وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ (١٠) أُوْلَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ (١١) فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ (١٢)...🔆
"تَوَسَّل بِالْعَقِيلَةِ وَارْتَجِيهَا فَفِي أكْنَافِهَا يَحْلُو الرَّجَاءُ".
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الطـريـق إلى السـمـاء في قـلـبـك .. افـتـح أجـنحـتـك .. وارتـفع~`•🕊️
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لا أريـــد شـيءً .. إلا مـا يــريد~`
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الأمــنيـات .. بـاتت ســراب
🔆 إن توجيه الناس نحو صاحب الزمان وتعليمهم ذكره والأنس به ..
له آثاره الوضعية الجميلة في حياة الإنسان ..
إن استطعت أن تقوم بهذا العمل فإنك سوف تلمس بركاته حتى في حياتك الدنيوية عليك وعلى ذريتك ..
فتوجّه أنت نحو ولي العصر عجل الله فرجه واذكره وتوسل به وقم بتوجيه الناس له وسوف ترى النتائج بنفسك..
له آثاره الوضعية الجميلة في حياة الإنسان ..
إن استطعت أن تقوم بهذا العمل فإنك سوف تلمس بركاته حتى في حياتك الدنيوية عليك وعلى ذريتك ..
فتوجّه أنت نحو ولي العصر عجل الله فرجه واذكره وتوسل به وقم بتوجيه الناس له وسوف ترى النتائج بنفسك..
•~
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مــتى يــحـين اللــــقــاء ؟!`•
*كيف نُثبت "ظلامة الزهراء*"؟!
يقول الميرزا التبريزيّ (قدّس سرّه):
كفى في ثبوت ظلامتها وصحّة ما نقل من مصائبها وما جرى عليها خفاء قبرها ووصيّتها بأن تُدفن ليلًا إظهاراً لمظلوميّتها (سلام الله عليها)، مضافاً لما نُقل عن عليّ (عليه السلام) من الكلمات عندما دفنها، كما في مولد الزهراء (سلام الله عليها) من كتاب الحجّة قال (عليه السلام): (وستنبّئك ابنتك بتظافر أُمّتك على هضمها، فاحفها السؤال واستخبرها الحال، فكم من غليل معتلج بصدرها لم تجد إلى بثّه سبيلاً، وستقول ويحكم الله، وهو خير الحاكمين).
وقال (عليه السلام): (فبعين الله تدفن ابنتك سرّاً، ويهضم حقّها، وتمنع إرثها، ولم يتباعد العهد، ولم يخلق منك الذكر، وإلى الله يا رسول الله المشتكى).
وفي الجزء الثاني من نفس الباب بسند معتبر عن الكاظم (عليه السلام) قال: (إنَّها صدّيقة شهيدة)، وهو ظاهر في مظلوميّتها وشهادتها.
ويؤيّده ما عن دلائل الإمامة للطبريّ بإسناده عن كثير من العلماء عن الصادق (عليه السلام): (وكان سبب وفاتها أنَّ قنفذاً أمره مولاه فلكزها بنعل السيف بأمره، فأسقطت محسناً).
والله الهادي للحقّ.
المصدر: ظلامات فاطمة الزهراء - نقلاً عن "فوائد"
يقول الميرزا التبريزيّ (قدّس سرّه):
كفى في ثبوت ظلامتها وصحّة ما نقل من مصائبها وما جرى عليها خفاء قبرها ووصيّتها بأن تُدفن ليلًا إظهاراً لمظلوميّتها (سلام الله عليها)، مضافاً لما نُقل عن عليّ (عليه السلام) من الكلمات عندما دفنها، كما في مولد الزهراء (سلام الله عليها) من كتاب الحجّة قال (عليه السلام): (وستنبّئك ابنتك بتظافر أُمّتك على هضمها، فاحفها السؤال واستخبرها الحال، فكم من غليل معتلج بصدرها لم تجد إلى بثّه سبيلاً، وستقول ويحكم الله، وهو خير الحاكمين).
وقال (عليه السلام): (فبعين الله تدفن ابنتك سرّاً، ويهضم حقّها، وتمنع إرثها، ولم يتباعد العهد، ولم يخلق منك الذكر، وإلى الله يا رسول الله المشتكى).
وفي الجزء الثاني من نفس الباب بسند معتبر عن الكاظم (عليه السلام) قال: (إنَّها صدّيقة شهيدة)، وهو ظاهر في مظلوميّتها وشهادتها.
ويؤيّده ما عن دلائل الإمامة للطبريّ بإسناده عن كثير من العلماء عن الصادق (عليه السلام): (وكان سبب وفاتها أنَّ قنفذاً أمره مولاه فلكزها بنعل السيف بأمره، فأسقطت محسناً).
والله الهادي للحقّ.
المصدر: ظلامات فاطمة الزهراء - نقلاً عن "فوائد"