فكرة أن الله لا يكلف نفسًا إلا وسعها، فكرة مريحة جدًا، تدفعك بعيدًا عن جُرف الإنهيار، تعطيك حافزًا للتوسع، وتجعلك في حالة تصالح مع الحياة، لأنك تعلم أن التحديات تأتي على قياس استطاعتك، لن تكون فضفاضةً أبدًا ولا عميقة لحد الغرق، ولن تعرف ذلك حقيقةً حتى تنجو.

‏"لا أهتم بكون الأشياء عادية أو مميزة، بقدر اهتمامي بكونها حقيقية، أريدها حقيقية فقط، أستطيع لمسها دون أن ترتجف يداي قلقًا من تلاشيها"

‏"أحبك في إبتسام الوقت ، و أحبك في جفا أيامي"

‏"لا أقارن نفسي بأي شخص آخر، ولا أهتم أن أكون أفضل من غيري، أقارن نفسي بنفسي قبل عام، وأهتم لأكون أفضل من نفسي بعد عام"
‏- مارك توين.

🤍'

أتمنى أن تُدرك أنّني لم أراك أبدًا كخِطة بديلة أو كمَمر جانبي، لطالما رأيتك الحلول كُلها، لطالما كنت الطريق والسفر.

إنني اسأل الله دائمًا ألا أعُول على أحد، ألا أتّكئ على أحد، وأن أمضي مقاومًا في الحياة دون أن يلوي طريقي ضُعفي تجاه أحدٍ ما.

‏"بسم ربّ الحياة أنوي سبيل الخفة والارتفاع والسعد والسهالة، أنوي ان يباعد رب الحياة بيني وبين التعقيد والانقباض"

مِن أين تشرقُ هذه الشمس فاتنةً
‏من مشرق الكون أم من وجهِ محبوبي؟
‏إِذا استهلَّت صباح الخير من فمهِ
‏روى فؤداي بشيءٍ غير مسكوبِ