وأنت يارب الفلق أسمح للطمأنينة أن تسلل ما بين جوانحي، أن تخترق صلابة خوفي، وقلبي القلق
اعمق وصف للخيبة قول جبران خليل :
"ولكنك ارتضيت لي الأذى، وأنا الذي كنت أحسبك أرقُّ على قلبي مني"
"ولكنك ارتضيت لي الأذى، وأنا الذي كنت أحسبك أرقُّ على قلبي مني"
"في كل اجتماع محفوف بالألفة، ثمة عينان تحرس ضحكتك في كل مرة، تعتني بها، تُشاهدها كاملة احتفاءً بعذوبتك... مشهد شاعري لم يأخذ نصيبه من التأمل."
أنا بطبيعتي مقاتل، ولكنني بلغت قدرًا من النضج يسمح لي بالتمييز بين معركة يمكن أن تحقق أهدافها، ومعارك لا جدوى من خوضها.
جئتَ مفصلًا على مقاس ذائقتي .. كحُلم ،كخدعة سينمائيّة، كأي أمنيةٍ كنا نستبعد حدوثها، أو نظنها لا تخصنا .. وخُلِقَتْ من أجل أناس آخرين.
فوزي باكير يقول: "حين نُعبّر عن فرحنا بشيءٍ ما، نقول إنّه يردُّ الروح.. نحنُ نعيش بوصفنا أمواتاً
"وعندما تلج دائرة الحب تكون اللغة التي نعرفها قد عفى عليها الزمن، فالشيء الذي لا يمكن التعبير عنه بالكلمات لا يمكن إدراكه إلا بالصمت"
كل الذين أحكموا إغلاق أبواب قلوبهم خشية الوقوع في الحب، هم لا يدركون حقيقة أن السّارق لا يأتي عبر الأبواب
” صباح الخير عزيزي.. جميعنا نقف في طوابير مكدسة، تُلقى علينا أيامنا من الأعلى، فتسقط الأحمال على ظهورنا متباينة. منا يحمل يومه خفيفا ويعدو به، ومن يحمل يومه منحنياً ويعرج به، ومن يحمل يومه منكساً و يحبو به. لكننا جميعًا في النهاية نغيّر أماكننا. إياك أن تثق كثيرًا بالأرض التي تقف عليها، تحرّك، فلا شيء من هذا الجنون ثابت، ما ان تأمن حتى تهوي .”