-

أعتذرُ عن عَودتي غريبَةً بينكُنّ، كما أول مرةٍ التَقينا فيها.
أعتذرُ عن انسِحابي الواضحِ من مجالِسكُنّ ولِقائاتكُن، بأعذارٍ مقبولةٍ تارةً.. وواهيةٍ تارةً أخرى.
أعتذرُ عن الشخصِ المُملّ ثقيل الدّم - كما وصفتُنّه - الذي أصبحتُه.
أعتذرُ، وليسَ باليدِ غيرُ الاعتِذار.

وهل يعتذرُ المرءُ لِشيءٍ لا يملكُ التّحكّمَ فيه؟

أُدركُ تمامًا ما آلَتْ إليهِ الأمور، وها أنا غريبةٌ بينَ الجميع، غريبةٌ في داخِلي، بينَ أقراني، وبينَ عائلتي أيضًا..
كيفَ لي أن أشرحَ لهُم ما وصلتُ إليه.. وكانَ لِزامًا عليّ الوصُولُ عنده؟

أعتذرُ عن أنا التي لم تَعُد أنا.

ليس تعصّبا للرّجال
و لكنّنا نحبّ الشّيخ فركوس في اللّه، لخلقه وأدبه وفقهه، لفتاواه المشبّعة بالأدلّة والتّأصيلات العلمية المُمنهجة ، نأخذ منه ما وافق الدّليل و نترك منه ما لم يوافق الدّليل.

نسأل الله العظيم أن يحفظ شيخنا ووالدنا وعلاّمة بلادنا ، عالم زمانه قرة العيون وتاج الرّؤوس الجبل الأشم، أعلى الله مكانه ونصره على من ظلمه نصرا مؤزا 🍂🍂

-

-

°°
أنـا ثانِـي فتاة اهدَتـها أُمـي لـ أَبـي
لسـتُ أخـر فرحـةَ لكِـن الـورده المُمـيزة

وأنـا الأخـتُ الوسـطّى التـي تحَمـلُ الحنيّـة
وتـوزعُ رحيقُـها بيـن عائِلتُـها
لطَالـما كـانت السعَـادة والضـلعُ الثـابت 🦋.

-

[ لُغْـزٌ فِقهيّ ] : مَارَأيكم فِيمَن سَجدَ قَبل رُكُوعه وصحَّت صَلَاته.؟


للإِجابة: @Pains_31_bot


بِدون غُشْ..✒️

قال لها: أتقبلين الزواج بي؟
قالت: لكني لا أعرف الطبخ ولا الغسيل ولا المكوة
قال لها: لكني أريدك زوجة وليس خادمة   

العريس إسمو:
نادر بن مستحيل آل غير موجود 😂

-

بوت تشغيل الاغاني في الاتصال اشهر بوت في التلجرام صاعد بحث احذرو التقليد يعمل بدون توقف ومشاكل تستطيع تشغيل البوت في القناة او المجموعه

-

••


إمسكوا ( بسرعة تعبت )      
          
     | 🍲 🍝🫕  |
»   |_🍳🍛🍚_|
».       \😣/ 
».           ||  
».          /\      

جبت لكم غداء لم يطاوعني قلبي اتغدى وانتوا جوعانين👀

انا نخاف منو والاطفال يقولك عادي عيطي🫰🏻🌚

-
فَارَقتُ قومًا وَ لَكِن لَيسَ يُّحزِنُنِي
فِراقُ مَنْ فِي بُعدِه قربٌ مِن اللّٰه

"بطريقة أو بأخرى ستكتشف أن كل اختيارات الله صالحة لك حتى وإن كنت لا تفهم كل أسبابه، ستكتشف أن الطريق الذي اختاره الله لك كان أفضل ألف مرة من الطريق الذي أردته لنفسك، وأن الباب الذي أُغلِقَ في وجهك كان وراءه شرٌ محض، وأن اليد التي أفلتتك لم تكن تناسبك منذ البداية، وأن البلاء الذي أنهكك لم يكن سوى رحمةٌ مُهداة وإنما هي سنة الله في خلقه، وأنك قلقت أكثر مما ينبغي، بطريقةٍ ما ستدرك أنك لست مالك أمرك، وأن أمرك إن ضاق واستضاق، له ربٌ هو أولى به، وأنَّ الله رحيم، رحيم بالقدر الذي يُنجينا من شرور البشر، ومن أنفسنا حين لا نقوى عليها."