حبيبتي نوف أنتظر الأجابه معاك🫂

محد جاوب لكن أوريكم زعلتوني والله 😒

إذا كنت بهالموقف:
1. تقبّل مشاعرك ولا تحاول تنكرها.
2. فضفض لشخص تثق فيه أو حتى اكتب اللي تحس فيه.
3. انتبه لا تفرّغ غضبك على غيرك.
4. لو حسّيت إنك محتاج، لا تتردد تطلب مساعدة مختص.
5. دلّع نفسك بأي شي يريحك، حتى لو بسيط.

وإذا شفت أحد بهالحالة:
1. اسمع له بدون ما تحكم عليه.
2. حاول تكون داعم، مو ناقد أو تعطي نصايح زيادة.
3. شجعه بلطف يطلب مساعدة لو يحتاج.
4. لا تأخذ تصرفاته بشكل شخصي وتحلّى بالصبر.

ما عاش اللي يزعلك..
كره الذات والنفس شي طبيعي في مرحلة من مراحل الحياة لكن المهم انها لا تطول , لابد من تقدير الذات والتقبل فالانسان يمر في هذه المرحلة بلحظات ضعف وليست بالتأكيد نقص أو فشل .. ومهم جدا دائما يبحث عن الدعم النفسي سواء كان دعم ذاتي او من خلال الاشخاص او الاشياء من حولنا

- راي شخصي جدًا وفقط جواب قابل للصواب والخطأ - .

في سؤالك تجمع عدة نقاط ..
الظروف نعم قد تغير الإنسان وفي أحيان قد تجبره يُخرج ما لايرغب .
وحتى نوضح الاجابه لابد نوضح المفاهيم .. في البداية كره الذات يعني ان الانسان ما يكون راضي عن نفسه وهذا يحصل لمن الانسان يركز كل نظره على ( اخطائه و الاشياء الي يراها عُيوب ) وبطبيعه الحال تفكيره ونظرته للحياه بتتغير بناءً على نظرته لنفسه .

فيبدأ الانسان يتعامل مع الناس بهذي السلبيه، لذلك ( يخرج سمه على الغير ) .. إمّا جاهلا انه يعيش في هذه الدائرة أو لأنه فقد سيطرته على نفسه أو حتى يفرغّ عدم رضاه وكرهه لذاته؛ للناس .
الحل يبدا لمن الانسان يدرك إنه في حياته عليه ان ( يغير الي يستطيع تغييره ) ويكون شيء منطقي وقابل للتغير فعلا ..
و ( يتعايش مع الصفات او الاشياء الي ما يستطيع تغييرها ) والتعايش يعني تقبلها وعدم انكارها والتكيف مع وجودها .

لمن أرى أو استوعب اني اتعامل مع الناس بناء على نظرتي وكرهي لنفسي ؟ هنا مرحلة وعي قد تكون بسبب صفعه من موقف او قد تكون لحظة ادراك عميقة ..
و الادراك هنا هو فرصة للتغير .. فتبدا تنظر لصفاتك الايجابيه وتخفف وطأة شعور الكره وتذكُر انه ( لا يوجد على الدوام إنسان مثالي ١٠٠٪؜ ) مثلما نرى الايجابيات هنالك سلبيات خلف الستار .
لكن يوجد انسان ادرك مميزاته ونماها، و اعترف بوجود ما يحتاج الى ( تحسين) فيبدا بخطوة سعي صادقة للتغير والتقدم ( للاحسن ) .

وبكل حال، على الانسان أن يضع ( فاصلًا ) و ( خطًا عريضًا ) يفصل ما بين شعوره بذاته وتعاملاته في امور حياته ومع الاخرين .

وان كنت أنت من رأى ذلك الذي يعامل الناس بسوء .. خذ بيده، وجهه للصواب، اختر وقت مناسب وباسلوب مناسب ( هين لين ) لا باسلوب الامر ولا الاستجواب، بصرّه بموقفه وافهم منه لربما كان من يحتاج الى كلمة تغير تعامله و واقعه.

لما يقولون لك" سمعنا عنك كلام "
بس المتنبي قال:
وَإذا أَتَتكَ مَذَمّتي مِن ناقِصٍ
فَهِيَ الشَهادَةُ لي بِأَنّيَ كامِلُ

مرّ المرء بهذا الشعور من قبل، نتيجة عادة أو عبادة قد توقفتُ عنها، أو نتيحة تقصير في الواجبات، أو أو...
ولكن سرعان ما أتخطاه، بالحوقلة أو بذكرٍ ما مع تنهيدة كبيرة..

وخير علاج، هو البحث عن تلك العادة او العبادة التي توقفت عنها وأعملها،
ونتيقن أنّ الأشخاص المفضلين يفكرون بنا كما نفكر بهم، والأرواح جنودٌ مجندة.

"تمنينا لو انك عشت دهرًا
‏ولكن ليس تجدي الأمنيات
‏تَرَفَّق ياتراب به احترامًا
‏فذاك فتيتُ مسكِ لا رُفاةُ"

"أكره من يسرق مني وحدتي، دون أن يقدِّم
لي في المُقابل رفقةً حقيقيَّة".

‏"إذا كنت تعرف قصتي كامله
ستدرك إني عانيت حتى من نفسي "

يا خليلَ الروحِ هلَّا زُرتنا
في شروقِ الشمسِ أو في المغربِ!؟

أو فزُرني في منامي علَّنا
نلتقي لو في زوايا الحُجُبِ"

‏"سَيبعدُ اللّٰهُ همًّا كَان يُشقينا
‏ويملأُ القَلب أفراحًا ويُرضِينا
‏فكُلَّما اشتدَّ هـٰذا اللَّيل مِن ألَمٍ
‏أتاهُ فَجرٌ جديدٌ مِن أمَانِينا"

انتبهوا 💕!

أحب الضايق ان جاني ؟ يروح ودنيته أرحَب ..

‏"إِذا اللهُ أَلْقَى فِي فُؤَادِكَ نُورَهُ
‏فَقُلْ لِلَّيَالِي مَا تَشَائِينَ فَافْعَلِي"

‏ماذا لو أن الليلة التي تكاسلت فيها عن الوتر
هي ليلة
استجابة دعواتك وتحقيق امنياتك وأحلامك كلها ؟