«يترُكُ المرءُ
جُزءاً مِنهُ ثمنَ كُلِّ تجربة،
لِذا يحنّ حينَ ينظُرُ إلى صورِ الطّفولةِ،
حينَ كانَ إنساناً كامِلاً»
جُزءاً مِنهُ ثمنَ كُلِّ تجربة،
لِذا يحنّ حينَ ينظُرُ إلى صورِ الطّفولةِ،
حينَ كانَ إنساناً كامِلاً»
بين الإبهار والارتياح أختار أن أكون مريحًا، أحب أن ترتخي انفعالات التحفظ بين يديّ، عندما يتذكرني أحدهم أختار أن يبتسم بهدوء على أن تجحظ عيناه، أن يرتّب قلبه لحديثي على أن يعتدل في جلسته.
وَصب
عنوان هاي الفترة: "أنا المستلذُ بقلةِ الرفقة"
وأَمْضِي وَحِيداً في طَرَائِقِ غُرْبَتَي..
فَدَرْبِي طَوِيلٌ والدّرُوبُ عَوَاثِرُ
أُصَبِّرُ نَفْسِي والنُفُوسُ وَدَائِعٌ..
وأَذْكُرُ صَحْبِي والصِّحَابُ نَوَادِرُ
فَدَرْبِي طَوِيلٌ والدّرُوبُ عَوَاثِرُ
أُصَبِّرُ نَفْسِي والنُفُوسُ وَدَائِعٌ..
وأَذْكُرُ صَحْبِي والصِّحَابُ نَوَادِرُ
لا بُد من تذكير أنفسنا كل يوم أننا نحتاج إلى التوقف عن محاولات التحكم في كل شيء وإدراك أنه ليس لنا من الأمر شيءٌ إلا التسليم والرضا.
"اللهم عائلتي، لبابة فؤادي، استقامة ظهري، نور عيني ، تولَّهم فيمن تولَّيت وأحفظهم بعينك التي لا تنام"
وَصب
"يَصرَعنَّ ذا اللُبِّ حَتّى لا حِراكَ بِهِ"
وما كنتُ مخذولًا وما كنتُ بائسا
وما كنتُ مُرتابًا وأنتَ حسيبُها
وما خاب ظنّي في أمورٍ وكلتها
إليك وأنتَ الله.. أنت طبيبُها
وما كنتُ مُرتابًا وأنتَ حسيبُها
وما خاب ظنّي في أمورٍ وكلتها
إليك وأنتَ الله.. أنت طبيبُها
وَصب
أعوذ بك أن أكون عبدًا جحودًا أعدّ البلايا وأنسى النِعم فلك الحمدُ حتى ترضىٰ.
الأَمْرُ للهِ والأَقْدَارُ نَافِذَةٌ
وَنَحْنُ ما بَيْنَ إِقْبَالٍ وَإِعْرَاضِ
عَجِيْبَةٌ هَذِهِ الدُّنْيَا مَرَاكِبُهَا
تَجْرِيْ بِنَا فَوْقَ أَشْلَاءٍ وأَنْقَاضِ
نَفِرُّ مِنْ كَبَدٍ فِيْهَا إِلىٰ كَبَدٍ
ولَا يَرْتَاحُ فيها إِلَّا القَانِعُ الرَّاضِ .
وَنَحْنُ ما بَيْنَ إِقْبَالٍ وَإِعْرَاضِ
عَجِيْبَةٌ هَذِهِ الدُّنْيَا مَرَاكِبُهَا
تَجْرِيْ بِنَا فَوْقَ أَشْلَاءٍ وأَنْقَاضِ
نَفِرُّ مِنْ كَبَدٍ فِيْهَا إِلىٰ كَبَدٍ
ولَا يَرْتَاحُ فيها إِلَّا القَانِعُ الرَّاضِ .
"أن يكرم الإنسان نفسه يعني أن يختار لها ما يليقُ بها من كل شيء، من الرِفقة أطيبها، و من الحب أرقاه، و من المجالس أرحبها"
وَصب
لو كان يشكو لاحتضنْتُ همومه لكنه جَلِدٌ وليس يبوحُ
كم ذا نرى من باسمٍ بوجوهنا
آلامه بين الضلوع تنوحُ !
آلامه بين الضلوع تنوحُ !
وَصب
Photo
"ولسوف يمضي بك الزمن وتُعلّمك الأيام أن جعبة الحياة مليئة بما لا تتوقع، وعليك أن تكون على الدوام مستعدًا، وستدرك أن كل خسارة هيّنة ما لم تخسر نفسك، وأن أعظم استثمار هو ما تستثمره في حقول ذاتك، وأنك كلما كنت ممتلئًا بالطيّبات، طابت لك الحياة وجادت عليك بالأعطيات."