Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
2955 - Telegram Web
Telegram Web
Forwarded from {في مواطِــــن الأزمات}
تعيشي بهذه الدنيا بوِجهة واضحة ومعالم بيّنة عندما تشتاقين للقاء الله عز وجل وتستعدي لهذا اللقاء 🌸!
،،،

🍂سلسلة الدار الآخرة اللقاء الثاني:
{ فرُوح وريحان}

عن كرامات وبشريات الصالحة المؤمنة عند الموت وبعد الموت،
حتّى نشتاق ونعمل ونفوز برضوان ربّنا🌸!


🎙الأحد في تمام الساعة التاسعة مساء بتوقيت السودان عبر قناة التليجرام

https://www.tgoop.com/+NT5zpTUkuwRmZGE0


للبنات فقط 💗💕
4
" أفضل الصدقة سقي الماء"
التداوي بالصدقة .. الصدقة لها تأثير عجيب في دفع البلاء ورفعه ..!

وروى البيهقي بسنده عن ابن المبارك؛ أن رجلا سأله: يا أبا عبد الرحمن! قرحةٌ خرجت في ركبتي منذ سبع سنين، وقد عالجتُ بأنواع العلاج، وسألتُ الأطباء فلم أنتفع به! فقال: اذهب فانظر موضعاً يحتاج الناس إلى الماء فاحفر هناك بئراً، فإني أرجو أن تنبع هناك عينٌ ويُمسك عنك الدم، ففعل الرجل، فبرأ.

ثم قال البيهقي عقب هذا الأثر:
وفي هذا المعنى حكاية قرحة شيخنا الحاكم أبي عبد الله رحمه الله، فإنه قرح وجهه، وعالجه بأنواع المعالجة؛ فلم يذهب، وبقي فيه قريباً من سنة، فسأل الأستاذ الإمام أبو عثمان الصابوني أن يدعو له في مجلسه يوم الجمعة، فدعا له، وأكثر الناس التأمين، فلما كان من الجمعة الأخرى ألقت امرأة رقعة في المجلس؛ بأنها عادت إلى بيتها، واجتهدت في الدعاء للحاكم أبي عبد الله تلك الليلة، فرأت في منامها رسول الله صلى الله عليه وسلم كأنه يقول لها:
قولوا لأبي عبد الله يوسع الماء على المسلمين، فجئت بالرقعة إلى الحاكم أبي عبد الله، فأمر بسقاية الماء فيها، وطرح الجمد – أي الثلج- في الماء، وأخذ الناس في الماء،
فما مر عليه أسبوع حتى ظهر الشفاء
وزالت تلك القروح، وعاد وجهه إلى أحسن ما كان، وعاش بعد ذلك سنين".

شعب الإيمان | ج 5 ص 69

- منقول
4
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
📌 حوجة مستعجلة
بنت هي كبيرة البيت ، ومتحملة المسؤولية لوحدها مسؤولية أسرتها وتعول معاها أسرة تانية من أهلهم في البيت
والدها كان مريض سرطان وإتعالج بفضل الله ورحمته ، في رحلة العلاج استدانت مبالغ كبيرة ، كتبت وصل أمانة بالمبلغ ، سددت جزء وحاليا مُطالبة بالباقي ، والسيدة اللي استدانت منها مضايقاها وعايزة المبلغ الله المستعان..

المتبقي من الدين : 316 ألف
للتبرع : 2870559
باسم :ملاذ علي حسن


حوجة التبرع فيها عونٌ وتفريج كُربة لأخت مسلمة، والدّين هَمه عظيم والمساعدة في سداد الدين أجره عظيم بإذن الله، فسارعوا وسابقوا 🙌
7
" فَأَحْيَيْنَاه " 🌸
📌 حوجة مستعجلة بنت هي كبيرة البيت ، ومتحملة المسؤولية لوحدها مسؤولية أسرتها وتعول معاها أسرة تانية من أهلهم في البيت والدها كان مريض سرطان وإتعالج بفضل الله ورحمته ، في رحلة العلاج استدانت مبالغ كبيرة ، كتبت وصل أمانة بالمبلغ ، سددت جزء وحاليا مُطالبة بالباقي…
..

نحكي حاجة عن أثر الشير ؟♥️

قبل فترة قريبة فتحنا حوجة ل 50 مصحف مختصر بتكلفة 500 ألف لمركز حيفتح جديد ،

الحوجة دي شيرتها وحدة جزاها الله خير وتقبل منها وبارك فيها ، وجاء عن طريق شيرها ده أكتر من نص المبلغ وتمت الحوجة ، وبعد تمت جاء تبرع زيادة عن طريقها ل6 مصاحف زيادة على العدد..
تقبل الله منهم جميعا

قادرين تتخيلو كمية الأجر من 50 مصحف تفسير ، حفظ ، تكرار ، سرد ، مراجعة ، تفسير حرف بعشر حسنات ، "وله مثل أجر فاعله"
أجر الصدقة وأجر المصاحف!♥️
نورٌ فوق نورٌ واللهُ يُضاعف لمن يشاء♥️
كل ده "بضغطة زر"
والمُوفَق من وفقه الله!

اللهم اجعلنا مفاتيح للخير والبركة 🙌
6
سلّم على البانِين صرحا أتلَدا
شادوا منارا كي يدُل على الهدى

فبنوا مراقيَ للعلوم مدارجا
لتكونَ للطلابِ نهجًا مُرشدا

🌱بمناسبة إفتتاح التسجيل في البناء المنهجي الدفعة السادسة يسرنا أن ننقل لكم شيئًا يسيرًا من تجارب البناء المنهجي في السودان ، عسى الله أن ينفع بها ويكتب لنا ولأمتنا النصر والعز والأمان.

دونكم مقطعٌ تعريفيٌ يحوي خلاصة عدد من تجارب البناء المنهجي في وطننا الحبيب، وتجدون التجارب كاملة في ملف ال pdf أدناه. 🍃


#سبل_السلام
#البناء_المنهجي
#تجارب_البناء_المنهجي_السودان
#دفعة_الفتح
2
خمسة وخمس!

وأنا أرى الأخضر يزين وسائل التواصل، أخذني حنين لأيام مضت،
بهذا التاريخ تحديدا
قبل خمس سنوات وخمسة أشهر..
أذكر ذلك اليوم وتلك الساعة عندما قدمت من "رواق تأسيس" وكنت حينها لا أقوى إلا على تحريك إصبعي فكنت أقلب هنا وهناك بقلب ساهٍ ينظر ولا يبصر..
حتى رأيت ذلك الأخضر، كان خافتا "كوكبا بدا في سواد الليل فردا" في ظل الانفتاح على جميع الاتجاهات وتدفق أفكار من كل فضاء، فقلت أشغل نفسي به حتى لا تشغلني بما كان..
خافتا
لكن ساقه الله لي، لم أتردد لحظة في الالتحاق به، لكن!
التحقت على به مضض، إذ أن لدي غيره كثير، فذهب ذلك الكثير ومكث،
ويومها عقدت صلحا مع نفسي إذ لو زاحم غيره تركته، ولم تزدني الأيام إلا إصرارا عليه،
لا زلت أذكر حينما سجلت ورأيت مقطع التعريف به، وأنه أربع سنوات، أربع سنوات ربما تكون مثبطة لكنها يا للعجب كان الدافع الأكبر وربما الوحيد للتسجيل،
أربع سنوات لن أفكر فيها بم ألتحق، وأين أتجه، وما أدرس!
فابتدأنا باسم الله..
مدخل إلى اللغة العربية..
إن أردت أن تربطني بشيء ادخل لي من هذا المدخل، أذكر ذلك العصر جيدا، وذلك الجمع وضجيجهم إذ كنت بينهم ولست معهم، الأولى الثانية، إلى أن انتهت السلسلة ووددت لو تطول!
نائية الإلبيري أذكر سماعها لأول مرة، المرة الأولى الثانية الثامنة، إلى أن انتهى المشوار من بيتنا حتى الجامعة، من الجزيرة إلى الخرطوم، وفي إيابي!
حقًّا
"فقوتُ الروحِ أرواحُ المعاني"
وصارت دهرا طويلا هي رفيقة السفر والمؤنسة!
وكل بليغٍ مؤنس!

وانتهت تلك العطلة الطويلة.. عطلة الثورة، ما تقرب من سنة، ولكن أي سنة تلك!
وجئنا مجددا لمجمعنا ذاكرة البناء، كل أماكنه للبناء فيها قصة وذكرى..
أذكر قراءتي النحو في آخر مقعد "مكاني الأنيس" في أقصى قاعة "البغدادي"
وذلك الركن القصي الحبيب في المسجد، ودفتري الذي أهدي إلي، دفتر البناء الصديق..

ثم أتت الجائحة وكان المقرر فقهًا، فقه الصلاة الصيام الزكاة، وهنا انتهى قلمي الأسود
ثم رحلة البحث عن قلم أسود في ذلك الليل، لا بد أن يكون أسود "طقوس للتهرب" وأتممتها بالأزرق..
حسنا لا بأس "وما كل نفس أدركت ما تمنت" :')
ثم محاضرة الحديث والتي سمعتها في منتصف النهار بلا كهرباء وفي حر شديد ولا زلت أذكر نسماتها تلك فكانت بردا وسلاما، أثلجت قلبي وبعدها كلما سمعت حديثا دق قلبي له فهو حديث الحبيب صلى الله عليه وسلم.

ثم السنة الخامسة في الكلية "سنة يرسخ حبها وتعمق معانيها في قلبي على مر السنين" وبرنامج "إحياء" لحفظ القرآن كمن كان ميتا فأحياه،
ومحاضرات "حفظ القرآن مشروع الحياة"، ليس حفظ القول وحده بل والعمل..
ومحاضرات تدبر البقرة،
وذلك الصباح الذي كنت أحفظ فيه الوجه الأول من سورة يونس وأقرأ تفسيرها وأنا أنظر من شرفة الغرفة ل"قاعة عوض عمر" وذلك الشيء العميق الذي اهتز بداخلي حينما كنت أمر على معانيها فتمر على قلبي فتزيح كل ظلام وضلال، صباح أصبح جلهم ساخط على انقطاع الكهرباء إلا أني لم أشعر بها وما ضرني وقلبي اتسع بالنور، وبالطبع لا تفارقني التائية
وليس يضرك الإقتار شيئا
إذا ما أنت ربك قد عرفت
و..
فليست هذه الدنيا بشيء
تسوؤك حقبة وتسر وقتا
وغايتها إذا فكرت فيها
كفيئك أو كحلمك إن حلمتَ

وشيخة البناء التي لا تعلم أن كلماتها كانت ممهدة لما أنا عليه، وكلماتها الحانية لما تعثرتُ في سورة الرعد، وكدت أتنكب الطريق لولا لطف الله بي بكلامها الذي لا يزال يتردد صداه..
ولحظات الانقلاب الأولى لما انقطعت شبكات الاتصال وأول ما خطر ببالي أنها عطلة طويلة وأني أريد مقررات المرحلة حالا.. سريعا، ورحلة البحث عن شخص في مملكة الداخلية الكبيرة، من عجزي أحسست حينها أني سأقف وأصرخ أيها الناس من يغيثني بمقرر البناء :')
وأذكر من لطيف ما جرى في تلك الأحداث أنه كان مقررًا علينا كتاب الماجريات.. وما أكثرها في تلك الأيام..

والسنة الأخيرة في الطب والبناء معًا وفقه الأسرة والمعاملات، وتلك اللحظات قبيل العصر، في مظلة البغدادي تحديدا، وصديقتي التي تشرح منهمكة وأنا لا أزيد على شيء إلا هزة رأسي الحمقاء تلك، ودراستي لهما في عبد العال والداخلية والمسجد وبعد كل ذلك...
لا زلت إلى الآن كلما سمعت مسألة فقهية تتعلق بهما أرمي ببصري وأهزه تلك الهزة.
وبعد الجامعة وتلك الجلسة على الأرض في بيتنا وعلى سجادتي الحمراء وأنا أقرأ وألخص وأحفظ.. علوم الحديث مجددا وفي هذه المرة يقين أصدق بأنوار السنة في قلبي..
ثم أخيرا قطر الندى وبَل الصدى، حقا بُل الصدى..
بدايته لغة وآخره لغة وبينهما لغة الجد وقيمة العمر، والساعة ليست ستين دقيقة بل يمكن أن تكون درسا، وفكرا وإيمانا وبذلا وخلودا في ديار باقية..
1
ما بعد البناء إلا العطاء
ومشروع التخرج كأنه الساعة، انهيته بعد العشاء في منزلنا في الظلام، وباءت كل محاولات من حولي بأن أخرج فالجو ساخن والظلام شديد، ولكن أوقن أن جوف الانسان أوسع من خارجه،
تم تسليم مسروع التخرج..
والامتحان
وبعد غد آخر امتحان..
غدا..
اليوم الامتحان
وفجأة تبدل الحال دقت طبول الحرب
فكل نقرة سؤال صوت بندقية
وما اللطف إن لم يأت خفاء!
وحفل التخرج ثم شهادتي التي لا زالت بتركيا
لا تأتوا بها، خذوني إليها :')

عند الصباح يحمد القوم السرى
وتنجلي عنهم غيابات الكرى

"رعىٰ اللهُ أيامًا تقضتْ بقربكم
كأني بها قد كنتُ في جنةِ الخلدِ"

وأعظم العطايا لا تمسكها بيديك..
سبحانه المعطي خير الرازقين..

وليس يضرك الإقتار شيئا
إذا ما أنت ربك قد عرفت..
فماذا عنده لك من جميل
إذا بفناء طاعته أنخت..

#وثاق عبد الله

#بناء_السودان
#على_قيد_الفتح
#البناء_المنهجي
17
"سيجود عليك الكريم بخيرٍ من رجائك، وسيفتحُ عليك من أبواب الفضل ما لا يخطر على بالك، سترى من ألطافهِ وعظيم عطائه ما يُنسيك كل آلامك. فعطاء ربَّك لا يشبههُ عطاء، وكرمه لا مُنتهى له ولا سماء، يُعطي من شاء برحمته، ويمنع من شاء بحكمته، لا معقب لحكمه ولا راد لقضائه، فهو الذي يخلق ما يشاء، ويختار"♥️
8🥰1
متبقي لحوجة البئر 625 الف


🌾🌿قال ابن القيم رحمه الله تعالى:

" وأفضل الصدقة: ما صادفت حاجة من المتصدق عليه، وكانت دائمة مستمرة.

للمساهمة: 3172726
باسم: ليلى عبدالعزيز
3
كُنت أخوض خطواتي كلها بالصلاة على النبي ووجدت من بركاتها وطيب أثرها في نفسي الأعاجيب والله!♥️

كل أمر كنت أخافه أو أُريده بشدَّه لزمت فيه الصلاة على النبي فمرَّ هينًا طيبًا جميلاً.
حتى ولو لم يحدث ما كنت أريده بالضبط لكنّ الله يضع لي الرضا وجميل الشكر فيما قسم!

الحمدُ للَّه الذي لا ينسى عباده ولم يتركهم لأنفسهم
وإني أستدل بكَرم الله لي فيما مضى وأتصبر به.

- آلاء الرفاعي
15
‏«وقُبيل مغربها تحرَّى ساعةً
‏ارفع أكفّك وابتهل بثباتِ»

الدعاء يُغيّر الأقدَار ، فَألحّوا ♥️🙌
5
عُـدَّة
الثناء على الله.pdf
..
«ولا أَحَدَ أشدُّ حُبًّا للمَدْحِ -وهو الثَّناءُ الجَميلُ بذِكرِ النِّعَمِ والفضائِلِ- وأكثَرُ إثابةً عليه- مِن اللهِ تعالَى؛ ولذلك أَثْنَى سُبحانَه على نفْسِه؛ لِيُعلِّمَ عِبادَه كيفيَّةَ الثَّناءِ عليه»
5
يا أهلنا، سبحوا الله وأذكروه بكرة وعشياً !

ما يمكن أن يقال في تدبر هذه الآيات وقصة زكريا عليه السلام كثير، لكن أعجبني ما جاء في خواطر الشيخ محمد متولي الشعراوي عن هذه الآية حين قال:
"وكأن زكريا عليه السلام قد بدتْ عليه علامات الفرح والانبساط بالبُشْرى، ورأى أن شُكْره لله وتسبيحه لا ينهض بهذه النعمة، فأمر قومه أنْ يُسبِّحوا الله معه، ويشكروه معه على هذه النعمة؛ لأنها لا تخصُّه وحده، بل هي عامة لكل القوم".

نسأل الله أن يعيننا على ذكره وشكر ونعمه. تقبل الله من المجاهدين ومن جنودنا الشجعان جهادهم وبذلهم، وربنا يتمم النصر ويكسر شوكة الغزاة، ويكتب لأهل الله في هذه الأرض النصر الذي وعدهم إياه، آمين آمين.

ـ خالد عثمان الفيل
10
إن كل نصرٍ يذهب عن قلوبنا رهق الأوقات الماضية من هذه الح.رب ، أيام النزوح والخوف والترقب والفقد والعناء والشدة.

في كل مرةٍ يردنا فيها نبأٌ عن تقدمات أو نصرٍ، يمحُ الله بذلك في قلوبنا حزنًا ويجبر كسرًا وينبتُ أملًا ويشفي غلًّا ويُذهب غيظًا.

أتساءلُ ماذا لو حدث النصر جملةً واحدة في أول الأمر كما كنا نرغب!

أظن أننا لن نكونَ بهذا القدر من الصمود والصبر والحكمة وتثمين النعم ،وبالمقابل لن نحظى بكلِّ هذه الأفراح التي حصلنا عليها ♥️

فسبحان الله ما أبلغَ حكمته!
وما أشدّ لطفه بعبده.
وما أكثرَ فضله وجوده عليه !

أرادها لنا فتوحاتٍ متتابعة،وانتصاراتٍ متتالية ،تقرُّ بها العيون ،وتُشفى بها الصُّدور ،وترتاح بها الضمائر♥️

حتى إذا أتم علينا نصره،وأنزل علينا فتحه المبين "كما نرجو منه " ،عُدنا وقلوبنا مليئةٌ بحدائق ذات بهجةٍ من الأمل♥️

أينما كُنَّا، وكيفما صِرنا، وعلى أي حالٍ وصلنا إليه ،نحن في ظلالِ رحمته، وتربيته ،وعنايته.

له الحمدُ حمدًا كثيرًا طيِّبًا مباركًا فيه.


- مشكاة سيف اليزل
16🥰1
تشبهوا بالكرام إن لم تكونوا مثلهم، فإن التشبه بالكرام فلاح

عتاد الرجال في الأنفاق والذخيرة الروحية :

‏"أذكار الصباح
صلاة الضحى
ورد القرآن
السنن الرواتب
أذكار المساء
ركعتين قيام الليل
سورة الملك قبل النوم
أذكار النوم
"

-منقول
13😭3
2025/07/13 20:57:36
Back to Top
HTML Embed Code: