"اللهم أخرجني من حولي وقوتي إلى حولك وقوتك ومن عزمي إلى عزمك ومن انكساري إلى عزتك ومن ضيق إختياري إلى سعة إرادتك "
أتمنى أن لا يجمعني الله بإناس يحملون لي السوء في قلوبهم، أن لا يتعثر طريقي بأشخاصٍ يتمنون لي الألم، أتمنى أن لا أرافق سوى إناس يحبونني.
رُبما العيد القادم يجلس كلًّا منّا بجوار أمنيته التي ألح بها في الدعاء كثيرًا،
وهو يحمد اللّٰه بجوفه لأنه برغم استحالتها قد جعلها ربه حقًا.
وهو يحمد اللّٰه بجوفه لأنه برغم استحالتها قد جعلها ربه حقًا.
أنت لا تفهم، أنا لا أخاف وحشة الطريق، ولا أخشى النهاية، ولا تقلقني مدى صعوبة الأمر، ولا تهمني الخسارة، أنا أخاف من الأثر الذي يتركه كل هذا، أخاف ان أفقد نفسي في محاولة كسب الأشياء، أخاف أن أغادر الأشياء قبل أن تغادرني، أخاف أن ينتهي كل شيء ولا ينتهي هذا الخوف.
إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا 🤍