Telegram Web
- أشد ما يُبتلى به الإنسان هو الرضا في الأقدار التي خالفت توقعاته وأمانيه...

في موضع حزن يتطلب منه الرضا على حزنه وبلاءه على يقين أن ما قضاه الله هو الخير

وأن الخير كله فيما قدره وحكمة الله أكبر من حدود فِكر الإنسان

فارض ولك الرضا وارض وسيأتيك العوض وارض وسيوفيك الله أجر صبرك أجرا عظيما!
5👍1
مَنْ ذا دَعاهُ ولمْ يَفزْ بِمُرادِه

منْ ذا أتاهُ لِكربةٍ ويخيبُ!

سبحانه وبحمده.
2
- الإنسان إذا وفّقه الله لكثرة الذكر؛ بارك الله له في وقته.
6
غِيَابُكَ عَنْ مَوَاطِنِ الهَوَىٰ؛ عِبَادَة!
3
-إنَّ من الذنوبِ ما تحتقره وهو من موانع الفتح والتوفيق وأسباب الخذلان.
3
﴿رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكًا﴾

- يُشرع إظهار التوبة عند سؤال الله الحاجات، فربما كان للإنسان ذنب يمنع الإجابة.
4
إن الله قد خلق لكل روح من الأرواح روحًا أخرى تماثلها تسعد بلقائها وتشقى بفراقها!

- المنفلوطي.
5
﴿وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ أُولٰئِكَ الْمُقَرَّبُونَ﴾

قال كعب: هُم أهل القرآن.
5
فليتَ الليالي أدركت وحنينها
‏بأنّ الذي قد فاتَ ليسَ براجعِ.
😢1
أيُّ هربٍ ما دامتِ الأشياءَ تَسكننا؟!
😢3
- وخزائن الله ملأى لا تنفد!

قال تعالى: {مَا عِندَكُمْ يَنْفَدُ وَمَا عِندَ اللَّهِ بَاقٍ}.

وفي الحديث القدسي؛
"يا عبادي، لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم قاموا في صعيد واحد فسألوني، فأعطيت كل إنسان مسألته، ما نقص ذلك مما عندي إلا كما ينقص المخيط إذا أدخل البحر"

ويقول ﷺ: "إن يمين الله ملأى، لا يغيضها نفقة، سحاء الليل والنهار، أرأيتم ما أنفق منذ خلق السماوات والأرض؟ فإنه لم ينقص ما في يمينه"

فاطمئن إذا سألت، واستكثر في الطلب؛ فإنك تسأل الغني الكريم وخزائنه لا تنفد.
4👍1
حزينٌ فريدٌ..
لا يرتاحُ له بال..
ولا قلبٌ حتى..
ولا أيُّ شيء.

لا حول ولا قوة إلا بالله.
😢3
وأرح سِري وقَلبي من لظاها والشُواظِ.
5
- النفس بطبعها تميل إلى التسيب والانفلات، وجاءت الشريعة لتضبطها وتقيّدها، فلو تُركت على سجيتها دون توجيه، لكانت أقرب إلى البهائم منها إلى الإنسان المكلف.

ولذلك، لا ينبغي للمرء أن ينتظر حتى تطيب نفسه للطاعة أو تتيسر له سبلها، بل عليه أن يقهر هواه ويجاهدها للقيام بها.

ثم يُفتح له من الله ما يُقيم نفسه على الطاعة امتثالًا، ثم محبةً، حتى يُصبح يجد لذّته وسكينته فيها، ولا يطمئن إلا بأدائها.

وهذا ثمرة الصدق والمجاهدة، وهي من تلك المكاره التي حُفّت بها الجنة، فلا تنتظر الاستقامة لفعل الطاعة، بل بادر إليها، فهي التي ستقيمك بإذن الله وقوّته.
3👍1
- من انتظر الفرج أُثيب على ذلك الانتظار؛

لأن انتظار الفرج حسن ظن بالله

وحسن الظن بالله عمل صالح يثاب عليه الإنسان.
5
- و ألهِمني ذِكرك حتّى أتهذّب.
7
مَا زَالَ الْهَوَىٰ يذِلُّ أَهْلَ الْعِزِّ.

- ابن الجوزي
2👍1
﴿فَأَقْبَلَتِ ٱمْرَأَتُهُۥ فِى صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَهَا وَقَالَتْ عَجُوزٌ عَقِيمٌ﴾

-فأعظم العطايا، قد تُهدى إليك بعد تمام الاستسلام للمنع.
1👍1
وجدت الإنجاز كله في المداومة، مهما يكن المقدار!
2👍1
نشاط جوارحك في الطاعة؛ دليل على طهارة قلبك مع ربك.

- ابن رجب.
3
2025/07/14 16:19:06
Back to Top
HTML Embed Code: