Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
محدش هيهتم بحزنك او تعبك او معاناتك غيرك.
واللي هيتحملك مرة او اتنين مش هيتحملك تاني وهيشوفك مزعج.
ومش هتقدر تلومهم لان كل انسان فيه اللي مكفيه ومش الكل عنده الطاقة يتحمل يسمع ويقدم حلول لغيره.
الناس مش هتساعدك الا لو بتستفيد منك وفيه فايدة لا أخلاقية زي الفايدة المادية المصلحة يعني.
وفيه فايدة أخلاقية زي المشاعر والكلام الحلو بتاعك و وقوفك جنبهم.
فلو مفيش حاجة من الاتنين دول هتقف لوحدك ، محدش موجود عشانك وبس، لازم تقدم، هو دا الواقع اللي محدش هيكلمك عنه في الكتب او الشاشات او الشات او صحابك المقربين.
بإختصار انت لوحدك لو سبت نفسك كدا الحال هيبقى أسوء ، انا جايلك من المستقبل وبقولك متتوقعش اي حاجة من الناس لازم تبقى أحسن وأقوى لوحدك.
-‏الماضي دايماً مش لطيف، والمستقبل مرعب.
‏عودي
ولاقينا
لأن
الطريق
توهان
عندي احساس ان ف حد ف الاتشانل هنا بيكراش عليا 🙂 لو فيه ريأكت قلب بقا
12:10 am
صباح الخير، ‏لو جتلك فرصه تعمل حاجه هتاخد اغلب وقتك وتبعدك عن نفسك وتفكيرك اعملها علي طول ومتضيعش الفرصه.
اقترحوا عليا مسلسلات او افلام
@magedkhalil5
بتوقع دايماً الاسوء لسبب انه لو حصل اكون متوقع اللي حصل ومتعبش ، بس المشكلة إن اللي بيحصل بيكون اسوء من توقعي السيء ، والموضوع كبير لدرجة سيئة يعني.
‏مافيش حاجه في المجتمع دا تهمني ، انا عندي حرب مافيش حد شايفها ، وحزن جنوده حانقين واشداء ، وقضية انا المجني والمتهم فيها ، و طريقين واحد مُر وواحد صعب ، وحياة في كل منعطف بتختارني عشان أسقط واتهاوي ، عشان كدا متسألنيش عن انتمائي ولا عن رائي في حد ، انا مش هنا.
لا رَاحة، كل الأشياء مكتوب على أبوابها هُنا صراعات لا تنتهي."
الناس اللي بتبعتلي مزيكا او تقترح عليا مسلسلات او تكلمني بشكل عام انتو ناس جميله والله كل الحب ليكو❤️
انا تايه وسط افكار كتير ، حاجات كتير بفكر فيها ف نفس الوقت بتعملي ايرور ف دماغي ، بحاول اقنع نفسي اني ابطل تفكير ف التفكير يزيد ف اني افكر اذاي ابطل تفكير والدايره تلف ومساء الخير يعني.
هابي بيرث داي
كل سنه وانتي طيبه وسنة سعيده عليكي وعقبال سنين جايه كتير وتحققي اللي نفسك فيه يارب 🤍
‏ما أحب أعلن انهياري
عندي جنون الاستمرارية رغم بشاعة الطريق
2024/09/11 16:55:34
Back to Top
HTML Embed Code: