج
ومن سألتيني حبيبي اني وين ..
بس فتحت عيوني بعيوني لكيتج .
• تربية الأطفال و تحمّلهم عبارة عن دورة متعددة الجهات في تهذيب النفس و تكاملها، فمن نجح في ذلك و كانت لديه موازنة في التصرّف فلا يبعد أن ينجح في مجالات حياتية متعددة، فمن نتائج و أوسمة النجاح في هذه الدورة: الصبر، كظم الغيظ، الإقتدار على الإدارة، تذويب الأنا، الرحمة، العطف، الرقة، الدقّة عند معاملة الآخرين، الصدقات الجارية التي تركها في وجدان الأطفال و عقولهم و فكرهم، العاقبة الحسنة في ذراريه نتيجة حسن معاملته إياهم…