Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
‏أنتَ الضِّياءُ إذَا الظَّلامُ تَسَيَّدَا
‏صَلَّى عليكَ اللهُ دَهْرًا سَرْمَدَ ﷺ
اللهُمَّ في صباح يوم الجمعة :
أحلامنا المُنتظرة دعواتنا المُتكررة أُمنياتنا المُخبأة و راحتنا و توفيقنا و سعادتنا و طموحنا و إجعلها يارب منكَ مُحققة🫀🩶
على أغصان شجرة العائلة البنات فراشات 🎀🌻)''
أعلم والله..

تحمل في صدرك حرصًا على أن تكون أفضل ممّا أنت عليه، وتحمل هَمًّا لبناء بيتٍ دافئٍ يُحبّه الله، وتحمل فكرةً طالما فكّرت بها وقَلّبتها وتُريد لها أن ترىٰ النّور يومًا، وتحمل غيرةً على أُمّتك، جراحها، مُصابها، شبابها، وكُلّ ما فيها ويَسكُن بين ثناياك طفل لا تريد لقسوة الحياة أن تُشوّهه

تَراك دائم التّفكير، مشتّتُ الذّهن أحيانًا، ضَيّق الصّدر أحيانًا أخرىٰ! تُكابِدُ جدولًا حتّى يُنجَز، وتُلاحق تراكمًا حتّى يَتِمّ، في داخلك حرارة لا تهدأ، وتحمل سكونًا لا يشتعل! كأنّما تجمع الأضداد فيك! أوصيك بألّا تفقد اليقين، ألّا يفتُر الإيمان فيك، ألّا تستصغر خطوة، أن تُقدّر انتصاراتك الخَفيّة!

أوصيك بالتَّعَب المصحوب بالعمل، والغرس المُظَلّل بالأمل، لا يُطفئنّ أحدهم شُعلَتك، ولا تَنظُرَنّ لنَتاجٍ قريب، هذه يَدُك، خذ بها فسيلتك، صدّقني ستَبلُغ المراد يومًا، فحاول دومًا، وودّع نومًا، واجعَل الصّدق رفيقك، والإخلاص أنفاسك، ما خاب مُحاولٌ صادقٌ مُخلِص! لله أنت.🫀🕊
هذهِ هى الأيَّام الَّتي لا يملِك المرءُ فيها حيلةً
"سِوى أن يرفعَ وجهه للسَّماء تاركًا عيناهُ تبوح!..."❤️‍🩹
لكنّها بطريقةٍ ما تجعلني أشكرُ الله دائمًا وأبدًا على وجودها، على سماعِ صوتها بشكلٍ يومي، على وقوفها الدّائم والمُتكرر بجانبي !
الحمد لله حمدًا تستديم به النِعم. 🫂♥️
«يحتاج المرء
رؤية نفسه كافيًا في عُيونِ العائلةٍ، والأحبة، والأصدقاء،
ويدًا دافئة تحطُ على كتفِهِ، وقلبِه،
لتُنسيهِ مرارةَ الأيام!.. 🤎"))
«يدبّر الأمر»

- هنا يستريح القلب
و يطيب التّسليم
فمن ذا يُدبّر الأمر كما يفعل صاحب الأمر!🩵🌸
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
خُذني إلى عُمرِ الصِّغارِ لعلّني
إن ما بَكيتُ تضُمُّني الألعابُ
أغفو فلا شيء يؤرِّق خاطرِي
والقلبُ صَفوٌ إذ خلاهُ عِتابُ!🤍
-
مثلاً..
‏أن تُشرق أنتَ علىٰ فؤادِي
‏والشّمسُ للآخرِين .🌸
أسير وكأنني أهرب من شيء لا أستطيع تسميته، شيء ثقيل يسكن صدري ويمسك بخناقي. أبحث عن شيء، أو ربما عن شخص، أو حتى عن لحظة دفء تملأ هذا الفراغ الذي يكبر بداخلي يومًا بعد يوم. أنظر إلى السماء، أرى السحب تمضي بلا توقف، وأتساءل: لماذا تمضي السحب بثقة بينما أنا أتعثر في خطواتي؟ لماذا تبدو السماء دائمًا قادرة على احتواء هذا الحزن بينما أنا أضيق بنفسي؟

أسمع ضجيج الناس من حولي، ضحكاتهم، أحاديثهم، لكنها تبدو وكأنها تأتي من عالم بعيد. أحاول أن أتظاهر بأنني واحد منهم، لكن في داخلي صوتًا يهمس: "أنت لست هنا. أنت في مكان آخر، مكان مليء بالأسئلة التي لا إجابات لها، والآلام التي لا شفاء منها."

أحيانًا أوقف قدمي في منتصف الطريق، وأغلق عيني. أستمع لصمت أعماقي، لكنه ليس صمتًا هادئًا، بل ضجيج من ذكريات متداخلة، وجوه غابت وأحلام انهارت. أتذكر لحظات كنت أظن فيها أنني بخير، أنني قوي، لكن الحقيقة؟ كل تلك اللحظات كانت مجرد قشرة رقيقة تخفي هشاشتي.

أمضي إلى أماكن أعرفها، لكنها تبدو غريبة الآن. الشوارع التي كنت أحبها أصبحت باردة، والوجوه التي كنت أجد فيها الأمان أصبحت مجرد ملامح عابرة. حتى ظلي أصبح ثقيلاً عليّ، كأنه يذكرني بأنني هنا، وحيد، وأحمل شيئًا أكبر مما أستطيع احتماله.

أحيانًا، أجد نفسي أمام مرآة عابرة، أنظر إلى انعكاسي وأكاد لا أتعرف عليه. من هذا الشخص؟ أين ذهبت تلك اللمعة في عينيه؟ أين ذلك الحلم الذي كان يملأ صدره؟ يبدو وكأنني شخص مات منذ زمن، لكنه ما زال يتحرك بلا روح، بلا هدف، بلا وجهة.

هل هذا هو الحزن؟ أن تشعر بأنك تائه في عالمك، وأن كل الطرق تؤدي إلى أماكن لا تريدها؟ أم هو شيء أعمق؟ شيء يشبه الغرق البطيء، حيث تفتح عينيك وترى العالم من حولك، لكنه يبدو ضبابيًا، بعيدًا، وغير حقيقي؟

أواصل السير، لأنني لا أملك خيارًا آخر. أواصل السير، ليس لأنني أعرف الطريق، بل لأن الوقوف يعني الاستسلام، ولست مستعدًا للاستسلام بعد. أمشي وأحمل معي حزني، كصديق قديم لا يرحل، كظل لا يفارقني، كجزء مني لا يمكنني التخلص منه.❤️‍🩹😔
‏أريدُ أن أتركَ الدُنيا خلفي، و أجلسَ في مكاني أدعو؛

يا ربّ
نجِّني من نفسي، ومن شرورِها و آثامِها،
نجِّ قلبي من غوائلِه، وتجاهلِه، وسيرِه الذي لا أعلمه!🤍
-
أحيانًا ..
لا .. بل دائمًا !
يحتاجُ المَرءُ منّا مَن هُو أحنُّ عليهِ مِن نَفسِه
فيتقبَّل خَوفه الدائِم وشَتاتِه ؛ فَيُؤمِّنه ، ويُهدئ مِن رَوْعِه ..
ويُخبره أنَّه لا يريدُ غيره بديلًا ، وأنَّه سيظلُّ أمَانَه وأَمْنَه ! 🤍.
-
عندما تقرر أن تبدأ الرحلة سيظهر الطريق. 🖤
-

"رزق عظيم أن يجد كل منا جليسهُ ومخبأ أحاديثه ورفيق أيامه"🩷☺️
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
2025/01/29 00:42:15
Back to Top
HTML Embed Code: