"فالله قد جعل لكل شيء قدرًا ينتهي إليه، للشدَّة قدر، وللرخاء قدر فلا يدوم أحدهما على الإنسان.. "
- "اللهُ لطيفٌ بعبادهِ".
في تفسير القرطبي قيل: "هو الذي لا يردُّ سائلهُ، ولا يُوئِس آمله"🤍
في تفسير القرطبي قيل: "هو الذي لا يردُّ سائلهُ، ولا يُوئِس آمله"🤍
"اجعل لك ورد يومي من القرآن
ولو كان صفحات معدوده ولا تتركه
ابداً مهما انشغلت ،فهو الغنى والزاد
لكل حياتك أبدا من الآن"
ولو كان صفحات معدوده ولا تتركه
ابداً مهما انشغلت ،فهو الغنى والزاد
لكل حياتك أبدا من الآن"
عن ام سلمة ـ رضي الله عنها ـ قالت:(كانت عامة وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم الصلاة الصلاة وما ملكت أيمانكم)
١ - رجب - ١٤٤٥هـ
﴿ فلا تظلموا فيهنَّ أنفسكم ﴾
قال ابن عباس:
في كلِّهن، ثم اختصَّ من ذلك أربعة أشهر، فجعلهنَّ حرمًا، وعظم حُرماتهنَّ، وجعل الذنب فيهنَّ أعظم، والعمل الصالح والأجر أعظم.
﴿ فلا تظلموا فيهنَّ أنفسكم ﴾
قال ابن عباس:
في كلِّهن، ثم اختصَّ من ذلك أربعة أشهر، فجعلهنَّ حرمًا، وعظم حُرماتهنَّ، وجعل الذنب فيهنَّ أعظم، والعمل الصالح والأجر أعظم.
قال رسول الله ﷺ:
{سَبَقَ الْمُفَرِّدُونَ قالوا: وَمَا الْمُفَرِّدُونَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟
قال: الذَّاكِرُونَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتُ}
رواه مسلم
{سَبَقَ الْمُفَرِّدُونَ قالوا: وَمَا الْمُفَرِّدُونَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟
قال: الذَّاكِرُونَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتُ}
رواه مسلم
ومن أَعظم صور الِاستعداد لِشهر رمضان:
كثرة الحَوقلة، وسؤال الله المعونه على ذكره وشكره وَحُسن عبادته.
كثرة الحَوقلة، وسؤال الله المعونه على ذكره وشكره وَحُسن عبادته.