وأخافُ من ثقلي عليكَ فأنثني
عن طرقِ بابك والفؤاد مولَّهُ
ضدّان شوقُكَ وافتعالُ كرامةٍ
نخفي الهوى والحُبّ يعرفُ أهلهُ.
عن طرقِ بابك والفؤاد مولَّهُ
ضدّان شوقُكَ وافتعالُ كرامةٍ
نخفي الهوى والحُبّ يعرفُ أهلهُ.
آتٍ إليكِ بعزتي وعنادي
وبضعف روحي وانكسار فؤادي
وبنظرتي لما اعتبرتكِ موطني
وبنبرتي لما اكتشفت بُعادي
رجل وإن جرح الزمانُ طباعه
متمسكٌ ببراءة الأولادِ
كل الحديث المرِّ حول جنازتي
والعاذلين ونظرة الحسَّادِ
والعابرين على رصيف مواجعي
والواقفين على حدود سهادي
والهم والأوهام والآلام ..
وبضعف روحي وانكسار فؤادي
وبنظرتي لما اعتبرتكِ موطني
وبنبرتي لما اكتشفت بُعادي
رجل وإن جرح الزمانُ طباعه
متمسكٌ ببراءة الأولادِ
كل الحديث المرِّ حول جنازتي
والعاذلين ونظرة الحسَّادِ
والعابرين على رصيف مواجعي
والواقفين على حدود سهادي
والهم والأوهام والآلام ..
في وادٍ.. وأنتِ حبيبتي في وادِ
متطرفٌ وأتيه ملء غوايتي
أحيا بفلسفة الهوى المتمادي
من لم يمتْ بالحب مات بغيره
من لم يعش بالحب شخصٌ "عادي"
يا دمعة الحزن الجليل
بأعين الطفل الجميل
وفتنة الأعيادِ
يا فكرة الأزهارِ في لغة الشذى
وتكامل الأرواح والأجسادِ
ضيعتُ أغنيتي .
متطرفٌ وأتيه ملء غوايتي
أحيا بفلسفة الهوى المتمادي
من لم يمتْ بالحب مات بغيره
من لم يعش بالحب شخصٌ "عادي"
يا دمعة الحزن الجليل
بأعين الطفل الجميل
وفتنة الأعيادِ
يا فكرة الأزهارِ في لغة الشذى
وتكامل الأرواح والأجسادِ
ضيعتُ أغنيتي .
فبت معرضًا للصمت
محرومًا من الإنشادِ
كوني كما الأنغام.. تسكن وحدتي
لنكون..
( في الركن البعيد الهادي )
محرومًا من الإنشادِ
كوني كما الأنغام.. تسكن وحدتي
لنكون..
( في الركن البعيد الهادي )
هل تسمحين لمن أضاع العُمر أسفارًا بأن يرتاح يومًا بين أحضان الزهر ، هل تسمحين بأن ينام على جفونكِ طفل يُطارده الخطر؟
– فاروق جويدة
– فاروق جويدة
"وضمَمْتهُ للصدر حتّى استوهبتْ
منّي ثيابي بعضَ طيبِ ثيابهِ
فكأنّ قلبي من وراءِ ضلوعهِ
طرِبًا يخبّرُ قلبَهُ عمّا بهِ"
منّي ثيابي بعضَ طيبِ ثيابهِ
فكأنّ قلبي من وراءِ ضلوعهِ
طرِبًا يخبّرُ قلبَهُ عمّا بهِ"
أحب ضحكتك كثيرًا وأشعر بفخرٍ عظيم حين أكون سبب حدوث تلك الظاهرة الكونية التي يتوقف بسببها عالمي لثوانٍ مُنبهرة كيف يُمكن أن يكون أحدهم بتلك الوسامة؟