"وما يسبحُ الإنسانُ في لُجِّ غَمرَةٍ
مِن العزِّ إلّا بعدَ خَوضِ الشَّدائِدِ"
مِن العزِّ إلّا بعدَ خَوضِ الشَّدائِدِ"
الصّدق والصّراحة،
قَد لا يُكسِبانك الكثير مِن الناس؛
لكنَّهم سَيُوَفِّران لك أفضَلَهم رغم قِلَّتهم ..
قَد لا يُكسِبانك الكثير مِن الناس؛
لكنَّهم سَيُوَفِّران لك أفضَلَهم رغم قِلَّتهم ..
إني اغار عليه من كفِّ الهَوى
لما يصافح عطرهُ فيسيلُ
قَلبي قتيلٌ في هواه وليتهُ
يدري بأنَّ القلب فيه قتيلُ ..
لما يصافح عطرهُ فيسيلُ
قَلبي قتيلٌ في هواه وليتهُ
يدري بأنَّ القلب فيه قتيلُ ..
لا مَهْنَأ لرجلٍ وامرأة إلاّ أن يُجانس طبعُه طبعَها ، وقد علمتُ وعلم النّاس أن ليس في مال الدّنيا ما يشتري هذه المجانسة وأنّها لا تكون إلاّ هديّةَ قلبٍ لقلبٍ يأتلفان ويتحابَّان ..
"هي البدْرُ إِلاَّ أَنَّه كلَّه سَنىً
هِي الغُصْنُ إِلا أَنَّه كُلَّه وَرْدُ
ولو أَبْصرَ النَّظَّامُ جوهَر ثَغْرِها
لما شَكَّ فيه أَنَّه الجوهَرُ الفَرْد"
هِي الغُصْنُ إِلا أَنَّه كُلَّه وَرْدُ
ولو أَبْصرَ النَّظَّامُ جوهَر ثَغْرِها
لما شَكَّ فيه أَنَّه الجوهَرُ الفَرْد"
طال هذا الليلُ بل طال السهر
ولقد أعْرِفُ ليلي بالقِصَر
لم يَطُل حتى جفاني شادِنٌ
ناعم الأطراف فتان النظر
لي في قلبي منه لَوْعَة ٌ
مَلَكَتْ قلبي وسَمْعِي والبَصَر
وكأنّ الهَمّ شَخْصٌ مَاثِلٌ
كلَّما أبْصَرهُ النَّوْمُ نَفَرْ ..
ولقد أعْرِفُ ليلي بالقِصَر
لم يَطُل حتى جفاني شادِنٌ
ناعم الأطراف فتان النظر
لي في قلبي منه لَوْعَة ٌ
مَلَكَتْ قلبي وسَمْعِي والبَصَر
وكأنّ الهَمّ شَخْصٌ مَاثِلٌ
كلَّما أبْصَرهُ النَّوْمُ نَفَرْ ..
أخبئك بي :
كما يخبئ المرء أثمن الأشياء لديه
و أحبّك نيابةً عن اللقاءات التي لم تحدث ..
عن عناقك الذي أتمناه كل يوم ..
عن رغبتي بك و الكلمات التي لم يسعني قولها ..
كما يخبئ المرء أثمن الأشياء لديه
و أحبّك نيابةً عن اللقاءات التي لم تحدث ..
عن عناقك الذي أتمناه كل يوم ..
عن رغبتي بك و الكلمات التي لم يسعني قولها ..