حتى حينما يُصبح العالم ضيقاً
و يُتعبني الوجود
و تِلك الأفكار الّتي لا تنتهي
أنا أحتمي بفكرة وجودك
حتى و إن لم نكُن معاً🩵'
و يُتعبني الوجود
و تِلك الأفكار الّتي لا تنتهي
أنا أحتمي بفكرة وجودك
حتى و إن لم نكُن معاً🩵'
لأن حُبّي لَك
شاسِعٌ و عميق
ولأنّ كُل كلمات الحُب عاجزة
أجدني أضُمك كُلَّ حين
بين دعواتي♥️"
شاسِعٌ و عميق
ولأنّ كُل كلمات الحُب عاجزة
أجدني أضُمك كُلَّ حين
بين دعواتي♥️"
أنتظر المساء الّذي يجمعني بك
كي أُعد لك فيه القهوة
و عيناك تُحدقان بحُب و رغبة بي"
كي أُعد لك فيه القهوة
و عيناك تُحدقان بحُب و رغبة بي"
رأيت ما لم أرغب برؤيته، عشت بسكون
بينما كان من المُفترض أن « أصرخ »
في وجه المَواقف الّتي زعزعت ثبات قَلبي"
بينما كان من المُفترض أن « أصرخ »
في وجه المَواقف الّتي زعزعت ثبات قَلبي"
حاشاه أن يَخذلك و هو يعلم أنّ قلبك
قبل لِسانك يردّد "إنّ ربّي معي"🤍
قبل لِسانك يردّد "إنّ ربّي معي"🤍
"لا تحمل هم الدنيا فإنها لله ولا تحمل همَّ الرزق فإنه من الله ولا تحمل هم المستقبل فإنه بيد الله فقط احمل همًا واحدًا كيف ترضي الله لأنك لو أرضيت الله رضي عنك وأرضاك وكفاك وأغناك."
﴿وربطنا على قلوبهم..﴾"إذا سألت الله فاسأله أن يربط على قلبك ما دمت حيّاً، فالأيام التي لا يثبّتك الله بها، مؤلمة بحقّ.. أن تأتيك الضغوط فتكسرك وتجعلك تتهاون عن العبادات، وأن تصيبك سهام الفتن فتبعدك عن فعل الخير، وأن تهبّ عليك رياح الوهن فتطفئ شمعة قلبك، فاللهمّ سندك لقلوبنا."
"يسمعُ الله صوتك الخافت، ويعلمُ ما في داخلك، فرّ من ضِيقك إلى سِعته، بابُ الله مفتوح، لن يردك."
أكتبك بالكلمات و أشير بإصبع قلبي نحوك ؛ و أنا من فرط الإشارة ذابت إصبعي و ذاب قلبي
"توجد أشياء لن نشفى منها، تعود إلينا بصورة مباغتة، مثل وخز يذكرك بأنه ثمة خطب ما في الداخل، عليك أن تتصرف ولكنك لا تعرف الطريقة، يذكرك بالمرة التي وضعت فيها مقدار ثقتك في غير محلها، المرة التي عوّلت فيها على شيئا آخر غيرك، وأخرست فيها صوت حذرك وذهبت طواعية خلف متاهة واضحة وجلية"
"أحب الرحمة وأحب من يتحلَّى بها، وأنا على يقينٍ تامٍّ بأن الله يرعى قلب من يُراعي قلوب خلقِه."
لنبدأ من هذهِ الثانية ولا بأس بِما مَضى لا
بأس بِما حَدث سَيرمم الله كُل شيء.
بأس بِما حَدث سَيرمم الله كُل شيء.
"كل شي ترفضه اليوم ممكن تتقبله بمرحلةٍ ما، لذلك لا تبالغ بالرفض .”
"أتفهم دائماً، لأنني أعرف قسوة ألا يجد المرء من يفهمه، أعرف كيف يتخبط تائهاً في الاماكن التي ظن أنه يعرفها وتعرفه، أعرف مرارة الوحشه بعد فرط الألفه ."
يارب لا تختبرنا في أنفُسنا ولا في عافيتنا ولا
صحّتنا ولا في أحبّتنا وألهِمنا الصَبر و اصرف
عنّا برحمتك شر ما قَضيت."
صحّتنا ولا في أحبّتنا وألهِمنا الصَبر و اصرف
عنّا برحمتك شر ما قَضيت."