Telegram Web
أَيا جاهِداً في نَيلِ ما نِلتُ مِن عُلاً
رُوَيدَكَ إِنّي نِلتُها غَيرَ جاهِدِ

لَعَمرُكَ ما طُرقُ المَعالي خَفِيَّةٌ
وَلَكِنَّ بَعضَ السَيرِ لَيسَ بِقاصِدِ

- أبو فراس الحمداني
في مجتمعنا
إذا رأوا مذنبا عيروه بذنبه بل وفضحوه أمام الخلائق وربما صوروه ونشروا ذاك بدون إذن أو حياء
وإن رأوا مطلقة عيروها بأنها مطلقة وقالوا عنها الأقاويل
وإن اشتكت المرأة قالوا لها اصبري وإن اخطأت أقاموا عليها الحد
حتى الطفلة الصغيرة إن اغتصبها أحد المشردين الفجار قالوا فضيحة!!
متى يستفيق الناس من غفلتهم!!
يدرسون ويتعلمون ويثقفون أنفسهم في كل شئ إلا أخلاق الإسلام لا يدرون عنها شئ وإنا لله وإنا إليه راجعون.

- أميمة أبو طالب 🦋
وَقَد يَجمَعُ اللَّهُ الشَّتيتَينِ بَعدَما
يَظُنَّانِ كُلَّ الظَّنِّ أَنَّ لاَ تَلاقِيا

لَحى اللَّهُ أَقواماً يَقولونَ إِنَّنا
وَجَدنا طِوالَ الدَّهرِ لِلحُبِّ شافِيا

- مجنون ليلى
فَإِن مُتُّ فَانْعِينِي بِما أَنا أَهلُهُ
وَشُقِّي عَلَيَّ الجَيبَ يا اِبنَةَ مَعبَدِ

وَلا تَجعَلِينِي كَامرِئٍ لَيسَ هَمُّهُ
كَهَمِّي وَلا يُغْنِي غَنَائِي وَمَشْهَدِي

- طرفة بن العبد
أَجِدَّكَ ما يَنفَكُّ يَسري لِزَينَبا
خَيالٌ إِذا آبَ الظَّلامُ تَأَوَّبا

سَرى مِن أَعالِي الشامِ يَجلُبُهُ الكَرى
هُبوبَ نَسيمِ الرَّوضِ تَجلُبُهُ الصَّبا

وَما زارَني إِلاَّ وَلِهتُ صَبابَةً
إِلَيهِ وَإِلاَّ قُلتُ أَهلاً وَمَرحَبا

- البحتري
الحُبُّ ما مَنَعَ الكَلامَ الأَلسُنَا
وَأَلَذُّ شَكْوَىٰ عَاشِقٍ مَا أَعْلَنَا

- أبو الطيب المتنبي
يَهُونُ عَلَيْنَا أَنْ تُصَابَ جُسُومُنَا
وَتَسْلَمَ أَعْراضٌ لَنَا وَعُقُولُ

- المتنبي
قَالَ بِشْر بْنُ الْحَارِثِ الْحَافِي:

«لَوْ تَفَڪَّرَ النَّاسُ فِي عَظَمَةِ اللَّهِ تَعَالَى لَمَا عَصَوْهُ».

- تَفْسِيرُ اِبْنِ كثِير.
وَعَن أَبي الدَّردَاءِ رضي الله عنه: أَنَّهُ سمِعَ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ: مَا مِن عبْدٍ مُسْلِمٍ يَدعُو لأَخِيهِ بِظَهرِ الغَيْبِ إِلاَّ قَالَ المَلكُ ولَكَ بمِثْلٍ. " رواه مسلم.

فلا تنسونا من صالح دعائكم
ليطمئن كل من عاشرني أو تحدث معي ولو بكلمه أنه آمن في الفرح وفي الحزن وفي الفراق.

ليطمئن قلبك

✍️ #جوزاء_عبد_الغني
فَإِن مُتُّ فَانْعِينِي بِما أَنا أَهلُهُ
وَشُقِّي عَلَيَّ الجَيبَ يا اِبنَةَ مَعبَدِ

وَلا تَجعَلِينِي كَامرِئٍ لَيسَ هَمُّهُ
كَهَمِّي وَلا يُغْنِي غَنَائِي وَمَشْهَدِي

- طرفة بن العبد
"طريقتكَ بالربت مُذهلة،

كم مرة خلعوا فؤادك! "
نحن الهاربون من واقعنا هاربون إلىٰ عزلتنا متفردون بأنفسنا نحمل بين طيات قلوبنا الامًا وأوجاعًا لا نقويٰ علي البوح بها فلا هُناكَ من يفهمنا ولا يتفهمنا، هاربون حيث أشيائنا الصماء التي تصغىٰ إلينا بعناية نتكئ عليها ونشتكي فلا تقاطع حديثنا ولا تلوم أفعالنا ولا تخون بوحنا، فعلي أوتار الحزن تعلو نبضاتنا نعزفها قصيدة محلاه بشهد ذكرىٰ عالقة نغرق بها ثم نتكأ علىٰ الحانها فتحتوينا محتضنة نبضات قلوبنا وهي تخفق، لتهدأ من روع نبضٍ تملكَّهُ الحزن، وتحتضن أناملنا المرتعشة وهي تتمتم بقولها لا بأس.

- #أميمة_أبو_طالب 🦋
كتبَ عمرُ بنُ عبدِ العزيزِ إلى الحسنِ البصريِّ يقول: أمّا بعد، إذا وصلك كتابي فَعِظْني وأَوْجِزْ، والسّلام.

فردَّ عليه الحسنُ: أمّا بعد، وصل كتابُك، اعصِ هواكَ، والسّلام.
وما من رجل يداري المرأة نوعا من المداراةِ فترضى عنه وجهًا من الرضا إلا رآها في يده أضعف ما خلق الله، هينة لينة سمحة مطمئنة
إن كانت دون الملائكة فهي فوق الناس
إذ هو إنما يستولي على إحساسها فيأمن أن تصرفه في غير مرضاته ومحبته، ومن ثم تصبح كأنها صورة من إرادته وكأن في نفسها نفسه .

#المساكين
مسلسل معاوية بن أبي سفيان
مهزلة وظلم في حق الفصاحة واختزال الحقائق.
التاريخ له أهله ومصادره الموثوقة وليس المسلسلات الخليعة الهابطة.

- #أميمة_أبو_طالب 🦋
اللهم من أحبني فأحبه وارض عنه
ومن كرهني فاشغله في نفسه بعيدا عني.

اللهم آمين
ستقفون غدًا بين يدي الله يا ملوك الإسلام، وسيسألكم عن الإسلام الذي أضعتموه وهبطتم به من علياء مجده حتى ألصقتم أنفه بالرغام، وعن المسلمين الذين أسلمتموهم بأيديكم إلى أعدائهم ليعيشوا بينهم عيش البائسين المستضعفين، وعن مدن الإسلام وأمصاره التي اشتراها آباؤكم بدمائهم وأرواحهم ثم تركوها في أيديكم لتذودوا عنها، وتحملوا ذمارها، فلم تحركوا في شأنها ساكنًا حتى غلبكم أعداؤكم عليها، فأصبحتم تعيشون فيها عيش الأذلاء، وتُطردون منها كما يُطرد الغرباء

#العبرات
رمتِ الفؤادَ مليحة ٌ عذراءُ
بسهامِ لحظٍ ما لهنَّ دواءُ

مَرَّتْ أوَانَ العِيدِ بَيْنَ نَوَاهِدٍ
مِثْلِ الشُّمُوسِ لِحَاظُهُنَّ ظِبَاء

- عنترة
“أراكم بقلبي من بلادٍ بعيدةٍ
‏تُراكُمْ ترَوني بالقلوب على بُعدي؟

‏فؤادي وطَرفي يأسفان عليكمُ
‏وعندكم روحي، وذكركُم عندي..”

-‏ عيينة بن الحباب.
2025/05/19 13:59:04
Back to Top
HTML Embed Code: