أفرطتُ في عَتبي ، فملَّ عتابي
وسكتُّ كي يرضى ، فزادَ عذابي
و هجرتهُ كي أستريحَ من العنا
فوجدتهُ في غربتي وغيابي
وسكتُّ كي يرضى ، فزادَ عذابي
و هجرتهُ كي أستريحَ من العنا
فوجدتهُ في غربتي وغيابي
وأَمْضِي وَحِيداً في طَرَائِقِ غُرْبَتَي
فَدَرْبِي طَوِيلٌ والدّرُوبُ عَوَاثِرُ
أُصَبِّرُ نَفْسِي والنُفُوسُ وَدَائِعٌ
وأَذْكُرُ صَحْبِي والصِّحَابُ نَوَادِرُ
فَدَرْبِي طَوِيلٌ والدّرُوبُ عَوَاثِرُ
أُصَبِّرُ نَفْسِي والنُفُوسُ وَدَائِعٌ
وأَذْكُرُ صَحْبِي والصِّحَابُ نَوَادِرُ