- مَهما كُنتَ جَيداً سَيتَمُ اِستّبدالِك.

كُفّي المَلامَةَ أَو دومي عَلى العَذَلِ
ما اللَومُ أَكثَرُ هِمّاتي وَلا شُغُلي
لَو ذُقتِ ما ذُقتُهُ مِن حَرِّ بَينِهِمِ
لَكُنتِ في شُغُلٍ عَنّي وَعَن عَذَلي

"‏و لَا أدرِي لِأي دَارٍ أرتَمِي
فكُل الأمَاكِن لَيسَت مَوطِني"

"وهكذا كُنتُ في أهلِي وفّي وطنِي
إنّ النَّفيسَ غريبٌ حيثّمَا كانّا"

هتعافى بنفسي
‏بس هرجع مش شايف غير نفسي

مكانش ليا نصيب في الحاجة اللي بحبها
غير أن ابص عليها من بعيد

خَلَت الدِّيار فلا كريمٌ يُرتجى
‏منه النَّوال، ولا مليحٌ يُعْشَقُ

‏ فاليومَ أبكي على ما فاتني أسفًا
وهل يُفيد بكاءٌ حين أبكيهِ؟
واحَسرَتاهُ لعمرٍ ضاع أكثَرُه
والويلُ إن كان باقِيهِ كماضيهِ.

گلبي اتلوَع تلوّع بعد ميطيب

گايز

داحب مُشاركاتكم من قناتي بستوريات التلي

هسه شفتهن🥹🤍