وعُدت وَحيداً أجُرّ الخُطى
يُصاحِبُني الحُزنُ والذكرياتُ
فلا أنا فُزتُ بما قد مضَى
ولا أنا دارٍ بِما هو آتٍ
يُصاحِبُني الحُزنُ والذكرياتُ
فلا أنا فُزتُ بما قد مضَى
ولا أنا دارٍ بِما هو آتٍ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هناك ثلاث نقاط في هذا المشهد وهي :
1- استهلك ما تقرأ
2- شاهد ماذا تأكل
3- أنت تقرر متى يحين الوقت للتغيير
_⬇️⬇️⬇️⬇️
1- استهلك ما تقرأ
2- شاهد ماذا تأكل
3- أنت تقرر متى يحين الوقت للتغيير
_⬇️⬇️⬇️⬇️
ولِفهمِها بطريقة أعمق |
- استهلك ما تقرأ:
عندما يقضم الرجل من الكتاب، ينبثق معنى عميق حول التغذية الفكرية. القراءة ليست مجرد نشاط ذهني، بل هي عملية هضم للمعرفة، تؤثر على الروح وتشكل الفكر. إن تحويل الكتاب إلى وجبة يرمز إلى أن الأفكار يجب أن تُستوعب بعمق، لتصبح جزءًا من كياننا. هنا، نرى قسوة الحقيقة في أن ما نتعلمه يمكن أن يكون غذاءً أو سمًا، تبعًا لما نختاره.
- شاهد ماذا تأكل:
الرجل الذي يقرأ الساندويش يجسد الفكرة المعكوسة بأن الغذاء الجسدي يجب أن يُفهم ويُقدَّر كأنه نص مقروء. كل لقمة تحمل معها قصة تتعلق بصحتنا وأخلاقنا وتأثيرنا على العالم. هذه النظرة تستدعي وعياً نقدياً حول ما ندخله إلى أجسادنا، وتُظهر ضرورة التفكير فيما إذا كان ما نستهلكه يدعم حياتنا أو يضرها، في تذكير صارخ بأهمية الاختيار الواعي.
- أنت تقرر متى يحين الوقت للتغيير:
مشهد الطائر الذي يخرج من الساعة بعد طرق الرجل عليها يعبر عن السلطة الذاتية على الزمن. الرجل يختار متى يُحدث التغيير، مشيرًا إلى أن الوقت ليس مجرد تيار يمر، بل هو أداة يمكننا تشكيلها. الطائر، رمز الحرية والتحول، يستجيب لإشارة الرجل، مما يعكس قدرة الإنسان على التأثير في مجرى الأحداث. هذه اللحظة تدعو إلى إدراك أن التغيير ممكن عندما نقرر نحن، حتى وسط صخب الحياة وتعقيداتها.
في كل هذه الأبعاد، يثير المشهد تساؤلات حول كيفية تعاملنا مع المعرفة والغذاء والزمن، ويحث على التفكير في القدرة الفردية على تشكيل واقعنا.
------------------------------
شكراً لوقتك أو لوقتِكِ
------------------------------
المشهد من الفيلم القصير : BartakiádaPraha
- استهلك ما تقرأ:
عندما يقضم الرجل من الكتاب، ينبثق معنى عميق حول التغذية الفكرية. القراءة ليست مجرد نشاط ذهني، بل هي عملية هضم للمعرفة، تؤثر على الروح وتشكل الفكر. إن تحويل الكتاب إلى وجبة يرمز إلى أن الأفكار يجب أن تُستوعب بعمق، لتصبح جزءًا من كياننا. هنا، نرى قسوة الحقيقة في أن ما نتعلمه يمكن أن يكون غذاءً أو سمًا، تبعًا لما نختاره.
- شاهد ماذا تأكل:
الرجل الذي يقرأ الساندويش يجسد الفكرة المعكوسة بأن الغذاء الجسدي يجب أن يُفهم ويُقدَّر كأنه نص مقروء. كل لقمة تحمل معها قصة تتعلق بصحتنا وأخلاقنا وتأثيرنا على العالم. هذه النظرة تستدعي وعياً نقدياً حول ما ندخله إلى أجسادنا، وتُظهر ضرورة التفكير فيما إذا كان ما نستهلكه يدعم حياتنا أو يضرها، في تذكير صارخ بأهمية الاختيار الواعي.
- أنت تقرر متى يحين الوقت للتغيير:
مشهد الطائر الذي يخرج من الساعة بعد طرق الرجل عليها يعبر عن السلطة الذاتية على الزمن. الرجل يختار متى يُحدث التغيير، مشيرًا إلى أن الوقت ليس مجرد تيار يمر، بل هو أداة يمكننا تشكيلها. الطائر، رمز الحرية والتحول، يستجيب لإشارة الرجل، مما يعكس قدرة الإنسان على التأثير في مجرى الأحداث. هذه اللحظة تدعو إلى إدراك أن التغيير ممكن عندما نقرر نحن، حتى وسط صخب الحياة وتعقيداتها.
في كل هذه الأبعاد، يثير المشهد تساؤلات حول كيفية تعاملنا مع المعرفة والغذاء والزمن، ويحث على التفكير في القدرة الفردية على تشكيل واقعنا.
------------------------------
شكراً لوقتك أو لوقتِكِ
------------------------------
المشهد من الفيلم القصير : BartakiádaPraha
القصة الحزينة وراء شخصية نوبيتا "بطل انمي دورايمون" النسخة العربية "عبقور".
نوبيتا كان ولدًا يابانياً حقيقياً عانى من "إنفصام الشخصية"
انفصام الشخصية هي إضطرابات عقلية شديدة تؤثر على
تفكير الشخص وتصرفاته أو مشاعره ..
هذا المرض يجعل الشخص خارج العالم الحقيقي مما يعني أنه يعيش تماماً في عالم مختلف عن الذي يعيش به الناس .
وبما أن نوبيتا عانى من هذه المرض فإنه لم يتواصل مع الآخرين، وتم التنمر عليه في المدرسة فأصبح اكثر وحدة..
مما جعله يتخيل شخصية "دورايمون" في مخيلته والذي لم يتركه وحيداً إطلاقاً، ولم يجعله حزيناً أبداً، أين قام بإعطائه الأغراض التي ظهرت في الأنمي، ولكن في النهاية كل هذا كان مجرد وهم مصنوع من خيال نوبيتا ..
بعد بضعة أيام ذهب نوبيتا إلى مستشار طبي، وأخبره بأنه لا وجود لشيء بإسم دورايمون وأن كل هذا وهم صنعه عقله ..
بعد سماعه لهذا شعر نوبيتا بالحزن والوحدة مجدداً مما أدى إلى إكتئابه أكثر، وفي عمر 16 عام أنهى نوبيتا حياته..
بعدما سمع الكاتب فوجيكو بهذه القصة تأثر كثيراً ليكتب قصة الفتى نوبيتا .. مانجا وانمي دورايمون .
نوبيتا كان ولدًا يابانياً حقيقياً عانى من "إنفصام الشخصية"
انفصام الشخصية هي إضطرابات عقلية شديدة تؤثر على
تفكير الشخص وتصرفاته أو مشاعره ..
هذا المرض يجعل الشخص خارج العالم الحقيقي مما يعني أنه يعيش تماماً في عالم مختلف عن الذي يعيش به الناس .
وبما أن نوبيتا عانى من هذه المرض فإنه لم يتواصل مع الآخرين، وتم التنمر عليه في المدرسة فأصبح اكثر وحدة..
مما جعله يتخيل شخصية "دورايمون" في مخيلته والذي لم يتركه وحيداً إطلاقاً، ولم يجعله حزيناً أبداً، أين قام بإعطائه الأغراض التي ظهرت في الأنمي، ولكن في النهاية كل هذا كان مجرد وهم مصنوع من خيال نوبيتا ..
بعد بضعة أيام ذهب نوبيتا إلى مستشار طبي، وأخبره بأنه لا وجود لشيء بإسم دورايمون وأن كل هذا وهم صنعه عقله ..
بعد سماعه لهذا شعر نوبيتا بالحزن والوحدة مجدداً مما أدى إلى إكتئابه أكثر، وفي عمر 16 عام أنهى نوبيتا حياته..
بعدما سمع الكاتب فوجيكو بهذه القصة تأثر كثيراً ليكتب قصة الفتى نوبيتا .. مانجا وانمي دورايمون .
"بعض الناس يحبّون السماء مهما كان الطقس. يومًا ما ستجد شخصًا يحبّك بنفس الطريقة."
أستحق حياة كاملة بلا شكوك، أستحق أن تشرق شمس ضحكاتي بلا توقف .. أستحق فرحًا لا حدود له.