Telegram Web
أحترم يوم الثلاثاء كصديق قديم، أنتظره كأني لم أقابل صديقي منذ سنوات.
أعلم أن ما حدث هو الأفضل و حاشى لله أن أعترض
لكن الفؤاد.. يئن
قالوا أَساءَ حَبيبُهُ فَأَجَبتُهُم
‏إِنَّ الحَبيبَ وَإِن أَساءَ حَبيبُ!
"يفشل الأمر حين يتحول إلى واجب بدلًا من رغبة".
منذ رأيت الضحكة الاولى، علمت اني اريد ان اجعلك تضحك لبقية حياتي
وأخافُ من ثقلي عليكَ فأنثني
‏عن طرقِ بابك والفؤاد مولَّهُ
‏ضدّان شوقُكَ وافتعالُ كرامةٍ
‏نخفي الهوى والحُبّ يعرفُ أهلهُ.
سأعدُ أطيبَ قهوةٍ تُركيّةٍ
إن السعادة قهوةٌ و لقاء
أنتَ الأخيرُ قُبيل النومِ أذكرُهُ
‏وأنت تفتحُ أبوابَ الصباحاتِ❤️
"يابعد عمرٍ مخاسيره معك عندي غنيمه"
آتٍ إليكِ بعزتي وعنادي
‏وبضعف روحي وانكسار فؤادي
‏وبنظرتي لما اعتبرتكِ موطني
‏وبنبرتي لما اكتشفت بُعادي
‏رجل وإن جرح الزمانُ طباعه
‏متمسكٌ ببراءة الأولادِ
‏كل الحديث المرِّ حول جنازتي
‏والعاذلين ونظرة الحسَّادِ
‏والعابرين على رصيف مواجعي
‏والواقفين على حدود سهادي
‏والهم والأوهام والآلام ..
في وادٍ.. وأنتِ حبيبتي في وادِ
‏متطرفٌ وأتيه ملء غوايتي
‏أحيا بفلسفة الهوى المتمادي
‏من لم يمتْ بالحب مات بغيره
‏من لم يعش بالحب شخصٌ "عادي"
‏يا دمعة الحزن الجليل
‏بأعين الطفل الجميل
‏وفتنة الأعيادِ
‏يا فكرة الأزهارِ في لغة الشذى
‏وتكامل الأرواح والأجسادِ
‏ضيعتُ أغنيتي .
فبت معرضًا للصمت
‏محرومًا من الإنشادِ
‏كوني كما الأنغام.. تسكن وحدتي
‏لنكون..
‏( في الركن البعيد الهادي )
أصُدفةٌ كان هذا الوجه، أم قدرا؟
أنا وأنت وهذا الليلُ والقمرُ
‏نذوبُ حُبًّا ولا يدري بنا البشرُ ❤️.
‏هل تسمحين لمن أضاع العُمر أسفارًا بأن يرتاح يومًا بين أحضان الزهر ، هل تسمحين بأن ينام على جفونكِ طفل يُطارده الخطر؟
‏– فاروق جويدة
أحد أكثر قصائد الرثاء حُزنًا، مرثية الجواهري لزوجته
‏"وضمَمْتهُ للصدر حتّى استوهبتْ
‏منّي ثيابي بعضَ طيبِ ثيابهِ
‏فكأنّ قلبي من وراءِ ضلوعهِ
‏طرِبًا يخبّرُ قلبَهُ عمّا بهِ"
" أُحب أذكرُ يا ربّاهُ ضحكَتهُ
‏أحب كيفَ ذاك البدرُ يبتسمُ"
انتظر حتى يذهب الانبهار، ثم قرر.
أحب ضحكتك كثيرًا وأشعر بفخرٍ عظيم حين أكون سبب حدوث تلك الظاهرة الكونية التي يتوقف بسببها عالمي لثوانٍ مُنبهرة كيف يُمكن أن يكون أحدهم بتلك الوسامة؟
2025/07/01 16:04:17
Back to Top
HTML Embed Code: