إِنَّ ٱللَّهَ وَمَلَٰٓئِكَتَهُۥ يُصَلُّونَ عَلَى ٱلنَّبِىِّ ۚ يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ صَلُّواْ عَلَيْهِ وَسَلِّمُواْ تَسْلِيمًا
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
نحن ملائكه بجناح واحد، نستطيع الطيران فقط إذا تعانقنا🖤.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
سَنشعُر بالأضطراب فِي كل مرّة نرى بعضنا فِيها ، 🖤!
ارتحت يوم تصالحت مع فكرة اني شخص عادي وصديق عادي ، في حروب كثير بيني وبين نفسي انتهت لما عرفت اني مو لازم اكون الأول ولا الأفضل ولا الأهم ولا الأجمل حتي نظرتي للإبتلاء صارت اكثر واقعية يعني قدر الله و ما شاء فعل وبس، اقتنعت ان اكبر نعمه ان اليوم ينتهي بخير وهدوء.
لا اعلم ان كان إدمان !
لكنك لازلت مثل ما انت ، لم يتغير شيء علي ، عيوني لازالت تزهر كلما اخبرتهم عنك و رجفة القلب لم تتغير من رؤية صورك ، حلمت بكَ ليلة امس والليلة التي سبقتها ومنذ اسبوع أيضاً و بكل حلم كنا نتكلم كالعادة ، اخبرتك انني على إنتظار رسالة تبدأ ب اشتقت لك لتغفر كل هذا الخراب و جميع حماقاتك التي ارتكبتها لأعود لذلك الحضن الذي لا استطيع أن اخرج منه ابداً ، ما زلت اتكلم معك في ذهني ظناً بأننا سنعود وكأن لاشيء قد حصل ولكن كل شيء حصل ، بقي الشعور وحده يقاتلني يأبى الاستسلام ، توقفت الآن عن الكتابة لك لعدم وجود حروف كافية لكنني اكتب لك بعقلي و قلبي و ارسمك على جدرانه ايضاً ، ها انا انتظر تلك اللحظة التي ابوح بكل ما جمعت من شعور خلال حضن ينسيني مرارة هذه الايام ، اشعر و أنني احتوي بركاناً قد اوشك على الإنفجار لكن لا بأس ، انا ما زلت اكترث لأمرك ، هل انت على ما يرام ؟ كيف تنام الان ؟ اما زلت تعاني من العثور على وضعية مريحة كعادتك ؟ ، تروق لي فكرة اخبارك بحالي الان لربما حررت قلبك من جموده ، لا احد قادر على الوصول اليك ،
و رب تلك العيون احتاجك الان و بشدة 🖤.
لكنك لازلت مثل ما انت ، لم يتغير شيء علي ، عيوني لازالت تزهر كلما اخبرتهم عنك و رجفة القلب لم تتغير من رؤية صورك ، حلمت بكَ ليلة امس والليلة التي سبقتها ومنذ اسبوع أيضاً و بكل حلم كنا نتكلم كالعادة ، اخبرتك انني على إنتظار رسالة تبدأ ب اشتقت لك لتغفر كل هذا الخراب و جميع حماقاتك التي ارتكبتها لأعود لذلك الحضن الذي لا استطيع أن اخرج منه ابداً ، ما زلت اتكلم معك في ذهني ظناً بأننا سنعود وكأن لاشيء قد حصل ولكن كل شيء حصل ، بقي الشعور وحده يقاتلني يأبى الاستسلام ، توقفت الآن عن الكتابة لك لعدم وجود حروف كافية لكنني اكتب لك بعقلي و قلبي و ارسمك على جدرانه ايضاً ، ها انا انتظر تلك اللحظة التي ابوح بكل ما جمعت من شعور خلال حضن ينسيني مرارة هذه الايام ، اشعر و أنني احتوي بركاناً قد اوشك على الإنفجار لكن لا بأس ، انا ما زلت اكترث لأمرك ، هل انت على ما يرام ؟ كيف تنام الان ؟ اما زلت تعاني من العثور على وضعية مريحة كعادتك ؟ ، تروق لي فكرة اخبارك بحالي الان لربما حررت قلبك من جموده ، لا احد قادر على الوصول اليك ،
و رب تلك العيون احتاجك الان و بشدة 🖤.
اللهُمّ دبّر لنا المستقبل الذي نجهله، ويسّر الغد الذي يقلقنا، وقرّب الحلم الذي نأمله. ❤️
"واحدة من أكثر الأمنيات التي أتمنى من الله أن يمُن عليّ بها هي أن يرزقني القناعة وراحة البال والرضا التام بكل الأشياء، خاصةً الأشياء التي لا تعجبني، لأنَّها الخير الذي اختاره الله لي وأنا لا أعلم، فاللهم ارزقني الخير ثم ارضني به يا ربّ العالمين، اللهم الرضا الذي يجعل قلبي هادئ، وهمِّي عابر، وكل شيء عليّ هيِّن، اللهم الرضا الذي ينتهي بأبواب جنتك."