Telegram Web
اخشي انها ليلة آخري اقاسي فيها وحدتي
كن بخير
لاشئ عدا قلقي
طمني عليك إذا حسيت باي أذي

12 اغسطس 2021
10:50 pm
بينما تلتفت لصوتٍ يناديك فجأة ولا تجده،
‏يقف أحدهم في مكانٍ آخر
‏ويمنع نفسه جاهدًا ألا يُنادي.
مواصله رسائل لغائب؟
Anonymous Poll
70%
نعم
30%
لا
👍1
Forwarded from عبدالله العقاب
وبعد خذلانه لها ثم اعتذاره كانت ستقول:- ليست غلطة بسيطة أن يعصي المرء ربه و يخون ربه ثم أهله ونفسه، بل جرمٌ عظيم لن أغفر لنفسي به، فكيف لي أن أعذره؟؟


كيف لي أن أنسى وعوداً قُطعت بوقت كان الشغف يقتله للتعرف أكثر عني "فضولٌ لا أكثر"


كيف لي أنسى صوتَ أنينِ قلبي، وغصاتِ حنجرتي، و تمتماتِ صلاتي، أدعيتي، وعيناي المتورمتان دوماً من فيضِ دموعي.

كيف لي أن أنسى أدعيةً سافرتُ بها لربي حين كنت أحادثه ليبعدني عن الجرمِ التي أقحمت به نفسي، لن أنسَ ذلك الدعاء الذي كان لا يفارقني "يا رب زَكني من الحرام وابعده عني،وأبعد عني ما يشتت أمري وليهني عنك؛لكني بنفس الوقتِ كنتُ أدعو الله لك بهدايتك،كنت أقوم الليل وأدعو لك،واستغفر لي ولك كان وجودك حاضراً معي كأنه كان أنا.... هه هه يا لي من بلهاء...؟!


كيف لي أنا أنسى وجوه أهلي عندما ينظرون إليّ بتعجب ما الذي قد يبكيني بأوقاتٍ ليس لها توقيت أو داعي!؟ ...


كيف لي أن انسى استبعادهم عما يبكيني "بأنه هو"...

كيف للأنسان أن يقبل بأن يُخادع من يحبوه أكثر من أي احدٍ آخر!؟
كيف للإنسان أن يخالف فطرته وطهارته ؟
كيف للإنسان أن يلوث قلبه ومشاعره؟
كيف للإنسان أن يقبل بأن يعش تحت ظن أهله الجميل به وهو العكس بل هو الكذّاب،الخدّاع؟!.......

لا يمكن لأي شخصٍ بالعالم أن يعش ضاغطاً على نفسه بكل ذاك الحِمل.....

لا أعلم أكانت أدعيتي المُستجابة...؟ ولكن أحمدُ اللهَ الذي أبعدني عن ذلك الطريق المليء بعثرات الذنوب، وتأنيبات الضمير، وسفاسف الزيَّف والوهم...


أحمدُ اللهَ على غطاء الستر الذي حوطني به عندما كنت معه" مع أنّي لا أستحق ذلك"....حوطني بسترٍ لكي لا أخسر من هم أقرب حباً لي،حوطني بسترٍ لإني كنت أخشى أن يحصل شيء سيء بيني وبينهم،حوطني بستر لكي لا أخسرهم،كي لا تكون خسارتين مرةً واحدة "مع أنّي لا أعتبره خسارة البتّة..."بل ربحٌ عظيم ٱستعدتُ قربي من ربي، زاح ذاك الذنبُ الجاثم على صدري، ٱستعدتُ إستقراري الداخلي،فلم يعد شيء يقلق راحتي وسكينتي غير تقصيري مع خالقي🖤😴
‏"لا يمكنك أن تؤثر في شخص لا يهتم بك، إنه لا يراك، لا يرى كل محاولاتك تلك التي تفتعلها لتجذبه، ولا يرى كيف تحزن بعدها ولا كيف تعاقب نفسك ولا يشعر بمئات القرارات التي تتخذها بشأنه وبشأنك معه، أنت تسرف في الظهور على أرضه ولكنه لايهتم، ولا يرى."
‎على قدر ما تكون للخيارات الأولى خصوصيتها، فإن للأقدار الأخيرة قدسيتها
‎بمعنى ..
‎أنَّ الحب قد لا يكون للحبيب الأول، والوفاء ليس للاتجاه الأول، والراحة ليست في الهدف الأول، والحلاوة ليس في اللقاء الأول، والجمال ليس في النظرة الأولى.
..
‎الجمال كله قد يكمن في الحضن الأخير الذي استقررت فيه بعد معارك -مجرد الكلمة تبكيني الآن وأنا أكتبها- كثيرة ..
‎الراحة كلها قد تكمن في المشوار الأخير الذي وجدت فيه بغير قصدٍ ما يئستَ من البحث عنه
‎الحب كله قد يكمن في الروح الأخيرة التي احتوتك بعد طول جفاء
‎الحنان كله قد يكمن في النظرة الأخيرة التي طيبَّت جراحك من كل العيون التي أتعبتك.
..
‎للبدايات الحنين والدموع .. وللنهايات الارتماء بين الضلوع .. حيث يخبرك أحدُهم، الذي وجدته ووجدك قدرًا، أنك "أخيرًا".. وصلت.
..
‎أو كما يقولون .. فإن أجمل ما في الحرب .. نهايتها
‎ونهاية الحرب .. السلام.

أنا لا أصلح لأن أكون محطات إنتظار لشخصٍ ما ولا أصلح لأن أكون خياراً ثاني في حياة أحدهم أنا أغادر إن لم أكن في المقدمة دائماً.
أني لأؤمن أن جزءًا كبيرًا من شقاء المرء ليس بسبب ما قاساه بل بسبب ما توقعه وبسبب ما رسمه وعظم صورته بغير وجه حق تحت سطوة وتأثير العاطفة، إذ يكفي أن يرجع المرء خطوة واقعية وحيدة إلى الوراء ليشهد المنظر على حقيقته كاملًا ، ليميز التصدعات التي كان يحسبها نقوشاً، و يُميز الصدأ الذي كان يحسبه ذهبًا. بمجرد أن يتجنب المرء السقوط في فخ التوقع حينها فقط سيتجنب الهبوط في قعر الخيبات.
لا زلت تعني لي الكثير لكنَّك لم تعد تستحق المحاربة .


اجدني من التعب نفذت حلولي ،
نضب معين فرصي التي ما ظننتَها ستنضب
توقفن عن الإيمان بك
تحولت من المقدمة لشئ لا استطيع التعرف عليه ابداً .!


لم اكن علي طبيعتي منذ وقت طويل ولم تلاحظ ، كنت متعبه للحد الذي جعلني ارضي بكل تصرفاتك الخاطئة معي للحد الذي لم اطق تصحيحها او شرح نفسي او تبرير إنهياري

كثيرا ما اسال نفسي لماذا!

كيف يمكن لاحدهم أن يكون بهذه القسوة!

تلك الليلة كانت قد مرت اشهر علي قراري الدائم بأن لا مزيد من الفرص! لكن اخافني صوتك ، هالني ان يمر بك مكروه فما زلت احبك!


وافقت علي اللقاء علي مضض ، ولن اخبرك انك خدعتني للمرة الالف بعد المئة !
اظن اول درس في التخطي هو عدم الإكتراث

نلت مني الفرصة و ارحت انت ضميرك الذي اظنه لاول مرة يورقك!
وتركت لي ويل تخمين مكانتي
لديك ! و ينكسر شيء في داخلي تجاهك ، لا أعود بعدها كما كنت.


لست متأقلمة انا مضطره!
الاسوء من إن تصاب بأمر جلل إن تمنع من الحديث عنه ، الإشارة او التلميح وما اثقل حزناً لا تستطيع بكاءه!
👍1
”يمر ُّالعمر ويبقى مطلبي الوحيد السكينة في كل شيءٍ أقصده، في المكان والرفقة، أن لا يمسني فزع ولا شك ولا خيبة، أن تغمر الطمأنينة قلبي وتحفه كشيءٍ يحميه“
👍2
لن يقتلك شيء اكثر من فرطِ توقعاتك
أن تشعر بالخيبة تجاه من وضعتَّهم هناك؛ بجانب النجوم.
‏وان تذرف عيني الدّموع من غمرة الامتنان ويطمئنّ قلبي بيقين الإجابة.
”وكانت الساعاتُ تمر بِصعوبة والأيامُ بِثقل، أيامٌ بليدة وفارغة لا أعرفُ ماذا أفعلُ فيها، و كيف أصرفُ شحوبها الذي يجتاحُ روحي ويُمرغها بِمخاوف سوداء“
ستتصالح مع خذلان الأقربين، ومع فكرة أنك لستَ الاختيار الأول في حياة مَن جعلته كل اختياراتك الأولى، ومع انقضاء أوقات الألم رغم صعوبتها، وأن العالم لن يتوقف لأن روحك تنزف على الطريق، ستتجاوز كل الألم بأن تعتاده.. ستتصالح يا صديقي، لكن لكل شيء ثمن، وهذا "التصالح" ثمنه غالٍ، ثمن يتركز في أنك لن تعود كما كنتَ أبدًا.

- أحمد مدحت
‏"أحيانًا أقول أن قلبي لن يتحمل حدث معين، ولكنه يتحمله، أشاهده يتحول إلى قطع صغيرة ثم يعيد بناء نفسه دون تدخل مني."
"يعلمك الزمن ألا تلهث وراء ضوء يخفت لتعيد وهجه. ولا وصل ينقطع لتصلحه. كل ما تلاشى من حياتك كان ببساطة ذاك حجمه فيها وانتهى."
Channel photo updated
كيف يُداري الواحد منّا خيبته
وكيف يشيح بِها عن وجهه ويُخفيها داخله ؟
يُصبح المرء قويًا حين يفقِد آخر شيء قد يُضعفه.
😢2
2025/07/13 20:28:15
Back to Top
HTML Embed Code: