Telegram Web
"بين حرامٍ وحلال، ورغبةٍ ومبدأ، ونفسٍ وهوى.. تودّ ولا تودّ، تُقبِل وتُدبِر، ثمّ تخشى أن يُذيب تساهلك هيبَة الحدود؛ فتلملم شعثك، وتجزم أمرك، وتُوَكِّل عقلك، وتُسكِت ما ضجّ فيك وتعِدُه بعوضٍ فائق.. آتٍ من الله!"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تُعلمنا سورة الكهف أنَّ من آوى إلى الله فهو في قِمة الأمان حتى وإن كان في كهفٍ ..
مُظلمٍ، ومهجور🌧.
لَو كُنتُ أَعجَبُ مِن شَيءٍ لَأَعجَبَني
سَعيُ الفَتى وَهُوَ مَخبوءٌ لَهُ القَدَرُ
يَسعى الفَتى لأُِمورٍ لَيسَ مُدرِكَها
وَالنَفسُ واحِدَةٌ وَالهَمُّ مُنتَشِرُ
وَالمَرءُ ما عاشَ مَمدودٌ لَهُ أمَلٌ
لا تَنتَهي العَينُ حَتّى يَنتَهي الأَثَرُ
تعمك الرحمة بكلمة الرجل الصالح وأنت صامت....

وأرجو أن تكون متابعة أهل الخير في مواقع التواصل.

في سنن سعيد بن منصور بسند صحيح
عَنْ إِبْرَاهِيمَ النخعي قَالَ:
إن الرجل ليجلس في الْمَجْلِسِ، فيتكلَّم (بِالْكَلِمَةِ) ، فيَرْضَى اللهُ ﷿ بِهَا، فَتُصِيبُهُ الرَّحْمَةُ، فَتَعُمُّ مَنْ حَوْلَه. وَإِنَّ الرَّجُلَ لَيَجْلِسُ فِي الْمَجْلِسِ، فَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ، (فيَسْخَطُ اللهُ بِهَا)، فَيُصِيبُهُ السَّخَط، فيَعُمُّ مَنْ حَوْلَه.
2025/01/03 18:56:31
Back to Top
HTML Embed Code: