Forwarded from نَبضِي
ما بعد الثالثةِ فجراً
كلُ شيءٍ يصبحُ مثلِ سهمٍ سامٍ
يخترقُ جسدي
هكذا هُو شُعور ان اشتاقَ اليكَ
مرٌ مثل عَلقم
كقبضةٍ تمتدُ نحو صدري
تقتلعُ قلبي و تفتتهُ
لم أعرف ابدًا شعوَر الشوقِ المُفرح
لم تمّرني ابدًا اجواءُ الاشتياقِ المشمسِ معك
إنكَ دائمًا غائم
و المشاعرُ المتصلةُ بكَ
كحبالٍ رفيعة
رمادية باردة !
إشتياقي لكَ دومًا
يحملُ نسمة من خيبةِ ظن
كل الظروف بيننا لم تكن مهيّأةً لأحبك لكنني أمتلأتُ بك
لم يكن خطؤك أبدًا
كان اندفاعي
كلُ شيءٍ يصبحُ مثلِ سهمٍ سامٍ
يخترقُ جسدي
هكذا هُو شُعور ان اشتاقَ اليكَ
مرٌ مثل عَلقم
كقبضةٍ تمتدُ نحو صدري
تقتلعُ قلبي و تفتتهُ
لم أعرف ابدًا شعوَر الشوقِ المُفرح
لم تمّرني ابدًا اجواءُ الاشتياقِ المشمسِ معك
إنكَ دائمًا غائم
و المشاعرُ المتصلةُ بكَ
كحبالٍ رفيعة
رمادية باردة !
إشتياقي لكَ دومًا
يحملُ نسمة من خيبةِ ظن
كل الظروف بيننا لم تكن مهيّأةً لأحبك لكنني أمتلأتُ بك
لم يكن خطؤك أبدًا
كان اندفاعي
اللهم وان مس الضيق نفوسنا اجعل لنا من رحمتك سعة وراحة تغنينا بها عمن سواك.