"مثل الجميع، أمتلك لحظاتٍ آمنة في حياتي، لحظات جوهرية وثمينة، يمكنني أن أغمض عيني وأتسلل إليها، حتى لو كانت ذكرى ليومٍ بعيد وشديد العادية🖤.

وأعرف أن الطريق إليك
صار منقطعًا لكنني أحنّ،
و هذه إحدى هزائمي🖤.

قرَّ عيني
بِخَير الأمور،
الأشخاص،
الأقدار
وأجبُر خاطري،
إنكَ على كُل شيءٍ قدير.

في اللحظة التي تتقبل بها كل شيء حتى الآلام، سيُفتح لك الباب.

وعاهَدتُ نفسي ألا اشتاق
وهذا أنا لا أخون الوعد .🖤

-
كُنت عَلى وشك أن أحفُظ عدد رمُوشَك من شِدةِ التركيز في تفآصيل وجهَّك بِتلك الصُوره💜

"لم يحبك أحد، لقد كنت مثيرًا للفضول لا أكثر."🖤

وإني مازلتُ لا أفهم كيف يكون الإنسان ملتزماً تجاه الآخرين بحذافير اللطف واتقاء شر إيذاء القلوب لكنهُ مع ذلك، لا ينجوّ من خيبه أو إيذاء أو حسرة🖤.

"وكأنكِ خُلِقتِ من عتمة اللّيل
قلبُكِ قمر وعينيكِ نجمتين"💜

كثير من المرات اخترت فيها أن أصمت خشيةً عليك أن كلامي سيؤذيك أكثر من الأذى الذي أتلقاه منك🖤.

العلاقة التي دائمًا يسعى طرف من أطرافها جاهدًا إلى توهجها.. سيأتي يومٌ ومن شدة تعبه سَيُطفئها دفعة واحدة🖤.

حتى الأمور التي نُحبها، سنتركها يومًا ما من شدة التعب🖤.

بالكاد أستوعب كيف تتحول العلاقات لـ لاشيء بعد أن تكبدنا عناء الوصول، بعد أن جازفنا بمشاعرنا، كيف تقف الأشياء بيننا بهذه البساطة؟🖤

كُلما أحببتُ شيئًا.. نالَ منّي🖤💔.

لقد احتملت كل شيء إلا وداع الأحباب الذي لا لقاء بعده🖤.

‏-أسمرلدا

🖤.

🖤💔.

‎بعض العلاقات علاجها في هدمها، قد يؤذيك ذلك الهدم، قد يُشعرك بالندم والألم، قد يحرق صبرك وأيام من عمرك ولكن إنقاذك يبدأ من هنا🖤.

اللهم وإن ضلّت نفسي طريقها فرُدني إليك ردًا جميلاً 🖤