يُروى عن الإمام جعفر الصّادق (ع):
إذا صلّيتم الصّبح وانصرفتم فبكّروا في طلب الرّزق واطلبوا الحلال فإنّ الله عزّ وجلّ سيرزقكم ويعينكم عليه.
الكافي - ج٥ ص٧٩
إذا صلّيتم الصّبح وانصرفتم فبكّروا في طلب الرّزق واطلبوا الحلال فإنّ الله عزّ وجلّ سيرزقكم ويعينكم عليه.
الكافي - ج٥ ص٧٩
-415"عن رَسُولُ اللَّهِ (ص) : مَا مِنْ شَيْءٍ أَكْرَمَ عَلَى اللَّهِ تَعَالَى مِنَ الدُّعَاء . "
- 📚 مكارم الاخلاق
- 📚 مكارم الاخلاق
-416"عَنِ الصَّادِقِ (ع) : مَنْ لَمْ يَسْأَلِ اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ افْتَقَرَ."
- 📚 مكارم الاخلاق
- 📚 مكارم الاخلاق
-417"عَنْ حَنَانِ بْنِ سَدِيرٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ قُلْتُ لِلْبَاقِرِ (ع) أَيُّ الْعِبَادَةِ أَفْضَلُ فَقَالَ مَا مِنْ شَيْءٍ أَحَبَّ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ مِنْ أَنْ يُسْأَلَ وَ يُطْلَبَ مِمَّا عِنْدَهُ وَ مَا أَحَدٌ أَبْغَضَ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ مِمَّنْ يَسْتَكْبِرُ عَنْ عِبَادَتِهِ وَ لَا يَسْأَلُ مِمَّا عِنْدَهُ."
- 📚 مكارم الاخلاق
- 📚 مكارم الاخلاق
-418"عَنْ النَّبِيُّ (ص) : لَا يَرُدُّ الْقَضَاءَ إِلَّا الدُّعَاءُ."
- 📚 مكارم الاخلاق
- 📚 مكارم الاخلاق
أما عن تطبيب ومداواة الجرحى من قبل النساء ...
فليسَ أيًا كان!
في دلائل الأمامة: عَنِ الْمُفَضَّلِ بْنِ عُمَرَ قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ الله (عليه السلام) يَقُولُ: يُكَرُّ مَعَ الْقَائِمِ (عجل الله فرجه) ثَلَاثَ عَشْرَةَ امْرَأَةً.
قُلْتُ: وَمَا يَصْنَعُ بِهِنَّ؟ قَالَ: يُدَاوِينَ الْجَرْحَى، وَيَقُمْنَ عَلَى الْمَرْضَى، كَمَا كَانَ مَعَ رَسُولِ الله (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِه).
قُلْتُ: فَسَمِّهِنَّ لِي. فَقَالَ: الْقِنْوَاءُ بِنْتُ رُشَيْدٍ، وَأُمُّ أَيْمَنَ ، وَحَبَابَةُ الْوَالِبِيَّةُ، وَسُمَيَّةُ أُمُّ عَمَّارِ بْنِ يَاسِرٍ، وَزُبَيْدَةُ، وَأُمُّ خَالِدٍ الْأَحْمَسِيَّةُ، وَأُمُّ سَعِيدٍ الْحَنَفِيَّةُ، وَصُبَانَةُ الْمَاشِطَةُ، وَأُمُّ خَالِدٍ الْجُهَنِيَّةُ.
يعني مُحددات ومُعينات من قبل ولادة أمام زماننا (عليهِ مِنّا السَلام).
فليسَ أيًا كان!
في دلائل الأمامة: عَنِ الْمُفَضَّلِ بْنِ عُمَرَ قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ الله (عليه السلام) يَقُولُ: يُكَرُّ مَعَ الْقَائِمِ (عجل الله فرجه) ثَلَاثَ عَشْرَةَ امْرَأَةً.
قُلْتُ: وَمَا يَصْنَعُ بِهِنَّ؟ قَالَ: يُدَاوِينَ الْجَرْحَى، وَيَقُمْنَ عَلَى الْمَرْضَى، كَمَا كَانَ مَعَ رَسُولِ الله (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِه).
قُلْتُ: فَسَمِّهِنَّ لِي. فَقَالَ: الْقِنْوَاءُ بِنْتُ رُشَيْدٍ، وَأُمُّ أَيْمَنَ ، وَحَبَابَةُ الْوَالِبِيَّةُ، وَسُمَيَّةُ أُمُّ عَمَّارِ بْنِ يَاسِرٍ، وَزُبَيْدَةُ، وَأُمُّ خَالِدٍ الْأَحْمَسِيَّةُ، وَأُمُّ سَعِيدٍ الْحَنَفِيَّةُ، وَصُبَانَةُ الْمَاشِطَةُ، وَأُمُّ خَالِدٍ الْجُهَنِيَّةُ.
يعني مُحددات ومُعينات من قبل ولادة أمام زماننا (عليهِ مِنّا السَلام).
وكان يصيح عمر: احرقوا دارها بمن فيها! وما كان في الدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين (ع).💔