تتذكر الذنب الذي كان يُطاردك أعوام طِوال و حاكَ في صدرك و كرهت أن يطّلع عليه الناس و كرهت نفسك من اجله، ثم مَنّ اللَّه عليك من التخلص منه ؟؟

و ما أنت عليه الآن، سيُنجيك منه.. باللَّه عليك لا تيأس ابدًا

و اللَّه ستُمحى معاصيك..
و اللَّه رحمتُه وسعت كل شئ..
و اللَّه لا يمل سبحانه حتىٰ تمل..
و اللَّه لا يوجد أفضل من تلك الأيام لمغفرة الذنوب..

و لا يفرح اللَّه بشئ بقدر ما يفرح و يتباهى بالتائبين
رمضان شهر القربات و الطاعات..

أقبِل عليه بتوبتك..
أقبِل عليه بطاعة لم تكن تفعلها من قبل.. و ذنب مغفور..

و الحَمدُللَّه على سماحة الدين الذي شرّع لنا التوبة.

- أسماء محسن.

صباح الخير يا شباب ♥️
عارفين أفضل حاجة ممكن نعملها الفترة دي شنو؟
نبدأ نحفظ القُرءان
نراجع ونثبت القُرءان
نقرأ تفسير القُرءان
نتدبر آيات القُرءان
بإختصار نصاحب القُرءان
القُرءان هو أكتر حاجة ممكن تثبت قلبك وتزيد إيمانك ويقينك في ظل الأحداث الحاصلة حاليًا دي♥️!.

{ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ }


♥️

‏"أنتَ مستورٌ بشكلٍ أو بآخر
‏فلا تغتَّرَّ بطاعةٍ
‏ولا تأمنْ لمعصيةٍ
‏وإيَّاك أنْ تشمتَ فتُبتلى"

لا تتسوّل ودًّا باردًا.

••
"العين تصيب الرجل في أخلاقه، وفي سعة صدره وانشراحه، وتصيبه في ذكاء عقله فَيُصاب بالجنون، والحاسد أحب إلي الشيطان من الساحر، لأنه يؤذي الناس بدون شرط أو إتفاق مع الشيطان."

- الإمام ابن القيم.

"ربنا ولا تحملنا ما لا طاقه لنا به"

‏الرسالة دي لك 🌻

الله يهونها عليك ويفتحها بوشك و يبارك فيك و في خطواتك و أيامك و ما تشوف شر في الدنيا دي يارب العالمين 💜

‏عن أمنا عائشة -رضي الله عنها- ، قالت :

"كان أحبُّ الشَّرابِ إليهِ ﷺ الحُلْوَ البارِدَ "

_صحيح الترمذي (1895)

اعتاد أهل الأندلس لبس البياض في الحزن بخلاف أهل المشرق الّذين يميلون إلىٰ ارتداء السّواد
فقالَ الشّاعر القيرواني في ذلك:

ألا يا أهل أندلس فطنتم
بلطفكم إلىٰ أمرٍ عجيب

لبستم في مآتمـكم بـياضًا
فجئتم منه في زي غريب

صدقتم فالبياض لباس حزن
ولا حـزن أشـد من المشـيب

- نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب

#قصص_العرب

﴿ فاستجبنا له ﴾ “يوما ما ستزف لك الأمنيات من كل حدب وصوب ، أمنيات أرسلتها حينا من الدهر نحو السماء ونسيتها لكن الكريم لم ينسها”🌸🌿..


❤️❤️

​​-
ﺛﻢ ﻗﺎﻝ ﻓﻲ ﺧﻄﺒﺔ ﺍﻟﻮﺩﺍﻉ :

"ألا وإني فَرَطُكُم على الحوض ، وأكاثر بكم الأمم ، فلا تسودوا وجهي" ..
لأجله عُد متوهجّاً ..
لأجل عينيه اللتين سهرتا تدعوان لفؤادك بالثبات والسلام ..
لأجل تنهيدات الطائف عندما خرج وأوذي .. ليصلك اليوم الإسلام ..
لأجل تلك البسمة الصافية .. وتلك الروح العزيزة ..
لأجل نظرة من عينيه تتأمل منك طيب الأثر ..
لأجل محيّا وجهٍ مستدير كالقمر ..
عُد نوراً ينثر ضياءه أينما حلّ ..
عُد حبيبه الذي آمن به ولم يره ..
عُد ثابت الخطوة .. شامخ الجبين ..
عُد بنبض فؤاد ينطق حُبّاً .. وتناسَ الأنين ..
تراه داواك .. وداراكَ .. وآواك ..
يا قرّة العين ..
عُد فإني أراه حزيناً مشتاقاً لك .. إني أراه يسمع أنين فؤادك ..
إني أراه يربّت على كتفك وكلما أبصرَ محاولاتك ، من حنان فؤاده جادك ..
إني أسمعه يقول لك : (هلمّ يا ولدي لأهل ودادك) ..
عُــد ..
وكلّما ابتعدت، ليكن قوله: (اللهمّ أمتي ) زادك

دَعك من الظَّروفِ ،
وفكِّرْ بقوة الرَّبِ الذي تَدعُوه ..!

لو كُشِفَ الحِجاب ورأيتَ ما يفعلهُ البلاء في ميزان أعمالِك وهو يُبعثرُ السيئات ويُعزَّز الحسنات، ويبني لكَ سلالمَ النُّور يوم القيامة؛ لركضتَ في الشوارع فرَحًا وخالكَ النَّاس مجنونًا مِن شِدة السُّرور والسّعادة !

تلك الفرحة يُخزِّنها الله لكَ يوم القيامة، وليسَ بينك وبينها سِوى أيامٍ قلائل في هذه الدنيا، تعيشها وأنتَ راضٍ بقضاء الله وقدره، ثابتٌ على طاعته.

تجلَّد ! بقي القليل ويُغلق الكتاب، ويهتفُ بكَ الهاتف: ﴿ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ ﴾ .🖤

الوضوء في البرد مع سريان القشعريره في الجسد كفيل بأن ينسف جبال من الخطايا♥️

‏فى حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم : ( أن الله ليضحك إلى رجل قام فى ليلة باردة من فراشه ولحافه ، فتوضأ ، ثم أقام الصلاة ، ويقول للملائكة : ما حمل عبدي على هذا الصنع ؟ فيقولون : ربنا ! رجاء ما عندك ، وشفقه مما عندك. ‏فيقول الله : فإنى قد أعطيته ما رجا ، وأمنته مما يخاف ، ورزقته ما يتمنى )🖤