Telegram Web
• ﴿فَٱذۡكُرُونِیۤ أَذۡكُرۡكُمۡ﴾.

- «سُبْحَانَ اللهِ».
- «الحَمْدُ للهِ».
- «لَا إلَهَ إلَّا اللهُ».
- «اللهُ أكْبَرُ».
- «لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ».
- «لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ».
- «رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ إنَّكَ أنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ».
﴿وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ﴾.

«يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، لَا إلَهَ إلَّا أنْتَ ، بِرَحْمَتِكَ أسْتَغِيثُ ، أصْلِحْ لِي شَأنِي كُلَّهُ ، وَلَا تَكِلْنِي إلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ».
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :

لَمَّا نَزَلَتْ ﴿مَن يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ﴾ شَقَّتْ عَلَى المُسْلِمِينَ وَبَلَغَتْ مِنْهُمْ مَا شَاءَ اللهُ أنْ تَبْلُغَ ، فَشَكَوْا ذَلِكَ إلَى رَسُولِ اللهِ ﷺ فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللهِ ﷺ : "قَارِبُوا وَسَدِّدُوا ، فَكُلُّ مَا يُصَابُ بِهِ المُسْلِمُ كَفَّارَةٌ حَتَّى النَّكْبَةِ يُنْكَبُهَا وَالشَّوْكَةِ يُشَاكُهَا".

[مسند الإمام أحمد].
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال :
قال رسول الله ﷺ :

"إنَّ المُؤْمِنَ لَا يُصِيبُهُ وَصَبٌ وَلَا نَصَبٌ وَلَا حَزَنٌ وَلَا سَقَمٌ وَلَا أذًى حَتَّى الهَمُّ يُهَمُّهُ إلَّا يُكَفِّرُ اللهُ عَنْهُ مِنْ سَيِّئَاتِهِ".

[مسند الإمام أحمد].
عن أبي هريرة رضي الله عنه ،
أن رسول الله ﷺ قال :

"مَا يُصِيبُ المَرْءَ المُسْلِمَ مِنْ نَصَبٍ وَلَا وَصَبٍ وَلَا هَمٍّ وَلَا حَزَنٍ وَلَا غَمٍّ وَلَا أذًى حَتَّى الشَّوْكَةِ يُشَاكُهَا إلَّا كَفَّرَ اللهُ عَنْهُ بِهَا مِنْ خَطَايَاهُ".

[مسند الإمام أحمد].
عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال :

قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، أيُّ النَّاسِ أشَدُّ بَلَاءً؟. قَالَ : "الأنْبِيَاءُ ، ثُمَّ الصَّالِحُونَ ، ثُمَّ الأمْثَلُ فَالأمْثَلُ مِنَ النَّاسِ ، يُبْتَلَى الرَّجُلُ عَلَى حَسْبِ دِينِهِ ، فَإنْ كَانَ فِي دِينِهِ صَلَابَةٌ زِيدَ فِي بَلَائِهِ ، وَإنْ كَانَ فِي دِينِهِ رِقَّةٌ خُفِّفَ عَنْهُ ، وَمَا يَزَالُ البَلَاءُ بِالعَبْدِ حَتَّى يَمْشِيَ عَلَى ظَهْرِ الأرْضِ لَيْسَ عَلَيْهِ خَطِيئَةٌ".

[مسند الإمام أحمد].
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال :

قَالَ رَجُلٌ لِرَسُولِ اللهِ ﷺ : أرَأيْتَ هَذِهِ الأمْرَاضَ الَّتِي تُصِيبُنَا؟ ، مَا لَنَا بِهَا؟. قَالَ : "كَفَّارَاتٌ". قَالَ أُبَيٌّ : وَإنْ قَلَّتْ؟. قَالَ : "وَإنْ شَوْكَةً فَمَا فَوْقَهَا". فَدَعَا أُبَيٌّ عَلَى نَفْسِهِ أنْ لَا يُفَارِقَهُ الوَعْكُ حَتَّى يَمُوتَ فِي أنْ لَا يَشْغَلَهُ عَنْ حَجٍّ وَلَا عُمْرَةٍ وَلَا جِهَادٍ فِي سَبِيلِ اللهِ وَلَا صَلَاةٍ مَكْتُوبَةٍ فِي جَمَاعَةٍ ، فَمَا مَسَّهُ إنْسَانٌ إلَّا وَجَدَ حَرَّهُ حَتَّى مَاتَ.

[مسند الإمام أحمد].
عن ثابت البناني قال :

انْطَلَقْتُ أنَا وَالحَسَنُ إلَى صَفْوَانَ بْنِ مُحْرِزٍ نَعُودُهُ فَإذَا هُوَ فِي خُصٍّ مِنْ قَصَبٍ مَائِلٍ ، فَخَرَجَ إلَيْنَا ابْنُهُ فَقَالَ : إنَّ بِهِ بَطْنًا شَدِيدًا ، لَا تَقْدِرُونَ أنْ تَدْخُلُوا عَلَيْهِ. فَقَالَ الحَسَنُ : إنَّ أبَاكَ إنْ يُؤْخَذْ مِنْ لَحْمِهِ وَدَمِهِ فَيُكَفَّرْ عَنْهُ خَطَايَاهُ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أنْ يَمُوتَ جَمِيعًا فَيَأكُلَهُ التُّرَابُ -أوْ قَالَ : فَتَأكُلَهُ الأرْضُ- وَلَا يُؤْجَرُ فِي ذَاكَ.

[الزهد للإمام أحمد].
﴿وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا﴾.

«سُبْحَانَ اللهِ ، وَالحَمْدُ للهِ ، وَلَا إلَهَ إلَّا اللهُ ، وَاللهُ أكْبَرُ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ».
﴿إِنَّ اللهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا﴾.

«اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ مِنْ زَيْغِ القُلُوبِ وَمِنْ تَبِعَاتِ الذُّنُوبِ وَمِنْ مُرْدِيَاتِ الأعمَالِ وَمِنْ مُضِلَّاتِ الفِتَنِ ، وَإذَا أرَدْتَ فِي قَوْمٍ فِتْنَةً فَتَوَفَّنِي غَيْرَ مَفْتُونٍ».
عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال :
قال رسول الله ﷺ :

"تَابِعُوا بَيْنَ الحَجِّ وَالعُمْرَةِ ؛ فَإنَّهُمَا يَنْفِيَانِ الفَقْرَ وَالذُّنُوبَ كَمَا يَنْفِي الكِيرُ خَبَثَ الحَدِيدِ وَالذَّهَبِ وَالفِضَّةِ".

[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عباس رضي الله عنهما ،
عن النبي ﷺ قال :

"عُمْرَةٌ فِي رَمَضَانَ تَعْدِلُ حَجَّةً".

[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :

قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ لِامْرَأةٍ مِنَ الأنْصَارِ : "مَا مَنَعَكِ أنْ تَحُجِّي مَعَنَا العَامَ؟". قَالَتْ : يَا نَبِيَّ اللهِ ، إنَّمَا كَانَ لَنَا نَاضِحَانِ فَرَكِبَ أبُو فُلَانٍ وَابْنُهُ -لِزَوْجِهَا وَابْنِهَا- نَاضِحًا وَتَرَكَ نَاضِحًا نَنْضَحُ عَلَيْهِ. فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ : "فَإذَا كَانَ رَمَضَانُ فَاعْتَمِرِي فِيهِ ؛ فَإنَّ عُمْرَةً فِيهِ تَعْدِلُ حَجَّةً".

[مسند الإمام أحمد].

يعني أنها تعدلها في الأجر ، والحج واجب في العمر مرة على كل مسلم فما زاد فهو تطوع.
عن نافع مولى ابن عمر :

عَنِ ابْنِ عُمَرَ أنَّهُ كَانَ لَا يَدَعُ الحَجَّ وَالعُمْرَةَ.

[مسند الإمام أحمد].
عن هلال بن خباب قال :

خَرَجْتُ مَعَ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ فِي أيَّامٍ مَضَيْنَ مِنْ رَجَبٍ وَأحْرَمَ مِنَ الكُوفَةِ بِعُمْرَةٍ ثُمَّ رَجَعَ مِنْ عُمْرَتِهِ ثُمَّ أحْرَمَ بِالحَجِّ فِي النِّصْفِ مِنْ ذِي القَعْدَةِ ، وَكَانَ يَخْرُجُ كُلَّ سَنَةٍ مَرَّتَيْنِ مَرَّةً لِلعُمْرَةِ وَمَرَّةً لِلحَجِّ.

[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
عن أبي إسحاق السبيعي قال :

حَجَّ الأسْوَدُ ثَمَانِينَ مِنْ بَيْنِ حَجَّةٍ وَعُمْرَةٍ.

[الزهد للإمام أحمد].

قال الإمام أحمد معلقًا : وَحَجَّ عَمْرُو بْنُ مَيْمُونٍ سِتِّينَ مِنْ بَيْنِ حَجَّةٍ وَعُمْرَةٍ.
﴿اسْتَجِيبُوا لِرَبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ يَوْمٌ لَّا مَرَدَّ لَهُ مِنَ اللهِ مَا لَكُم مِّن مَّلْجَإٍ يَوْمَئِذٍ وَمَا لَكُم مِّن نَّكِيرٍ﴾.

«اللَّهُمَّ وَجِّهِ القُلُوبَ إلَيْكَ ، وَاجْعَلْهَا مَشْغُولَةً بِذِكْرِكَ عِنْدَ هُمُومِنَا ، وَارْفَعْ عُقُوبَتَكَ الحَالَّةَ عَنْ قُلُوبِنَا .. يَا وَلِيَّ الإسْلَامِ وَأهْلِهِ ، مَسِّكْنَا بِالإسْلَامِ وَالسُّنَّةِ حَتَّى نَلْقَاكَ ، فَإذَا لَقِينَاكَ فَافْعَلْ بِنَا مَا أنْتَ أهْلُهُ».
2025/02/23 16:24:33
Back to Top
HTML Embed Code: