Telegram Web
‏الوداع لا يقع إلا لمن يعشق بعينيه
‏أما ذاك الذي يُحب بروحه و قلبه، فلا ثمة انفصال أبداً.

‏- جلال الدين الرومي
وقرأتُ في عَيْنِ المَلِيحَةِ جُملةً
‏إعرابُها يا أنتَ إنَّكَ موطني
‏لا تُفصِحِي بالقولِ إنَّ عُيُونَنا
‏في البَوحِ أفصحُ من كلامِ الألْسُنِ
‏" إنّه يمتلك اللغة، رجلٌ مفتون باللغة، رجلٌ توجعه الكلمة الزائفة أكثر من طعنة سكينٍ "
اي أمرأة تلك التي ستكفيني بعد أن رفعتِ أنتِ سقف الكفاية إلى حدٍ تعجز عنه النساء
كلما سألوه هل تؤمن بالمعجزات أخبرهم أنه يؤمن بي .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تلوم أُم كلثوم حظها وسوء أختيارها في الحب
الذي لولاه لعاشت حياتها بسعادة..
أسعد الله صباح وجهك، أينما يضيء ويُشرق وأينما يُزهر بالأماكن لمجرّد اختياره بأن يطلّ فيها 🤍
وإن سألوك عن عشق الروح
قل أن تشعر إنك تتنفسه وأنتَ لا تراه
وأن تراه وأنتَ بعيدًا جدًا عنه
أن تغمرك رائحة عطره وهو ليس بقربك
أن تشعر به كلما زاد شوقك له
أن تلمسك ولو كلمة منه فتشعرك بالآمان
أن تختلط روحك بروحه كلما تذكرت عشقه
أن تشعر بخفقان قلبه دون أن تلمس يديه
فمن يتقن إحتواء الروح يبقى بالروح حاضرًا في عز الغياب..
أتظنُ مثلي عابرة؟
وأنا التي إذ مر طيفها مرة
أحتل كل الذاكرة!
لا تقابل الناس بأيدي مفتوحة.. سَتُصلب
كل الطرق في ذاكرتي
تظن بإنكَّ روما
"من يشعرك بالخطيئة، دائمًا غادرهُ فورًا لستَ مضطرًا أن يراكَ أحدٌ عكس جوهرك"
آه من أحاديثك
تحمل من المتعة ما يطرح في ذهني تساؤول
أي نوع من العجلات يملك الوقت معك؟!
لديك كتفٌ غير مرئي، حين تقول:
أُحبُّكِ، أميلُ برآسي إليه..
أنا التي تحب القصائد
وأُحبُّك
في حيرةٍ من أمري
أأهدي القصائد إليك
أم أهديك للقصائد!
- وإن إشتقت لي يوماً تعال إلي دون سرد شيء، تعال إلي محملاً تعبك أو سعادتك، محمل غيابك واشتياقك، محمل ذكرياتنا وأيامنا، فسأكون هنا.. بإنتظارك
أتصالح مع خياراتي العجولة، وأتقبّل تبعات إخفاقي، وأعطف على الندبة في روحي، وأفهم كيف يستغرق الوصول أحيانًا بضعة فخاخٍ ومنعطفات خاطئة، وأعيش بفكرة أنّ كل ما مرّ بي هيّأني لقادمٍ مختلف .
‏"ما لي سِواهُ مِنَ الأَنامِ أَنيسُ.."
أنا معك أبدو أسعد نساء الأرض وأجملهن🤍
2025/02/15 14:51:41
Back to Top
HTML Embed Code: