"الحمدُلله لأن مجريات أمورنا بيده
نحمدُه لأننا بين يديه، ولسنا في رجاء غيره"
نحمدُه لأننا بين يديه، ولسنا في رجاء غيره"
- ولَعَلّ مَا تخشَاهُ ليَس بِكَائن وَلعَلّ مَا ترجُوهُ سَوف يَكَون .
وَهَوِّنْ عَلَيَّ ما أَخافُ مَشَقَّتَهُ وَيَسِّرْ لي مَا أَخافُ عُسْرَتَهُ.
"هو اختارني لهذا الطريق،
فإما أنه سيُيسره لي أو سيُقويني عليه"
فإما أنه سيُيسره لي أو سيُقويني عليه"