بگد اللّيالي الّي چنت زعلان بيها،
ودمعتك علىٰ خدك تحچي الّي بيك،
وبگد كلمة يا ربّ الّي رددتها بداخلك وأنت تنعصر من الوجع،
وما حسيت علىٰ نفسك شوكت نمت،
بگد هاللّيالي الّي عشناها وعدن وأجن غيرهن،
جاية أگلك راح تعدي هاللّيالي هم ويتبدل بمكانهن ليالي ما تعرف شلون تنام من الفرحة وأساسًا ما تريد تنام حتّىٰ لا تفوت شعور الراحة والإستجابة الّي صارتلك، مو يگولون اسأل مجرب؟ وأني مجربة شعور اللّيلتين وأگلك تخلص وما يبقىٰ شي علىٰ حاله، نفس اللّيلة الّي نمت بيها مقهورة والـ ليش تاكل بيه تعوضت بمكانها ليلة ما أريدها تخلص من السعادة والأمان ومعرفة حكمة وتدبير رب العالمين لأمري، فَ يا عزيزي بكلّ الأحوال الحَمدلله حَمدَ الشّاكِرين علىٰ ما أخذ وعلىٰ ما أعطىٰ وعلىٰ ما فُقد وعلىٰ ما عَوض .. الحَمدلله.
ودمعتك علىٰ خدك تحچي الّي بيك،
وبگد كلمة يا ربّ الّي رددتها بداخلك وأنت تنعصر من الوجع،
وما حسيت علىٰ نفسك شوكت نمت،
بگد هاللّيالي الّي عشناها وعدن وأجن غيرهن،
جاية أگلك راح تعدي هاللّيالي هم ويتبدل بمكانهن ليالي ما تعرف شلون تنام من الفرحة وأساسًا ما تريد تنام حتّىٰ لا تفوت شعور الراحة والإستجابة الّي صارتلك، مو يگولون اسأل مجرب؟ وأني مجربة شعور اللّيلتين وأگلك تخلص وما يبقىٰ شي علىٰ حاله، نفس اللّيلة الّي نمت بيها مقهورة والـ ليش تاكل بيه تعوضت بمكانها ليلة ما أريدها تخلص من السعادة والأمان ومعرفة حكمة وتدبير رب العالمين لأمري، فَ يا عزيزي بكلّ الأحوال الحَمدلله حَمدَ الشّاكِرين علىٰ ما أخذ وعلىٰ ما أعطىٰ وعلىٰ ما فُقد وعلىٰ ما عَوض .. الحَمدلله.
أحِبّ الحنيّة الّي عندي وباقية مستمرة بگلبي رغم كلشي يمر عليه باقي محافظ علىٰ هالنعمة، أحِبّ إنّه ما يگدر يقسىٰ علىٰ أحد مهما واجه وتأذه، الحَمدلله يا ربّ إنو مهما مرت عليه تغيرات هالهبة الّي زرعتها بيه ما متغيرة وتزيد ما تقل ويا ربّ أعرف أحافظ عليها وما أخلي هالدّنيا وناسها يغيروها لو يطفوها.
إلٰهي وكلتك أمري فَ تعهده كما تعهدتني عندما لم أكن شَيئًا مَذكورا، فوّضتك حيرتي وشتاتي وقلقي، جعلت توكّلي عليك في كلّ باب وقفت عنده وكانت مفاتيحه لديك وغلقها وفتحها بأمرك ورضاك، حتّىٰ تلك الأيّام بصعوبتها المنهكة علىٰ النَفس الّتي تهيأت لي بإنّها متعسرة ومستحيلة لدي فَ هيَ يسيره هينة عليك، فوّضتك جُل مسيرتي بطرقها ومسافاتها ومحطاتها وشخوصها، بأمانتك ودرعك الحصين رضاي وراحتي وسعادتي.
إلٰهي لا تُنزل عليَّ همًّا يشقيني ولا خوفًا يرهقني ولا جرحًا يشرخُ قلبي إلّا ومعهم الصّبر والتوكّل والأيمان بِـ حكمة ما حصل من تدبيرك لشأني كُله.
إلٰهي لا تُنزل عليَّ همًّا يشقيني ولا خوفًا يرهقني ولا جرحًا يشرخُ قلبي إلّا ومعهم الصّبر والتوكّل والأيمان بِـ حكمة ما حصل من تدبيرك لشأني كُله.
عُذرًا يَا زَهراء
الميرزا محمَّد الخياط
عَايِش عَلىٰ خَير حبچ
مُذْنِب وأنه أحتاج گربچ.
مُذْنِب وأنه أحتاج گربچ.
ما أتخيّل نفسي بيوم أگدر أتقبل أو أتأقلم وي ناس مو حنيّنة عليه،
ولا عدها حنيّة علىٰ نفسها والخارج،
ما أگدر أصرف عاطفتي والحُبّ الّي سنين أعتني بيه وأكبره ومهتمة بيه وضامته جواي للي ما يفهموا ويشوفوا شي عبارة عن مشاعر عاطفية ما توكل خبز!
ما أگدر أعاشر الّي گلبه صخر وما عنده لمسة لين يهديني بيها، ولا مجبورة أصبر علىٰ الّي يفتح عيوني علىٰ القسوة والحدية، الّي يفزع گلبي ويخلي لمعتي تطفىٰ ما يستاهل يتعاشر، الّي يخليني أنفر وأرجع خطوات ما راح يقربني بعقلانيته الّي صايرة حجر!
برأيي أحِسّ ماكو صورة مُقاربة للمودة والرحمة مثل الحنيّة تگدر تتشبه بيهن، الحنيّة بمختلف أشكالها وطُرقها تحلي وتهون كلشي.
ولا عدها حنيّة علىٰ نفسها والخارج،
ما أگدر أصرف عاطفتي والحُبّ الّي سنين أعتني بيه وأكبره ومهتمة بيه وضامته جواي للي ما يفهموا ويشوفوا شي عبارة عن مشاعر عاطفية ما توكل خبز!
ما أگدر أعاشر الّي گلبه صخر وما عنده لمسة لين يهديني بيها، ولا مجبورة أصبر علىٰ الّي يفتح عيوني علىٰ القسوة والحدية، الّي يفزع گلبي ويخلي لمعتي تطفىٰ ما يستاهل يتعاشر، الّي يخليني أنفر وأرجع خطوات ما راح يقربني بعقلانيته الّي صايرة حجر!
برأيي أحِسّ ماكو صورة مُقاربة للمودة والرحمة مثل الحنيّة تگدر تتشبه بيهن، الحنيّة بمختلف أشكالها وطُرقها تحلي وتهون كلشي.
نُقطة.
بدوامة عجلة الأيّام وكثرة الأنشغال والتعب، وأختلاطك وي أصدقائك وصوت ضحكك وأنت تحسه طالع من گلبك، ومحاولتك تستمر وما تلتفت لذِكرىٰ مُعينة، تلگه نفسك فجأة گدام أشعار، منشور، كلمة، صدفة .. يذكرك ويخليك أمام الأمر الواقع، خاف أنت تحاول تتهرب ونسيت شوية، تلگاك…
كم "ليش" گلتها وعرفت الحكمة منها بعدين وأكو أنتهت قبل لا أعرف شنو المغزىٰ منها والحَمدلله علىٰ كلشي بس هالـ "ليش" باقية غصّة بيه شگد ما أگول ميخالف وهيَ أنتهت قبل كذا سنة لا تفكرين وتسألين بيها ألگاني أگول "ليش" وأريد أعرف السبب رغم أدري ما أعرفه ولا راح أعرفه لا هسّة ولا بعدين.
مرّات الإنسان شگد ما يحاول يكتفي بنفسه يبقىٰ يحتاج شخص يحِسّ يمه بالأمان أو علىٰ الأقل بيه مِيزه عن البقية تستثنيه وهالحَاجة فطريّة عند كلّ إنسان وطبيعية، ومن يحصل هيچ إنسان راح يداريه برمِش عيونه ويخليه بنِص روحه ويعديله ويغفرله ويمشيله هواي هفوات في سبيل الحلو يبقىٰ مستمر بينهم وما يخلّي المشاكل والأشياء البسيطة الّي ممكن تنحل وتتصلح تخلّي النهاية؛ لأن يعرف أكو فرق بين الشخص الّي يمحي الّي صار حتّىٰ يبقون سوا ويحلوا بتفاهم ورضا وبين الّي يمحي الّي بيناتهم بسبب الّي صار.
ممكن نتقبل فكرة إنو إحنا مختلفين وماكو شبه ١٠٠٪ بينا، ممكن نتفق ونتشابه جزئيًا بنقاط معينة وهم ما تكون بشكل كامل، ما متشابهين، وقوّة تحملنا ومقدار سعينا ودرجة تقبلنا وتأقلمنا وصبرنا وي المشاكل/المرض/البلاء مو متساوية، حتّىٰ رأينا ونظرتنا للأحداث مختلفة فَ الّي أنت تگدر عليه وتشوفه سهل وممكن يعدّي غيرك ما يشوفه هيچ، والّي يناسبك وتشوفه صح غيرك ما يناسبه والّي يناسبه هم ممكن ما يناسبك، وهالشي طبيعي وعادي .. الّي مو طبيعي من تستهين وتصغر وتلوم بالمقابل بدون ما تستوعب وضعه، فَ أي يا عيني إذا ما تگدر تساعد لا تضرّ رجاءً.
شُكرًا لِمَن أفتىٰ ولِمَن لبّىٰ ولِمَن ضحّىٰ، امتنان بحجمِ السّماوات لكُم.
ـ يَومُ النَّصر.
ـ يَومُ النَّصر.
راح أنطي وأكون سعيدة بهالعطاء وعن رضا تام من يكون المقابل يستحق هالشي ويستاهله.
الإنسان يحاول ويحاول ويحاول
حتّىٰ بالأخير يخلي راسه علىٰ المخدة وهوَ راضي عن الّي سعىٰ بيه بيومه،
يمكن هاي اللحظة گد ما شعورها لذيذ .. أوّل ما يفتح عيونه الصبح يتمنىٰ يعيشها وعلمود يعيشها يلگه نفسه مقدم كلّ الّي يگدر عليه من أوّل ما يگعد لحد ما يوصل لنهاية اليوم ويختمها بأبتسامة رضا عن محاولته.
حتّىٰ بالأخير يخلي راسه علىٰ المخدة وهوَ راضي عن الّي سعىٰ بيه بيومه،
يمكن هاي اللحظة گد ما شعورها لذيذ .. أوّل ما يفتح عيونه الصبح يتمنىٰ يعيشها وعلمود يعيشها يلگه نفسه مقدم كلّ الّي يگدر عليه من أوّل ما يگعد لحد ما يوصل لنهاية اليوم ويختمها بأبتسامة رضا عن محاولته.
أحِبّ تأثير الكلمة الحلوة عليه وشلون تگدر تشيل عني تعب يوم كامل برسالة وحدة بيها مشاعر صاحبها توصل لگلبي وتتربّع بيه، أحِبّ هالنوع من التأثير الّي يگدر يغطي علىٰ كلّ لحظة حسيت التعب تغلب عليه وراح يوگفني.
أكثر شي أريد أذكر نفسي بيه وأعيشه فعلًا برحلة وعالم الطب بشكل دائِمي مو مؤقت، الّي لخّصه مَحمود درويش:
"وأنتَ في طريقك للبحث عن حياة، لا تنسَ أن تعيش".
"وأنتَ في طريقك للبحث عن حياة، لا تنسَ أن تعيش".
مرّات توصل المحبّة بيك لدرجة تستغرب نفسك بيها وما تعرف شلون گلبك يگدر يشيل كلّ هالحُبّ وتلتمِس بيه حنيّة كلّ الأمهات، وتتمنّىٰ هالمحبة ما تنصب بخزان مثقوب تتسرّب منه وما ينحِسّ بيها لو تنحفظ بدلو تعوّد يكون فارغ وما يستقبل شي ويحافظ عليه أو يشوفها محبّة عاديّة .. شي عادي.
بعدد المرّات الّي قدمت بيها أمور أني احتاجها، وطمئنت بيها روح خايفة وأني محتاجة حضن يلمني، وحچيت الّي أريده ينگالي، لگيت كرم ربنا أوسع من الّي قدمته وأنطيته ورجعلي أضعاف وبكلّ هيئة گلبي تمناها وحبها، وحتّىٰ هالفترة الّي أعيشها مرة بقلق ومرة بتعب ومرة بلذّة راح تخلص وأكون راضية عليها، وأنت هم لا أطول بحسبتها هيَ مُدبّره وربنا رسملك هالطريق وخلاك بيك؛ لأن لا يُكلِّف نَفسًا إلّا وسعها وسبحانه ما راح يكلّفك ولا يشيلك شيلة أنت مو گدها لو ما تگدر عليها.
أحِبّ الّي يستثنيني حتّىٰ لو بأبسط شي، ويعاملني معاملة خاصة ويميزني بكلمات بس ألي، ويحاول يرضيني ويشوفني مرتاحة، أحِبّ الّي يشاركني اهتماماته ويومه بالتفصيل، ويعلمني علىٰ عادات دينيّة ويضيفهن ليومي لحد ما يبينن بتصرفاتي، أحِبّ هالنوع من المحبّة الّي يخصني بيها عن غيري ويخليني بيها نسخة أحسن بدون ما يحِسّ بحسن فعله، الّي يغيرني للأحسن وإذا ما گدر يخليني مثل ما أني بدون ما يخليني سيّئة.
حياتي گد ما أحِسّها مخربطة أتمنىٰ واحد يجي يرتبها ويخلي كلشي بمكانه الصحيح بمحبّة وصبر وبدون غاية شخصية أو مقابل؛ بس لأنه حاب يقدم هالشي، مثل الأم من ترتب البيت وتخليه مريح ودافي وكلشي بمكانه بلمساتها الخاصة.
صح هيَ مسؤوليتنا ونگدر نسويها خطوة بخطوة وهذا الّي راح يصير بس مرّات التعب يغلبنا ونحتاج هالمشاركة.
صح هيَ مسؤوليتنا ونگدر نسويها خطوة بخطوة وهذا الّي راح يصير بس مرّات التعب يغلبنا ونحتاج هالمشاركة.