{إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ}

#تصويري

- سينبُت‌ اللّٰه ‌بَين‌ أحزانـك‌ ورداً 💐.

- عن أمير المؤمنين عليه السلام :-

{{... إِنَّمَا هُوَ عِيدٌ لِمَنْ قَبِلَ اللَّه صِيَامَهُ ، وَ شَكَرَ قِيَامَهُ ، وَ كُلُّ يَوْمٍ لَا يُعصَى اللَّهُ فِيهِ فَهُوَ عِيدٌ}}

📚نهج البلاغة:حكمة/٤٢٥.

عيدكم مبارك 🌿

مشاكل الشباب الأكثر شيوعاً وحلولها

1. البطالة: يواجه الشباب صعوبة في إيجاد فرص عمل بسبب عدم توافق المهارات مع السوق. الحل: تطوير التعليم، دعم المشاريع الناشئة، وتعزيز التدريب المهني.

2. الضغوط النفسية: يعاني الكثير من القلق والاكتئاب بسبب التوقعات المجتمعية والمستقبل المجهول. الحل: نشر الوعي بالصحة النفسية، توفير الدعم النفسي، وتشجيع التوازن بين الحياة والعمل.

3. غياب الفرص: يواجه البعض نقصاً في الفرص التعليمية والمهنية مما يعيق تطورهم. الحل: تقديم منح دراسية، برامج تدريبية، ودعم ريادة الأعمال.

4. إدمان التكنولوجيا: الاستخدام المفرط لوسائل التواصل يؤدي إلى العزلة وانخفاض الإنتاجية. الحل: التوعية بالاستخدام المتوازن، وتشجيع الأنشطة الواقعية كالتطوع والرياضة.

5. الصراعات الثقافية: يجد الشباب صعوبة في التوفيق بين القيم التقليدية والحديثة. الحل: تعزيز الحوار بين الأجيال، ودعم التفكير النقدي والتفاهم الثقافي.

6. العزلة السياسية: يشعر الشباب بعدم التأثير في مجتمعاتهم. الحل: تشجيع المشاركة السياسية، وتوفير منصات تعزز دورهم في صنع القرار.

حلول هذه المشكلات يتطلب تكاتف المجتمع، توفير الفرص، وتعزيز القيم الداعمة للنمو الشخصي والاجتماعي، لبناء جيل أكثر وعياً وثقة.

د. عبد الكريم بكار

التغيير لا يأتي من القفز إلى أهداف ضخمة، بل من البدء بخطوات صغيرة ومستدامة. لا ينبغي لنا انتظار "الوقت المناسب"، بل علينا صنع عادات بسيطة تتماشى مع يومنا، وسنندهش من النتائج بعد فترة قصيرة.

علاج التفكير المفرط..

كُلّ يوم، ردِّد قوله تعالى: (يا أيها الذين امنوا كونوا قوّامين لله)
ثم تأمَّل:
أي جانِبٍ من حياتك، قيامٌ لله، من أجل لله، في سبيل الله، في سبيل دينه، عِباده؟!
فان كان فاستقم..
والا فابحث عن دورٍ تؤديه في سبيل الله.
وان لم يستغرق حياتك.
فبعضُ القيامِ قيام
وبعضُ الجهادِ جهاد.
والقليل، خيرٌ من الحرمان.
#تأملات

قبل أن ترتبط بشريك حياتك، حاول أن تتعرف على طباع عائلته وطريقة تفاعلهم مع بعضهم البعض.

راقب بعناية الأجواء العامة داخل الأسرة، من خلال ملاحظة أسلوب التواصل، الحوارات، المشاعر، الاحترام المتبادل، والقيم التي يعتنقونها.

فأنت لا تختار مجرد شخص بذاته، بل تختار شخصا شكلته بيئته الأسرية، حاملا معه مزيجا من الإيجابيات والتحديات التي تعكس تلك البيئة.

لذا، لا تتردد في تخصيص وقت للتعرف على عالم شريكك الأسري، سواء بالمشاركة في مناسباتهم أو الحوارات اليومية، فهذا سيمنحك نافذة حقيقية تطل منها على جذور شخصيته وتأثيرها على حياتكما المستقبلية.

‏"من أهم ما آمنت به مؤخرًا أنه يجب على الشخص استغلال جميع الفرص التي تأتي إليه، إياك أن ترفض فرصة جيدة تأتيك بعذر أنها في مجال آخر أو تخصص غير الذي تهوي إليه، لا تعلم ماذا قد يحدث من تغييرات وأبواب عديدة قد تفتح إليك من خلال هذه الفرصة، الأبواب الجيدة تأتي لمن يسعى لطرقها دائمًا."❤️

ما قد يبدو لك خسارة قد يكون هو بالتحديد الشيء الذي سيصبح فيما بعد مسؤولًا عن إتمام أعظم إنجازات حياتك.