: ‏"ثُم تكتشف أنك قلقت أكثر من اللازم، وخِفت أكثر من اللازم، وأهلكت نفسك في التدبيرِ والتفكير؛ ظانًّا أنَّ الأمر إليك! تمرُّ العاصفة.. وترى تدبيرَه وحكمتَه في الأمر فتستحي من نفسك وتطلب عفوه، وتتأكد أنَّ ربّ الخيرِ لا يأتي إلا بالخير."

: ‏"كُل اختيارات اللَّه صالحة حتى وإن كُنا لا نفهم أسبابها."

: "لا تعجلنّ، فليس الرزقُ بالعجلِ
‏الرزقُ في اللّوحِ مكتوبٌ مع الأجلِ"

‏"لو صبرنا لكانَ الرزقُ يطلبُنا
‏لكنّهُ خُلِقَ الإنسانُ من عجلِ!"

- "نحمل ثُقل مشاعرنا، ثم ننام ..."

- ".. ونستيقظ بِثُقلنا".

: ‏"لاحظتُ -ملاحظة شخصية- بأنّ الأشخاص المُبالغين في العطاء، قد يكونون أنفسهم الأشخاص المُبالغين في الصدّ حينما يُجرحون أو يتأذّون، وربّما ذلك بسبب كونهم لا يستطيعون يكونون في المنتصف، إنّهم إمّا معطائين وحنونين مثل المطر الغزير، أو قاسين مثل الشمس في ظهيرة الصيف الحارق."

: تنويه لِكل طيب على وجه الأرض ؛ "لو يحدك الظما على ماء وجهك لا تِشربه".

: "الإنسان هو الكائن الوحيد الذي يدرك حتميّه الموت .. ومع ذلك يؤجل السعادة".

‏: "ليتها كانت بهذه البساطة التي يدّعيها الجميع، أن نمشي في طريقنا دون عودة، وألا تعود بنا الأغاني، أو نسمة هواء عليلة، أو ذكرى بسيطة؛ إلى بداية كلّ شيء.."

: "لن أجدها في شخصٍ آخر أعرف ذلك، هذه الدهشة لا تحدث في العمر إلا مرة واحدة."

: "تبدو صديقًا كاملًا حين أتوقف عن تحسس رصيد حذري معك."

: "رضوض طفيفة في وجه العشم، هذا الإرث العظيم من إهدار العاطفة".

: "الطرقات مضاءة بشكل جيد لكن الجميع تائه."

‏- ليو تولستوي

: "ففي الناس ابدال وفي الترك راحه".

: "لغة التواصل بين الأحياء والأموات الرؤى".

: "تقدير المعروف أهم من ردّه".

: "ما الحبُ إلا طيفهم إن زارنا
‏في ساعةِ الدعواتِ يومَ الجُمعةِ"

: "والله ما لهجَ اللسانُ بدعوةٍ
‏إلا ذكرتُكِ في حروفِ دُعائي."

: "لَو أجبَرونِي أن أَشُقَّ بإبرةٍ
‏جبَلاً أصمَّ وأنْ أنامَ معلّقَا"

‏"لَوجدتُ في هذِي المشقَّة راحةً
‏مِن أن أنَاقِشَ جاهِلاً أو أحمقَا"

: ‏"محدش هيحس بزعلك غير بشرتك و شعرك".