جانب من مراسم أحياء ليلة الإمام ابا الفضل العباس عليه السلام في العتبة الحسينية المقدسة

خدام هذا الموكب مجاهدين التحقوا بركب سيّد الشهداء الإمام الحسيّن عليه السلام.

ترجموا شعار (يا ليتنا كنا معكم) بشكلٍ عمليّ

هنيئا لكم الشهادة

فوائد غرفة عمليات إعلامية مشتركة للمقاومة العراقية (باختصار):

1. توحيد الرواية
- منع تناقض الأخبار بين الفصائل.
- إغلاق ثغرات التشويه الإعلامي المعادي.

2. تركيز الضربات الإعلامية
- تنسيق توقيت إطلاق الحملات (مثل الرد على جرائم الاحتلال).
- تضخيم تأثير الأخبار المصيرية بضربة موحَّدة.

3. قتل التكرار والازدواجية
- توزيع الأدوار على المنصات (أخبار عاجلة/تحليلات/مواد مرئية).
- توحيد الأرشيف الإعلامي (صور، فيديوهات، بيانات).

4. حفظ الموارد
- تجنُّب هدر الجهد البشري والمالي في تغطيات مكررة.
- تركيز الطاقات على إنتاج محتوى نوعي.

5. التأثير النفسي المتفوِّق
- بناء صورة المقاومة كجيش منظم (تعزيز المصداقية).
- اختراق الضجيج الإعلامي العالمي بصوتٍ مدوٍّ واحد.

6. الأمن الإعلامي
- فلترة المعلومات الحسّاسة قبل النشر.
- صدّ الهجمات الإعلامية المعادية ببروتوكولات طارئة.

7. استغلال الفرص الذهبية
- ردّ فوري مُحكم على الأحداث الساخنة.
- تحويل الأزمات إلى منصات لنصر إعلامي.

> الغرفة ليست "رفاهية".. هي محول طاقة يُحوِّل الجهد المبعثر إلى سلاح إعلامي قاتل!

سماوة بيوم السابع
رفعت بيرق للعباس

ضحايا تفجيرات البيجر
فقدوا البصر لكنهم لم يفقدوا البصيرة
الشهداء الأحياء شيعة لبنان 🇱🇧.

السماوة مدينة صغيرة و مهمشة و بعيدة كل البعد عن الإعلام
و تعتبر أصغر مدينة شيعية من ناحية السكان بحوالي 850 الف نسمة فقط
فما بالك بالبصرة و العمارة و الناصرية ؟
و بالأخير يجون أقزام بني امية يهوسون جايينك ع كربلاء 😂

حامد محمود

(و عجنوا بماء ولايتنا)
نعم .. عجنوا حتى لم يبقَ فيهم مكان لعدونا.

كان مولانا القاسم بن الإمام الحسن عليهما السلام تجسيد ناطق للطاعة والولاء الراسخ للنهج الالهي المتمثل في عمه الإمام الحسين عليه السلام.
لم يتردد لم يناقش ولم يدلي برأي يشبه تساؤلات العقول التي تغلبها العواطف او الحسابات الضيقة.
لم يقل يا عم لما لا تسلك درب ابي الحسن وتعقد (صلح) مع يزيد حفظا للانفس..

لأنه كان يفهم بصفاء الايمان ان إمامة الحسن والحسين واحدة ..
قعودها كقيامها و(صلحها) كجهادها وكلاهما بامر الله سبحانه.

القاسم لم يرى في الحسين مجرد عم او زعيم عشيرة بل يراه وجه الله في الارض وسبيل النجاة الذي لا يجوز التردد فيه.

وفي ساحة المعركة نهض ليقول كلمة لن تنساها الاجيال الحسينية: (ان تنكروني فانا نجل الحسن.)

لم تكن صيحة نسب بل اعلان بان هذا الفتى ليس ظل ابيه فقط بل امتداده وامتداد عمه معا كان يحمل وعيا حسنيا وروح الفداء التي تنبع من كربلاء الى يوم الدين..

قدم سيدنا القاسم بذلك درس خالد:
ان الانتماء الحقيقي لا يقاس بالـ..ـدم فقط بل بالثبات على الحق والوفاء للقيادة الشرعية مهما كلف الامر.
وختم رسالته بدمه ليبقى قدوة لكل شاب يبحث عن معنى الطاعة وشرف الانتماء وصدق الموقف حين تختلط الرايات.

حيدر الحسيني

علي الحمادي نجم منتخبنا الوطني الذي يلعب في الدوري الانكليزي

مأجور

ابداع شيعة افريقيا هذه السنة

رهيب

((مغامرة نتنياهو باءت بالخسران. كانت قصيرةً ومُدمرة، ولم تحقق أهدافها المعلنة في نهاية المطاف. بل تسببت بارتدادات اجتماعية وسياسية كبيرة داخل إيران، وألهبت المشاعر القومية، عوضاً عن إشعال فتيل انهيار النظام، وأصبحت عاملاً جامعاً للشعب حول فكرة الدفاع عن الأمة إزاء العدوان الأجنبي، ودفعت شريحة واسعة من المجتمع الإيراني، من فنانين ورياضيين، متدينين وعلمانيين، بما في ذلك الشبان والشابات، إلى حشد قواهم وتواثقهم معًا))

من مقال نشر يوم أمس في مجلة
( فورين بوليسي) الأمريكية.

أحلى جواب لجماعة تسليم السلاح

الشعار الجديد لحكومة الجولاني

في ظل ارتفاع حالة التشابك العقائدية في منطقتنا يطل علينا مطلب يتكرر بالحاح وهو (حصر السلاح بيد الدولة في العراق)..

للوهلة الاولى (الفقيرة) يبدو المطلب عقلاني ..

لكن حين نمعن النظر في السياق الزمني والجهات التي تروج له ندرك ان المسألة ليست بهذه البراءة...!

تزامن هذه الدعوات مع الضغوط الصهـ..**ـيوامريكية على ايران لوقف تطوير صواريخـ..ـها الباليستية ومع محاولات نزع سلاح حزبنا العلوي اللبناني كما في اليمن العزيز..

الامر ليس مجرد صدفة بل هو خط واحد يمتد من بغداد الى طهران فبيروت وصنعاء ويستهدف كل نقطة مقـ..ـاومة لا تخضع لمنطق (الشرق الاوسط التلمودي القديم الجديد)..

الاخطر من كل ذلك ..

ان هذه الدعوات تترافق مع اعادة طرح بدعة الابراهيمية بنسختها الترامبية التي لم تكن سوى غطاء ديني لتمرير مشاريع التطـ..ـبيع والتتبيع والتمييع ..

وفي ظلها يصرح العـ..ـدو الصهـ..**..ـيوني بوقـ..ـاحة غير مسبوقة مهددا رمزا شيـ..ـعيا بحجم السيد الخامنئي دام ظله المبارك..

وهنا نتسائل بمرارة ان وصل الاستهداف الى هذا المقام فهل ستستثنى المرجعيات والقيادات الاخرى..

وهل سيكون لاحد مأمن من هذا المخطط اذا نجح في اولى محطاته؟!!!

ان جوهر المسألة يتعدى السلاح كأداة عسكرية ليصل الى بعد عقائدي مصيري ..

قوة الشـ..ـيعة هي عنوان لبقاء المذهب كما ان سلبها هو تمهيد لسبي الامة الامامية بالكامل..!

حين نتأمل تاريخ الدين الاسلامي ندرك ان الدعوة المحمدية ما كانت لتصمد لولا عنصر القوة (واعدوا لهم ما استطعتم من قوة) نص قراني ليس شعار من عنديات المنظّرين بل امرا ربانيا بحماية الدين والكرامة..

ولم يكن السلاح في يد امير المؤمنين وفي يد الإمام الحسين الا امتداد لهذا الفرض الالهي الذي ابى ان تكون الإمامة ذليـ..ـلة او ان يختزل الاسلام في معسكر طاعة الخليفة الاموي السرجوني..

وكم هو ملفت ان العـ..ـدو في كربلاء لم يواجه الحسين فقط بل سعى لتفكيك قوة معسكره من الداخل وحاول تحييد ابو الفضل العباس ذراعه العسكرية والروحية عن المعركة..
وكأن التاريخ يعيد نفسه محاولة فصل سلاح العقيدة عن العقيدة نفسها..

اليوم تتكرر كربلاء باقنعة ناعمة وحديث ناعم لكن الهدف ذاته تحييد العباس لعزل الحسين ثم سبي وتيه ومن ثم تسليم لدين مبتدع!!



فهل نمنحهم العباس مرة اخرى!
هل نضع سلاحنا بيد دولة لا نملك قرارها..!
هل نخلع درعنا قبل بدء الطعـ..ـنات..؟!

من اراد فهم المخطط فليقرأ كربلاء بعين اليوم..

ومن اراد المواجهة فليتذكر ان اول بند في (صك) الدين السلاح بيد المؤمن..

حيدر الحسيني

لا جديد يُذكر... سوى أن الجماعة سلّموا أسلحتهم،

ونسخة من ذلك أُرسلت إلى جهة ما... لا ندري مَن هي، لكن يبدو أن الجهات كثيرة.

قائد الشرطة الإيرانية اللواء رادان: سنسلخ جلود خَدَمة الكيان الصهيوني المأجورين.