لخّص الشيخ ابن عثيمين- رحمه الله- عمل المرأة وإباحته والمترتب عليه في عدة نقاط مهمة :

-خروج المرأة مِن بيت زوجها وترك أطفالها أمرٌ خطير، لأن المرأة ليست بحاجة إليه لأن زوجها مأمور بالتكسب مِن أجلها.

-الإسلام نظام متكامل ويحمِّل كل إنسان ما يليق بحاله، فعلى الزوج النفقة وعلى المرأة الرعاية في البيت.

-الجدة وإن كانت ذات شفقة على الولد، فإن شفقة الأم أشد، فينبغي ألَّا تترك بيتها لكيلا تحرم أولادها مِن حنانها وودها، ولكيلا تحرم نفسها من أولادها.

- إن أصرَّت المرأة أن تعمل، فيترتب على ذلك :

- أن تعمل في حقلٍ نسائي.
- إن كان أولادها يضطرون إليها وعجزت الجدة عن تلبية ذلك، فلا يجوز لها العمل مطلقا لا في حقلٍ نسائي ولا غيره وإن وفرت خادمة.

فـيا مـن أردتم أن تفوزوا وتغنموا
فـصلوا عـلى أزكـى الأنام وسلموا

كـمـا قــد أمـرتم فـالصلاة فـضيلةٌ
وكــنـزٌ مــن الله الـعـظيم ومَـغْـنَمُ

فصلوا على المبعوث للناس رحمةً
يـعـلّم بـالـشرع الـحـنيف ويـحكمُ

‏اللهُم عافية تُصاحب أُمي كظلها... 💦

الدنيا مهما كملت في متعها ولذائذها

          فما أسرع زوالها
هنيئا لمن عرف قدرها
وعمل لدار  لن ينال نعيمها إلا المتقون

والآخرة عند ربك للمتقين... 👌🏻🌸

عجبا لامرك أيها القلب .. رغم أنه لا أحد.. يراك .
لكنهم مبدعون... في.... وجعك ،،

أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ

لا إلَهَ إلَّا اللهُ وحْدَهُ لا شَرِيكَ له، له المُلْكُ وله الحَمْدُ، وهو علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ.

وفي صباح يوم الجمعة :
"أسألُ اللهَ الذي يسبِّح بحمده كلُّ شيء،
أن يجعل لي ولكم صحةً تامةً وبركةً دائمةً،
وأن يشملنا بكريم عفوِه وجميل ثوابِه وغفرانِه،
وأن يغفر خطايانا ويشافي مرضانا؛
ويعافي مبتلانا؛ ويرزق محتاجَنا؛
ويرحم موتانا وموتى المسلمين،
وأن يجمعنا ووالدينا ومن نحب في الفردوسِ الأعلى من الجنّة.

#أسعد_الله_صباحكم

قال ابنُ الجَوزِي رَحِمَهُ اللَّه :

"واللَّهِ لَو أنَّ مُؤمِنًا عَاقِلًا قَرَأَ :
سُورَةَ الحَدِيدِ ، وآخِرَ سُورَةِ الحَشرِ ، وآيَةَ الكُرسِيِّ ، وسُورَةَ الإخلاصِ بِتَفَكُّرٍ وتَدَبُّرٍ لَتَصَدَّعَ مِن خَشَّيَةِ اللَّهِ قَلبُه ، وتَحَيَّرَ فِي عَظَمَةِ اللَّهِ لُبُّه".


📚 [ "التَّذكِرَةُ فِي الوَعظِ" لابن الجوزي]

لا تدمع العين إلا إذا طهرت النفس، وزكت الروح، وصفى القلب، فعندئذ تأتي الرقة فتسيل الدمعة؛ 

بكى عبد اللّه بن رواحة
فبكت زوجته،
قال: ما يبكيك؟
قالت: رأيتك تبكي فبكيت،

فقال
إني ذكرت الآية "وإن منكم إلا واردها"
فلا أدري أنجو منها أم لا.

ولا تحزنْ على أمرٍ
جَرَعتَ لأجلهِ المُرّا

فلا تدري لعل اللهَ
يُحدِثُ بعدهُ أمرا 🤍