ما أذكر في الأيام الوطنية إلا بيت مهيب، غير مسبوق، لمشاعل عبدالعزيز تقول فيه:
"وأسمع أغاني وأحس إن الأغاني
حتى لو هي -للوطن- والله عنّك".
"وأسمع أغاني وأحس إن الأغاني
حتى لو هي -للوطن- والله عنّك".
أكره الغضب، الذي كان بالأصل حزنًا لم أبكيه، ولم أحاول إصلاحه، إنما تجاوزته حتى أصبحت غاضبة على نحو يصعب التعامل معه.
"وأسألك يا الله أن تُباعد عني ما سأشقى بتمنّيه ولن أنوله، وما ألح في طلبه وأندم إذا تحقق."
سَ
"والله لا أعيّشك الفرح لين ترضين / وإني لا أضمّد في يميني طعونك"
من قبل عشرين العمر و بعد عشرين / والله لأصون العِشرة وإني أصونك .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
جيتي؟
وأنا والله إني مغلي الجيّة
وأنا والله إني مغلي الجيّة
في طفولتي كنت أنسى مصروفي كثيرًا في البيت، لم أحاول بتاتًا الاستدانة من طفل آخر، أُفضّل الجوع على إحراج ما بعد الرفض المحتمل، وأعتقد أن هذا هو نفس السبب الذي منعني بعد سنين عدة من قول: "أحبك" للفتاة الوحيدة التي كنت متأكدًا من حبي لها.
من باب ماجاء في الرضا بالقليل من الكثير:
"أفتحي لي دريشة وصل، ما أقول باب"
- محمد العمري
"أفتحي لي دريشة وصل، ما أقول باب"
- محمد العمري
لطالما ظننت أن الأشياء الناعمة ليست خطرة حتى وجدتكِ ناعمة للغاية وحادة وتستطيعين إختراقي حتى النخاع، كأنكِ خنجر