"هناك أمور جيدة لكنها ليست لك، وأشخاصٌ رائعون ليسوا من نصيبك، وأماكن رحبة لن يكون لك متّسع فيها، وأجواءٌ حلوة ربما تتعذّرك، لا قَدْحاً فيك ولا منقصة، ولكن للحياة إحتمالاتها ولن تُلائمك كلها بالضرورة."
"أشد ما يُختَبر فيه المرء… هو الرّضا في مواضع الحرمان، وفي الأقدار التى خالفت كل توقعاته، في كل موقفٍ أُجبر عليه، وكل ما يعيشه ويخالف هواه.. فيهتز داخله، ويحاول مجاهدة قلبه، وترويضه، حتى يلين ويهدأ ويقنَع، مهما أغرقهُ الغضب، فيصبح على يقين أن ما قُضِي هو الخير"
ألم، إن نظرت ألم، وأن تجاهلت ألم، إن كتبت ألم وإن حاولت ألم، وأن تهربت ألم، وإن تواريت لتختبئ أحاط بك الألم.. وأكثر الآلام أذى هو العجز.
-عمر العمودي.
-عمر العمودي.
وأخاف من ثِقلي عليك فأنثني
عن طرق بابك والفؤاد مولَّه
ضدّان شوقُك وافتعالُ كرامةٍ
نُخفي الهوى والحبّ يعرف أهله
عن طرق بابك والفؤاد مولَّه
ضدّان شوقُك وافتعالُ كرامةٍ
نُخفي الهوى والحبّ يعرف أهله
”أعوذ بك ربّي من وحشة الوحدة، وشرِّ ما فيها، أعوذ بك أن أُحرمَ الأُنس والونس والسكينة، وأن أُردَّ لأرذل العمر وحدي، وأن أعيش وحدي، وأمضي وحدي، اللهم هبني الطيبين من عبادك“.
وَصب
”أعوذ بك ربّي من وحشة الوحدة، وشرِّ ما فيها، أعوذ بك أن أُحرمَ الأُنس والونس والسكينة، وأن أُردَّ لأرذل العمر وحدي، وأن أعيش وحدي، وأمضي وحدي، اللهم هبني الطيبين من عبادك“.
إن النفس الكئيبة تجد راحةً بالعزلة والإنفراد فتهجر الناس مثلما يبتعد الغزال الجريح عن سربه ويتوارى في كهفه حتى يبرأ أو يموت.
-جبران خليل جبران.
-جبران خليل جبران.
وَصب
طائر الجنوب – وحيدة خليل دللول تسجيل مختلف
"يمّة همّ البگلبي هدِني هَد
أنا همّي چثير وماعندي أحد"
أنا همّي چثير وماعندي أحد"
وَصب
حسينية آل بو حمد - الكويت – ملا محمد الحجيرات - وجة الصباح
فَلَم يَدرِ أينَ يُريحُ بُدنَ رِكابِهِ
فكَأنَما المأوىٰ عَليهِ مُحرَّمُ
فكَأنَما المأوىٰ عَليهِ مُحرَّمُ
وَصب
لأن فعلًا: "لا الدار داري ولا الرِفاقُ رفاقي عبثت بديارٍ لستُ أملُكها" لأن: "بمن يثقُ الإنسان فيما ينوبهُ ومِن أينَ للحرِ الكريم صِحابُ؟" ولذلك: "لا أحدٌ يحملقُ في حضورك أو غيابك، أو يدقق في ضبابك إن نظرت من قارئ! فاصنع بنفسك ما تشاء، إخلع قميصك أو حذاءك…
"في نهاية طريق الوحدة يشعر المرء بأنهُ اعتاد، غادرتهُ الحاجة إلى الرفقة، إلى الأنس، يتساوى النوم والأرق، يصبح اللقاء بشخصٍ آخر مؤلماً كالشوكة. كالغربة."
"اختر الحب… لأنه يعلِّمك كيف تُؤمِن وتَأْمَن، وكيف ترسو خطاك لا تتأرجح بمتغيِّر، ولا تتآكل من وحشة، وكيف تحرِّر وجهًا للنسيان، وتطوي يومًا لا يشبهك، وتتحاشى دون أن تخشى على نفسك من خطوة للوراء، أو تمنح دون أن ترتعِب من فرصةٍ ثانية"
بِمَ التّعَلّلُ لا أهْلٌ وَلا وَطَنُ
وَلا نَديمٌ وَلا كأسٌ وَلا سَكَنُ
أُريدُ مِنْ زَمَني ذا أنْ يُبَلّغَني
مَا لَيسَ يبْلُغُهُ من نَفسِهِ الزّمَنُ
لا تَلْقَ دَهْرَكَ إلاّ غَيرَ مُكتَرِثٍ
ما دامَ يَصْحَبُ فيهِ رُوحَكَ البَدنُ
فَمَا يُديمُ سُرُورٌ ما سُرِرْتَ بِهِ
وَلا يَرُدّ عَلَيكَ الفَائِتَ الحَزَنُ
وَلا نَديمٌ وَلا كأسٌ وَلا سَكَنُ
أُريدُ مِنْ زَمَني ذا أنْ يُبَلّغَني
مَا لَيسَ يبْلُغُهُ من نَفسِهِ الزّمَنُ
لا تَلْقَ دَهْرَكَ إلاّ غَيرَ مُكتَرِثٍ
ما دامَ يَصْحَبُ فيهِ رُوحَكَ البَدنُ
فَمَا يُديمُ سُرُورٌ ما سُرِرْتَ بِهِ
وَلا يَرُدّ عَلَيكَ الفَائِتَ الحَزَنُ
وَصب
بِمَ التّعَلّلُ لا أهْلٌ وَلا وَطَنُ وَلا نَديمٌ وَلا كأسٌ وَلا سَكَنُ أُريدُ مِنْ زَمَني ذا أنْ يُبَلّغَني مَا لَيسَ يبْلُغُهُ من نَفسِهِ الزّمَنُ لا تَلْقَ دَهْرَكَ إلاّ غَيرَ مُكتَرِثٍ ما دامَ يَصْحَبُ فيهِ رُوحَكَ البَدنُ فَمَا يُديمُ سُرُورٌ ما سُرِرْتَ…
فَمَا يُديمُ سُرُورٌ ما سُرِرْتَ بِهِ
وَلا يَرُدّ عَلَيكَ الفَائِتَ الحَزَنُ
مِمّا أضَرّ بأهْلِ العِشْقِ أنّهُمُ
هَوَوا وَمَا عَرَفُوا الدّنْيَا وَما فطِنوا
تَفنى عُيُونُهُمُ دَمْعاً وَأنْفُسُهُمْ
في إثْرِ كُلّ قَبيحٍ وَجهُهُ حَسَنُ
تَحَمّلُوا حَمَلَتْكُمْ كلُّ ناجِيَةٍ
فكُلُّ بَينٍ عَليّ اليَوْمَ مُؤتَمَنُ
وَلا يَرُدّ عَلَيكَ الفَائِتَ الحَزَنُ
مِمّا أضَرّ بأهْلِ العِشْقِ أنّهُمُ
هَوَوا وَمَا عَرَفُوا الدّنْيَا وَما فطِنوا
تَفنى عُيُونُهُمُ دَمْعاً وَأنْفُسُهُمْ
في إثْرِ كُلّ قَبيحٍ وَجهُهُ حَسَنُ
تَحَمّلُوا حَمَلَتْكُمْ كلُّ ناجِيَةٍ
فكُلُّ بَينٍ عَليّ اليَوْمَ مُؤتَمَنُ
وَصب
فَمَا يُديمُ سُرُورٌ ما سُرِرْتَ بِهِ وَلا يَرُدّ عَلَيكَ الفَائِتَ الحَزَنُ مِمّا أضَرّ بأهْلِ العِشْقِ أنّهُمُ هَوَوا وَمَا عَرَفُوا الدّنْيَا وَما فطِنوا تَفنى عُيُونُهُمُ دَمْعاً وَأنْفُسُهُمْ في إثْرِ كُلّ قَبيحٍ وَجهُهُ حَسَنُ تَحَمّلُوا حَمَلَتْكُمْ…
ما في هَوَادِجِكم من مُهجتي عِوَضٌ
إنْ مُتُّ شَوْقاً وَلا فيها لهَا ثَمَنُ
يَا مَنْ نُعيتُ على بُعْدٍ بمَجْلِسِهِ
كُلٌّ بمَا زَعَمَ النّاعونَ مُرْتَهَنُ
كمْ قد قُتِلتُ وكم قد متُّ عندَكُمُ
ثمّ انتَفَضْتُ فزالَ القَبرُ وَالكَفَنُ
قد كانَ شاهَدَ دَفني قَبلَ قولهِمِ
جَماعَةٌ ثمّ ماتُوا قبلَ مَن دَفَنوا
إنْ مُتُّ شَوْقاً وَلا فيها لهَا ثَمَنُ
يَا مَنْ نُعيتُ على بُعْدٍ بمَجْلِسِهِ
كُلٌّ بمَا زَعَمَ النّاعونَ مُرْتَهَنُ
كمْ قد قُتِلتُ وكم قد متُّ عندَكُمُ
ثمّ انتَفَضْتُ فزالَ القَبرُ وَالكَفَنُ
قد كانَ شاهَدَ دَفني قَبلَ قولهِمِ
جَماعَةٌ ثمّ ماتُوا قبلَ مَن دَفَنوا
وَصب
"جنبني الطُرق التي لا نهاية لها، وأَعِن قلبي على تَحمُلِ العثرات، وجَمِّل الندبات التي لا تُنسى، وامنحني الصبر، وأخرجني من النفقِ سالمًا، تاركًا للناسِ أثرًا طيبًا". -امين
أن تستريح خطانا في مواضعٍ آمنه، ويهدأ التعب، ونشهد تحقيق أحلامنا، آمين.