Forwarded from Creatures مَخلوقَاتٌ
Forwarded from زعفران
المرأة على النصف من الرجل في خمس:
1- في الميراث:
{ للذكر مثل حظ الأنثيين}
2- في الشهادة:
شهادة الرجل بشهادة امرأتين.
3- في العقيقة:
عن الغلام شاتان وعن الجارية شاة واحدة.
4- في الدية:
دية المرأة على نصف من دية الرجل.
5- في العتق:
- من اعتق غلاما كان فكاكه من النار.
- ومن اعتق جاريتين كانتا فكاكه من النار.
#فائدة
1- في الميراث:
{ للذكر مثل حظ الأنثيين}
2- في الشهادة:
شهادة الرجل بشهادة امرأتين.
3- في العقيقة:
عن الغلام شاتان وعن الجارية شاة واحدة.
4- في الدية:
دية المرأة على نصف من دية الرجل.
5- في العتق:
- من اعتق غلاما كان فكاكه من النار.
- ومن اعتق جاريتين كانتا فكاكه من النار.
#فائدة
Forwarded from قناة | أبي جعفر عبدالله الخليفي
التدجين بـ(الميمز)…
قد يرى بعض الناس أن من المشين لطلاب العلم الكلام في هذه الأمور، غير أن هذه المسائل لها اتصال بتشويه مفاهيم شرعية، وهدم أسر وتشتيت أبناء وإتعابهم نفسياً، ثم نحن نتعامل مع هذه النتائج في صورتها الأخيرة، فلا بد إذن من معالجة الداء منذ بداية ظهور أعراضه.
ما يسمى بـ"الميمز" هو نمط صور فكاهية منتشر بين أبناء الجيل الجديد، حيث يضعون صوراً ثابتة لقطط أو أشخاص بتعابير معينة، ثم يُركِّبون عليها كلاماً مضحكاً لمن تأمله مع الصورة.
ظهرت لي مرة صورة في الفيس بوك ونظرت في التعليقات فصارت تظهر لي هذه الصور باستمرار، وعامتها لقطط، لذا هي منتشرة بين كل الطبقات حتى الملتزمين والملتزمات.
لاحظت أن الصور التي تنتشر بين النساء (والرجال تبعاً) وتكون عليها تفاعلات كبيرة -لهذا تظهر لي- تتمحور حول مواضيع معينة.
وهي باختصار تحويل سوء خُلُق المرأة ونشوزها إلى حدث مضحك، ينبغي للرجل أن يتقبله على أنه نكتة.
قد تراني مبالغاً، ولكنك إن تتبعت ستتعجب من الأمر وأنه حقاً يتمحور حول هذه الجزئية.
فصورة تتكلم عن امرأة تمثل أنها نائمة لكي لا تحضِّر الفطور لزوجها، والصورة لطفلة نائمة.
وأخرى لقطة مرسومة بالذكاء الاصطناعي وهي تبكي وعليها عبارة: (اتصل بماما خليها تجي تخودني) ويعلق عليها صاحب المنشور أن المرأة تقول هذا إذا لم يرضَ الرجل أن تضع له زوجته ثلجة على قفاه، ومرة كتبوا إذا لم يرضَ أن تعضه، وأخرى كتبوا إذا لم يرضَ أن تصرخ في أذنه.
وأخرى فيها صورة رجل مرسوم على يده آثار العض وفتاة تبكي خلف والدها، ووالدها يقول: (ابنتي لا تفعل ذلك بدون سبب، لا شك أنك استفززتها).
وأخرى صورة قطط تتقاتل، تصوِّر أن امرأة تقاتل زوجها وتكلمه باستهانة، وعلقت عليها الكاتبة بأنها بهذه الطريقة تعاملت مع وصية أمها لها في أن تداري زوجها.
وأخرى تذكر أن الرجل مطحون من الديون والتعب في العمل، وهي تدخل تنكِّد عليه أو تطلب منه مالاً وفيراً.
تأمَّل في كل هذه التصورات، كلها تتمحور حول أذية الرجل بدنياً ونفسياً، أو عدم القيام بحقه، ولو كان شيئاً عابراً لتركتُه ولكنني وجدت أن هذا بالذات هو المنتشر، وما ذكرتها عيِّنات، وكثيراً ما يُخرِج المرء في المزاح مكنونات نفسه.
ونحن في زماننا تنتشر النسوية والاستحقاقية وأساطير يُبرَّر بها سوء الخلق وعدم ضبط النفس، مثل الأنوثة الحقيقية (والتي تساوي الإفراط في الدلال إلى درجة سوء الخلق) أو الرجولة الحقيقية (وهو الإفراط في الاحتمال إلى درجة سقوط الحق وإفساد الطرف الآخر) وأمر الهرمونات وغيرها.
فتكرار مثل هذه المادة في سياق مضحك له أحد نتيجتين:
النتيجة الأولى: أن تتقبل المرأة هذه السلوكيات، ومحاكاتها لها، وعدم اعتبارها عيوباً ينبغي إصلاحها أو ذنوباً ينبغي الاستغفار منها، فالمشكلة في زماننا أن كلاً من الرجل والمرأة يغلطان، ولكن غلط المرأة يحظى بتبريرات أكبر مع نفَس المظلومية المنتشر (وأعلم أنهم سيعلقون على كلامي بأنني أسكت عن الرجل وهذا كذب).
والنتيجة الثانية: أن يتدجن الرجل ولا يمارس قوامته، وهذا يُفسِد البيت ولا يصلحه، بل ذلك نقص في دينه ورجولته.
وفي الشريعة الحث على الصبر على ما يصدر من النساء من أمور لا تكاد تخلو منها امرأة، كما ورد في الحديث: «لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقاً أحب منها آخر» والحديث الوارد في أنهن خلقن من ضلع أعوج وإن استمتعت بها استمتعت بها على عوج.
غير أن ذلك لا يفتح الباب على مصراعيه للنشوز وسوء الخُلُق وعدم إصلاح النفس، والتحجج بالهرمونات لترك الاعتذار وإصلاح النفس.
فقد ورد الخبر في كفران العشير وأنه من أسباب دخول النساء النار، وورد الحديث في لعن من تمتنع عن فراش زوجها، عن عبد الله بن عمرو بن العاص أنه قال: «لا ينظر الله تبارك وتعالى إلى امرأة لا تشكر لزوجها وهي لا تستغني عنه» رُوي مرفوعاً، والصواب أنه من كلام عبد الله بن عمرو.
وكثير من الدعاة والمثقفين والمؤثِّرين يكتفون بجزء من الخطاب الشرعي محاباةً للجمهور النسائي، وفي محاولة لإنقاذهن من الإلحاد أو كره الدين، تلك الورقة التي تلوِّح بها كثير منهن دائماً في عملية ابتزاز عاطفي لا ينبغي أن تدخل في البحث العقدي والشرعي، وقد قال تعالى: {وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا} [الأحزاب].
ولا أنسى تلك الرسالة التي نشرها بعض الدعاة عن شخص يقول إن أمه صرحت له أنها متمسكة بقائمة المنقولات، لأن بناتها لا يبنين بيتاً لما هُنَّ عليه من سوء الخُلُق، فتريد هذه الورقة لتربط بها الرجل، وهذا مثال على التعايش مع سوء الخُلُق وإيجاد حلول مزعومة، وهي ظالمة ومدمرة، فتلك الصور (الميمزات) لا يمكن أن نفصلها عن هذا الواقع المشاهد.
قد يرى بعض الناس أن من المشين لطلاب العلم الكلام في هذه الأمور، غير أن هذه المسائل لها اتصال بتشويه مفاهيم شرعية، وهدم أسر وتشتيت أبناء وإتعابهم نفسياً، ثم نحن نتعامل مع هذه النتائج في صورتها الأخيرة، فلا بد إذن من معالجة الداء منذ بداية ظهور أعراضه.
ما يسمى بـ"الميمز" هو نمط صور فكاهية منتشر بين أبناء الجيل الجديد، حيث يضعون صوراً ثابتة لقطط أو أشخاص بتعابير معينة، ثم يُركِّبون عليها كلاماً مضحكاً لمن تأمله مع الصورة.
ظهرت لي مرة صورة في الفيس بوك ونظرت في التعليقات فصارت تظهر لي هذه الصور باستمرار، وعامتها لقطط، لذا هي منتشرة بين كل الطبقات حتى الملتزمين والملتزمات.
لاحظت أن الصور التي تنتشر بين النساء (والرجال تبعاً) وتكون عليها تفاعلات كبيرة -لهذا تظهر لي- تتمحور حول مواضيع معينة.
وهي باختصار تحويل سوء خُلُق المرأة ونشوزها إلى حدث مضحك، ينبغي للرجل أن يتقبله على أنه نكتة.
قد تراني مبالغاً، ولكنك إن تتبعت ستتعجب من الأمر وأنه حقاً يتمحور حول هذه الجزئية.
فصورة تتكلم عن امرأة تمثل أنها نائمة لكي لا تحضِّر الفطور لزوجها، والصورة لطفلة نائمة.
وأخرى لقطة مرسومة بالذكاء الاصطناعي وهي تبكي وعليها عبارة: (اتصل بماما خليها تجي تخودني) ويعلق عليها صاحب المنشور أن المرأة تقول هذا إذا لم يرضَ الرجل أن تضع له زوجته ثلجة على قفاه، ومرة كتبوا إذا لم يرضَ أن تعضه، وأخرى كتبوا إذا لم يرضَ أن تصرخ في أذنه.
وأخرى فيها صورة رجل مرسوم على يده آثار العض وفتاة تبكي خلف والدها، ووالدها يقول: (ابنتي لا تفعل ذلك بدون سبب، لا شك أنك استفززتها).
وأخرى صورة قطط تتقاتل، تصوِّر أن امرأة تقاتل زوجها وتكلمه باستهانة، وعلقت عليها الكاتبة بأنها بهذه الطريقة تعاملت مع وصية أمها لها في أن تداري زوجها.
وأخرى تذكر أن الرجل مطحون من الديون والتعب في العمل، وهي تدخل تنكِّد عليه أو تطلب منه مالاً وفيراً.
تأمَّل في كل هذه التصورات، كلها تتمحور حول أذية الرجل بدنياً ونفسياً، أو عدم القيام بحقه، ولو كان شيئاً عابراً لتركتُه ولكنني وجدت أن هذا بالذات هو المنتشر، وما ذكرتها عيِّنات، وكثيراً ما يُخرِج المرء في المزاح مكنونات نفسه.
ونحن في زماننا تنتشر النسوية والاستحقاقية وأساطير يُبرَّر بها سوء الخلق وعدم ضبط النفس، مثل الأنوثة الحقيقية (والتي تساوي الإفراط في الدلال إلى درجة سوء الخلق) أو الرجولة الحقيقية (وهو الإفراط في الاحتمال إلى درجة سقوط الحق وإفساد الطرف الآخر) وأمر الهرمونات وغيرها.
فتكرار مثل هذه المادة في سياق مضحك له أحد نتيجتين:
النتيجة الأولى: أن تتقبل المرأة هذه السلوكيات، ومحاكاتها لها، وعدم اعتبارها عيوباً ينبغي إصلاحها أو ذنوباً ينبغي الاستغفار منها، فالمشكلة في زماننا أن كلاً من الرجل والمرأة يغلطان، ولكن غلط المرأة يحظى بتبريرات أكبر مع نفَس المظلومية المنتشر (وأعلم أنهم سيعلقون على كلامي بأنني أسكت عن الرجل وهذا كذب).
والنتيجة الثانية: أن يتدجن الرجل ولا يمارس قوامته، وهذا يُفسِد البيت ولا يصلحه، بل ذلك نقص في دينه ورجولته.
وفي الشريعة الحث على الصبر على ما يصدر من النساء من أمور لا تكاد تخلو منها امرأة، كما ورد في الحديث: «لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقاً أحب منها آخر» والحديث الوارد في أنهن خلقن من ضلع أعوج وإن استمتعت بها استمتعت بها على عوج.
غير أن ذلك لا يفتح الباب على مصراعيه للنشوز وسوء الخُلُق وعدم إصلاح النفس، والتحجج بالهرمونات لترك الاعتذار وإصلاح النفس.
فقد ورد الخبر في كفران العشير وأنه من أسباب دخول النساء النار، وورد الحديث في لعن من تمتنع عن فراش زوجها، عن عبد الله بن عمرو بن العاص أنه قال: «لا ينظر الله تبارك وتعالى إلى امرأة لا تشكر لزوجها وهي لا تستغني عنه» رُوي مرفوعاً، والصواب أنه من كلام عبد الله بن عمرو.
وكثير من الدعاة والمثقفين والمؤثِّرين يكتفون بجزء من الخطاب الشرعي محاباةً للجمهور النسائي، وفي محاولة لإنقاذهن من الإلحاد أو كره الدين، تلك الورقة التي تلوِّح بها كثير منهن دائماً في عملية ابتزاز عاطفي لا ينبغي أن تدخل في البحث العقدي والشرعي، وقد قال تعالى: {وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا} [الأحزاب].
ولا أنسى تلك الرسالة التي نشرها بعض الدعاة عن شخص يقول إن أمه صرحت له أنها متمسكة بقائمة المنقولات، لأن بناتها لا يبنين بيتاً لما هُنَّ عليه من سوء الخُلُق، فتريد هذه الورقة لتربط بها الرجل، وهذا مثال على التعايش مع سوء الخُلُق وإيجاد حلول مزعومة، وهي ظالمة ومدمرة، فتلك الصور (الميمزات) لا يمكن أن نفصلها عن هذا الواقع المشاهد.
Forwarded from أصحاب الحديث
تذكير_الآباء_بالسنن_المهجورة_في_تربية_الأبناء.pdf
13.5 MB
تذكير الآباء بالسنن المهجورة في تربية الأبناء
كتاب نافع جداً فيه فوائد لا تجدها في غيره ، لأخينا الشيخ أبي معاذ محمود بن إمام آل موافي رحمه الله وغفر له .
انشروه من دل على خير فله مثل أجر فاعله .
كتاب نافع جداً فيه فوائد لا تجدها في غيره ، لأخينا الشيخ أبي معاذ محمود بن إمام آل موافي رحمه الله وغفر له .
انشروه من دل على خير فله مثل أجر فاعله .
ربَّاتُ الخُدور
https://youtu.be/uiWAdN76U4k?si=-_1J1E9PBQ9eot1C
مهم لكل مسلم..
ولكل امرأة تغالي في المهور والمتطلبات الزوجية..
ولكل امرأة تغالي في المهور والمتطلبات الزوجية..
Forwarded from ذَواتُ فِطرَة
عجيب أمر أبي الدحداح وعجيب أمر امرأته..
يسمع أبو الدحداح قول الله تعالى:
{من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا} فيبادر مباشرة إلى التبرع ببستانه الذي فيه ٦٠٠ نخلة، ومن يعرف بيئة العرب وسيرتهم يعرف ضخامة هذا الرقم من النخل! ولكن ليس العجب في ذلك فقط.
الأعجب أن يذهب إلى امرأته وهي في البستان فينادي من خارج البستان أن اخرجي فقد أقرضته ربي، فهاتي متاعك وعيالك واخرجي
كان المتوقع مهما كانت امرأة صالحة أن تناقشه حتى، لكن الذي حدث هو أنها قالت له: "ربح البيع أبا الدحداح ربح البيع"
عجيب والله عجيب.. فعلا تحتاج النساء
لقدوات واتباع سير الصحابيات لتفقه في كيفية تكوين نفسيتهن تلك .. رضي الله عن الصحابة ونساء الصحابة أجمعين.
يسمع أبو الدحداح قول الله تعالى:
{من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا} فيبادر مباشرة إلى التبرع ببستانه الذي فيه ٦٠٠ نخلة، ومن يعرف بيئة العرب وسيرتهم يعرف ضخامة هذا الرقم من النخل! ولكن ليس العجب في ذلك فقط.
الأعجب أن يذهب إلى امرأته وهي في البستان فينادي من خارج البستان أن اخرجي فقد أقرضته ربي، فهاتي متاعك وعيالك واخرجي
كان المتوقع مهما كانت امرأة صالحة أن تناقشه حتى، لكن الذي حدث هو أنها قالت له: "ربح البيع أبا الدحداح ربح البيع"
عجيب والله عجيب.. فعلا تحتاج النساء
لقدوات واتباع سير الصحابيات لتفقه في كيفية تكوين نفسيتهن تلك .. رضي الله عن الصحابة ونساء الصحابة أجمعين.
Forwarded from ذَواتُ فِطرَة
ربَّاتُ الخُدور
عجيب أمر أبي الدحداح وعجيب أمر امرأته.. يسمع أبو الدحداح قول الله تعالى: {من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا} فيبادر مباشرة إلى التبرع ببستانه الذي فيه ٦٠٠ نخلة، ومن يعرف بيئة العرب وسيرتهم يعرف ضخامة هذا الرقم من النخل! ولكن ليس العجب في ذلك فقط. الأعجب أن…
فعلا أين نساؤنا اليوم من هذا..
تجد بعض النساء قد يقمن الدنيا ويقعدنها إذا ما أعطى زوجها مالا "لأمه" وتحاسبه على كل ميليغرام أدخله على بيت والديه ويا ويله إذا علمت زوجته بأنه أهدى والديه شيئا أو أعان أحدا من إخوته.. -طبعا دون أن ننسى الإشارة إلى أن هذا الرجل الذي تفعل به زوجته مثل هذا عليه حتما أن يراجع رجولته، إذ أنه عوض أن يكون سيدا في بيته أصبح مسوداً.. والله المستعان-
فالتي تفعل هذا بكل تأكيد هي أبعد ما تكون عن أن ترحم "غريبا"!
نعوذ بالله من شرور أنفسنا..
نسأل الله أن يوفقنا للاقتداء بتلكم النقيات الطاهرات العفيفات وأن يجعلنا منهن ويحشرنا معهن..
#الغيداء
تجد بعض النساء قد يقمن الدنيا ويقعدنها إذا ما أعطى زوجها مالا "لأمه" وتحاسبه على كل ميليغرام أدخله على بيت والديه ويا ويله إذا علمت زوجته بأنه أهدى والديه شيئا أو أعان أحدا من إخوته.. -طبعا دون أن ننسى الإشارة إلى أن هذا الرجل الذي تفعل به زوجته مثل هذا عليه حتما أن يراجع رجولته، إذ أنه عوض أن يكون سيدا في بيته أصبح مسوداً.. والله المستعان-
فالتي تفعل هذا بكل تأكيد هي أبعد ما تكون عن أن ترحم "غريبا"!
نعوذ بالله من شرور أنفسنا..
نسأل الله أن يوفقنا للاقتداء بتلكم النقيات الطاهرات العفيفات وأن يجعلنا منهن ويحشرنا معهن..
#الغيداء
Forwarded from صيد فوائد المشايخ
الإسلام جاء بتهذيب الفطرة لا بالغائها الانثى تريد أن تسمع ثناءً من غير انثى
الشيخ محمد خيري
#أمومةـواعية
راعوا ده فى التربية وشبع بنتك واحتوايها
الشيخ محمد خيري
#أمومةـواعية
راعوا ده فى التربية وشبع بنتك واحتوايها
كانت عائشة -رضي الله عنها- تتصدق بعشرة آلاف ودرعها مخروق،
وكانت تقول: لاحاجة لي بالدنيا بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم. ﷺ
كتاب القناعة لابن السني
وكانت تقول: لاحاجة لي بالدنيا بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم. ﷺ
كتاب القناعة لابن السني
الأنوثة الآسرة
أفضل صفة في المرأة المؤمنة هي أن تكون حيية مطواعة سهلة لينة، وكلما نقصت هذه الصفات فيها نقصت أنوثتها بحسب درجة نقصان تلك الصفات.
نقص الأنوثة من هذا النوع لا يُجبر بكثرة الطبخ والتنظيف ووضع عشرة طبقات من المكياج وأحمر الشفاه، والاعتناء بأفضل ما يمكن بالأبناء والبيت في اليوم لا يجبر سخريتك من زوجك أو منتك عليه أو تلك النظرة -نظرة الاستصغار أو الاستحقار- التي أعطيتيها له وأنت في طريقك للقيام بواجب معين في الأمس، مهما كانت مكانتك العلمية والاجتماعية.
الزوج لا يُعاشر بالاستعلاء والاستنكاف من أن يقال له حلو الكلام مما يُحبه هو، ولا فرق في ذلك بأن يحب أن يقال له أبو فلان، أو حبيب قلبي، أو سيدي، مما هو على العادة أو على غير العادة، ولا يعاب في طلب ذلك من زوجته.
لكن أن تأبى الأنثى وتستنكف من الخضوع بالقول لزوجها هو على خلاف العادة السوية، وهو ما يعاب شرعًا وعرفًا في شخصيتها وهو ما يجب أن يُعالج.
هذا الأمر حتى النسويات يعرفنه جيدًا ويطبقنه في الحرام مع من تهوى قلوبهن، فشعاراتهن عن الكرامة وذم السلطة الذكورية تنهدم إذا تعلقت برجل ما، وانظري إلى كلام هذه المرأة السلفع الشاعرة لميعة عباس المحققة لذاتها في عرف النسويات، قالت في قصيدة تعاتب زوجها أو حبيبها:
سيدي، طفلي، ترى
أينَ قضيتَ الليلَ ليلَ الأحدِ؟!
إلى أن قالت:
عش كما شئت: فراشًا، بلبلًا،
نحلةً، أشرك معي، أو وحّدِ
أنا أهواك كما أنت استرح
لا تبادرني بعذرٍ في غد
هذه المرأة السلفع قالت: "سيدي" لتخبر بمكانته عندها ثم قالت: "طفلي" لتخبر كم أنها متفهمة للطيش الذي يقع من الإنسان البالغ كما يقع من الطفل، ثم أخبرته كم أنها تحبه سواء تزوج عليها أو لم يتزوج وأنه لا يحتاج أن يبرر لها، فهي تعذره من غير تبرير على كل حال.
هذه الأنوثة الآسرة واللين في العتاب والكلام، وهذا الذكاء العاطفي؛ أنتِ أيتها المرأة المسلمة الحيية المطواعة لربها ثم زوجها أولى به بالحلال مع زوجك من هؤلاء السلافع، إذن فلتتركي الخلق السيء لأهله فهو لا يليق إلا بهم.
اعلمي أن الزوج لا يُعاشر إلا بحسن الخلق والليونة، والسهولة، والمرونة في التعامل مع طلباته.
وكلما كانت المرأة مطواعة من هذه النواحي كَمُلت أنوثتها، وحسنت عشرتها، وازداد زوجها حبًا وإكراما لها، وإن لم يقابلها بما تتوقع من حب وإكرام، فلن يضيع حسن خلقها وإحسانها عند الله تعالى.
#ربات_الخدور
أفضل صفة في المرأة المؤمنة هي أن تكون حيية مطواعة سهلة لينة، وكلما نقصت هذه الصفات فيها نقصت أنوثتها بحسب درجة نقصان تلك الصفات.
نقص الأنوثة من هذا النوع لا يُجبر بكثرة الطبخ والتنظيف ووضع عشرة طبقات من المكياج وأحمر الشفاه، والاعتناء بأفضل ما يمكن بالأبناء والبيت في اليوم لا يجبر سخريتك من زوجك أو منتك عليه أو تلك النظرة -نظرة الاستصغار أو الاستحقار- التي أعطيتيها له وأنت في طريقك للقيام بواجب معين في الأمس، مهما كانت مكانتك العلمية والاجتماعية.
الزوج لا يُعاشر بالاستعلاء والاستنكاف من أن يقال له حلو الكلام مما يُحبه هو، ولا فرق في ذلك بأن يحب أن يقال له أبو فلان، أو حبيب قلبي، أو سيدي، مما هو على العادة أو على غير العادة، ولا يعاب في طلب ذلك من زوجته.
لكن أن تأبى الأنثى وتستنكف من الخضوع بالقول لزوجها هو على خلاف العادة السوية، وهو ما يعاب شرعًا وعرفًا في شخصيتها وهو ما يجب أن يُعالج.
هذا الأمر حتى النسويات يعرفنه جيدًا ويطبقنه في الحرام مع من تهوى قلوبهن، فشعاراتهن عن الكرامة وذم السلطة الذكورية تنهدم إذا تعلقت برجل ما، وانظري إلى كلام هذه المرأة السلفع الشاعرة لميعة عباس المحققة لذاتها في عرف النسويات، قالت في قصيدة تعاتب زوجها أو حبيبها:
سيدي، طفلي، ترى
أينَ قضيتَ الليلَ ليلَ الأحدِ؟!
إلى أن قالت:
عش كما شئت: فراشًا، بلبلًا،
نحلةً، أشرك معي، أو وحّدِ
أنا أهواك كما أنت استرح
لا تبادرني بعذرٍ في غد
هذه المرأة السلفع قالت: "سيدي" لتخبر بمكانته عندها ثم قالت: "طفلي" لتخبر كم أنها متفهمة للطيش الذي يقع من الإنسان البالغ كما يقع من الطفل، ثم أخبرته كم أنها تحبه سواء تزوج عليها أو لم يتزوج وأنه لا يحتاج أن يبرر لها، فهي تعذره من غير تبرير على كل حال.
هذه الأنوثة الآسرة واللين في العتاب والكلام، وهذا الذكاء العاطفي؛ أنتِ أيتها المرأة المسلمة الحيية المطواعة لربها ثم زوجها أولى به بالحلال مع زوجك من هؤلاء السلافع، إذن فلتتركي الخلق السيء لأهله فهو لا يليق إلا بهم.
اعلمي أن الزوج لا يُعاشر إلا بحسن الخلق والليونة، والسهولة، والمرونة في التعامل مع طلباته.
وكلما كانت المرأة مطواعة من هذه النواحي كَمُلت أنوثتها، وحسنت عشرتها، وازداد زوجها حبًا وإكراما لها، وإن لم يقابلها بما تتوقع من حب وإكرام، فلن يضيع حسن خلقها وإحسانها عند الله تعالى.
#ربات_الخدور
Forwarded from الذكر الحكيم
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from مكتبة الشيخ أحمد بن ناصر الطيار
[قصة عجيبة مؤثرة، يظهر فيها أثر الصدق مع الله في الشفاء من المرض]:
أرسلت لي امرأة ثقة صالحة قصتها العجيبة، فقالت:
"قدّر الله تبارك وتعالى أن وقع علي حادث، وكسرت عندي الترقوة وخلع الكتف, فأخذوني وأنا لا أشعر إلا بوجع طفيف، لكن سرعان ما تورمت يدي وانتفخت أضعاف أضعاف أضعاف ما كانت عليه، وجعلت أشعر بالألم بعدد الأنفاس التي في صدري، بل حتى النفس كان يؤلمني لأنه يحركها، فأخذوا عليّ أشعة ثم أخبروني بأنّ هناك كسر في الترقوة وخلع في الكتف، فاسترجعت، وقال الطبيب: لابد من عملية, ووضع مثبّتات لتثبيت الكسر والخلع الكبير, الذي لولا فضل الله وحده لقطعت يدي، فمضيت إلى المستشفى للفحوصات، وقد كنت أردد هذه الدعوة في كل حين: اللهم اجبرني من غير مشرط ولا طيب, يا جبار السموات والأرض، وفي اليوم الثالث جاؤوا لي بمريضة في نفس الجناح الذي أنام فيه, ورأيتها تصرخ وتبكي بشدة, وتتألم وتنادي, وكأنها تعرضت لشيء يفوق قدرتها على التحمل، فجئت أواسيها وأصبّرها حتى سكنت ونامت، فدعوت بعدها وكررت هذه الدعوة، ودخل في قلبي شيء من الخوف، فكلّ إنسان يخاف الألم, فكيف لو كان بهذه الصورة.
قالت: مضيت أواسي كل من الجناح النسائي، وأنا أردد: من كان في عون أخيه كان الله في عونه، وقدّر الله أنّ الأطباء أخبروني في اليوم الخامس أن غدًا سيجرون لي العملية.
فجهزوني صباحًا وأخذوني، فقلت في نفسي: اللهم رب الأولين والآخرين لا تجعل رجلًا يكشف ستري، فدخلت, فوضعوا الإبر في يدي, فغفوت غفوة أسمع فيها كل من هو حولي، ولا يسمعون إجابتي فقالوا: توقف عندها النبض، فأخرجوني للإنعاش، ورجعت لسريري دون عملية، وقالوا: لابد من فحص عند طبيب القلب لنرى ما الذي تعاني منه، تركوني ما يقارب سبعةَ أيام أخرى تحت الفحوصات وغير ذلك،
وكنت كل يوم أدْهن يدي بزيت زيتون قُرئ فيه, وما تركت الصلاة في عيني ولا قيام الليل، وفي ليلة اليوم الثالث عشر كنت أدعو الله تبارك وتعالى, فجرى في يدي ماء بارد من الكتف حتى أظفاري، فشعرت بحاجتي لرفع يدي وأنا منذ ثلاثة عشر يومًا ما رفعتها ولا حركتها أبدًا, حتى تحولت إلى اللون الأزرق بالكامل، فرفعتها وكانت بجانبي أختي نائمة، فقلت لها: قومي وانهضي، لقد رفعت يدي، فلم تجبني فهي متعبة جدًا بسبب خدمتي والوقوف على حاجتي، ثم جاءتني الممرضات فجرًا فقالوا: لابد من عمل أشعة جديدة غدًا, وسيأتي الطبيب الخبير ليقرّر العملية, لكنه يحتاج لأشعة جديدة، وفي صباح اليوم حضر الطبيب الخبير فرأى أشعتي القديمة، وهو يأخذ نفسًا عميقًا للمنظر الذي رآه، فأخبرته أن هناك أشعة جديدة، ورفعت يدي أمامه، فاندهش؛ كيف لي أن أرفع يدي، وزال الانتفاخ، ورجع لونها الطبيعي، فطلب من الممرضة أن تكشف علي، ليرى هل هناك من رابط قوي محكم بشدة، فلم يجد؛ لأني أزلته ليلًا، فسألني باللغة الإنجليزية: كيف حصل معك هذا؟ وهو يكرر كلمة: "مستحيل" بالإنجليزي، فأخبرته أني سألت الله الذي بيده كل شيء فأجابني ليلًا, مع أني أخذت بجميع الأسباب ومنها الرقية والدعاء وجبر الخواطر، وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان، فقال لي: كنت أبحث عن حقيقة الإسلام منذ زمن بعيد واليوم: أنا أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله، فأسلم، وكتب لي الخروج، فقد جبر الله كسر الترقوة بلا مشرط ولا طبيب يداويني، ولم يكشف رجلٌ جسدي، وردّ الخلع لمكانه، ونجّاني بعد ثلاثة عشر يومًا مضت بسكينة وطمأنينة وصبر واحتساب ورضا".
فتأمل كيف أنّ ثقتها القوية بالله، وتوكلّها عليه، وإلحاحها بالدعاء والتضرع، وإحسانها إلى الناس بمواساتهم وتخفيف مصابهم: كان سببًا في شفائها من المرض، بل وأكرمها الله – لصدقها معه وثقتها به - بإسلام الطبيب، ويالها من كرامة وفضل أن تكون السبب في إسلامه وهدايته.
فكن مع الله في كلّ أمورك، وإذا أصابتك مصيبة فالجأ إليه بالدعاء والتضرع، وأحسن إلى الناس لوجه الله، ولا تسْتعظم على الله أيّ شيء، فالله أعظم وأكبر، وهو القادر على كل شيء.
أرسلت لي امرأة ثقة صالحة قصتها العجيبة، فقالت:
"قدّر الله تبارك وتعالى أن وقع علي حادث، وكسرت عندي الترقوة وخلع الكتف, فأخذوني وأنا لا أشعر إلا بوجع طفيف، لكن سرعان ما تورمت يدي وانتفخت أضعاف أضعاف أضعاف ما كانت عليه، وجعلت أشعر بالألم بعدد الأنفاس التي في صدري، بل حتى النفس كان يؤلمني لأنه يحركها، فأخذوا عليّ أشعة ثم أخبروني بأنّ هناك كسر في الترقوة وخلع في الكتف، فاسترجعت، وقال الطبيب: لابد من عملية, ووضع مثبّتات لتثبيت الكسر والخلع الكبير, الذي لولا فضل الله وحده لقطعت يدي، فمضيت إلى المستشفى للفحوصات، وقد كنت أردد هذه الدعوة في كل حين: اللهم اجبرني من غير مشرط ولا طيب, يا جبار السموات والأرض، وفي اليوم الثالث جاؤوا لي بمريضة في نفس الجناح الذي أنام فيه, ورأيتها تصرخ وتبكي بشدة, وتتألم وتنادي, وكأنها تعرضت لشيء يفوق قدرتها على التحمل، فجئت أواسيها وأصبّرها حتى سكنت ونامت، فدعوت بعدها وكررت هذه الدعوة، ودخل في قلبي شيء من الخوف، فكلّ إنسان يخاف الألم, فكيف لو كان بهذه الصورة.
قالت: مضيت أواسي كل من الجناح النسائي، وأنا أردد: من كان في عون أخيه كان الله في عونه، وقدّر الله أنّ الأطباء أخبروني في اليوم الخامس أن غدًا سيجرون لي العملية.
فجهزوني صباحًا وأخذوني، فقلت في نفسي: اللهم رب الأولين والآخرين لا تجعل رجلًا يكشف ستري، فدخلت, فوضعوا الإبر في يدي, فغفوت غفوة أسمع فيها كل من هو حولي، ولا يسمعون إجابتي فقالوا: توقف عندها النبض، فأخرجوني للإنعاش، ورجعت لسريري دون عملية، وقالوا: لابد من فحص عند طبيب القلب لنرى ما الذي تعاني منه، تركوني ما يقارب سبعةَ أيام أخرى تحت الفحوصات وغير ذلك،
وكنت كل يوم أدْهن يدي بزيت زيتون قُرئ فيه, وما تركت الصلاة في عيني ولا قيام الليل، وفي ليلة اليوم الثالث عشر كنت أدعو الله تبارك وتعالى, فجرى في يدي ماء بارد من الكتف حتى أظفاري، فشعرت بحاجتي لرفع يدي وأنا منذ ثلاثة عشر يومًا ما رفعتها ولا حركتها أبدًا, حتى تحولت إلى اللون الأزرق بالكامل، فرفعتها وكانت بجانبي أختي نائمة، فقلت لها: قومي وانهضي، لقد رفعت يدي، فلم تجبني فهي متعبة جدًا بسبب خدمتي والوقوف على حاجتي، ثم جاءتني الممرضات فجرًا فقالوا: لابد من عمل أشعة جديدة غدًا, وسيأتي الطبيب الخبير ليقرّر العملية, لكنه يحتاج لأشعة جديدة، وفي صباح اليوم حضر الطبيب الخبير فرأى أشعتي القديمة، وهو يأخذ نفسًا عميقًا للمنظر الذي رآه، فأخبرته أن هناك أشعة جديدة، ورفعت يدي أمامه، فاندهش؛ كيف لي أن أرفع يدي، وزال الانتفاخ، ورجع لونها الطبيعي، فطلب من الممرضة أن تكشف علي، ليرى هل هناك من رابط قوي محكم بشدة، فلم يجد؛ لأني أزلته ليلًا، فسألني باللغة الإنجليزية: كيف حصل معك هذا؟ وهو يكرر كلمة: "مستحيل" بالإنجليزي، فأخبرته أني سألت الله الذي بيده كل شيء فأجابني ليلًا, مع أني أخذت بجميع الأسباب ومنها الرقية والدعاء وجبر الخواطر، وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان، فقال لي: كنت أبحث عن حقيقة الإسلام منذ زمن بعيد واليوم: أنا أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله، فأسلم، وكتب لي الخروج، فقد جبر الله كسر الترقوة بلا مشرط ولا طبيب يداويني، ولم يكشف رجلٌ جسدي، وردّ الخلع لمكانه، ونجّاني بعد ثلاثة عشر يومًا مضت بسكينة وطمأنينة وصبر واحتساب ورضا".
فتأمل كيف أنّ ثقتها القوية بالله، وتوكلّها عليه، وإلحاحها بالدعاء والتضرع، وإحسانها إلى الناس بمواساتهم وتخفيف مصابهم: كان سببًا في شفائها من المرض، بل وأكرمها الله – لصدقها معه وثقتها به - بإسلام الطبيب، ويالها من كرامة وفضل أن تكون السبب في إسلامه وهدايته.
فكن مع الله في كلّ أمورك، وإذا أصابتك مصيبة فالجأ إليه بالدعاء والتضرع، وأحسن إلى الناس لوجه الله، ولا تسْتعظم على الله أيّ شيء، فالله أعظم وأكبر، وهو القادر على كل شيء.
دايما بكره مقارنات المدير والزميل لسبب أن الإنسان في المواقف العابرة والمؤقتة يقدر يضبط نفسه.
لكن الحياة الزوجية والأسرية فيها حيااااااة يعني تقريبا 24 ساعة. وهو مكان الراحة يعني نفسيا الواحد يعتبر البيت مكان للراحة والحياة الأسرية فيها تسامح أكثر من الشغل.
أكيد التقصير في الشغل 24 ساعة 7 أيام هيبقى أكثر من شغل 8 ساعات 5 أيام.
زميلي ممكن مكلموش خالص وأترك التعامل معه، بالتالي أعدي حاجات لكن زوجي هروح منه فين؟
طب ما الرجل برضو يسكت عن زميله ومديره عادي.
مافيش بيني وبين مديري عقد زواج عشان أستنى منه يتسامح مع أخطائي، طبيعي يخصم من مرتبي لأني بالنسبة له فلوس.
زوجي أنا متوقعة منه يسامحني في أخطائي أو يتعامل معايا بلطف.
وهو كذلك أنا بتحمل منه حاجات ماحدش بيتحملها.
البيت أنا متوقعة فيه جو غير اللي في الشغل !
ده مش مبرر للتقصير، بس مبرر لأنه عادي أحيانا أقصر وأستنى من زوجي التسامح والعفو. وأزعل لو وقف لي على كل غلطة.
منقول..
لكن الحياة الزوجية والأسرية فيها حيااااااة يعني تقريبا 24 ساعة. وهو مكان الراحة يعني نفسيا الواحد يعتبر البيت مكان للراحة والحياة الأسرية فيها تسامح أكثر من الشغل.
أكيد التقصير في الشغل 24 ساعة 7 أيام هيبقى أكثر من شغل 8 ساعات 5 أيام.
زميلي ممكن مكلموش خالص وأترك التعامل معه، بالتالي أعدي حاجات لكن زوجي هروح منه فين؟
طب ما الرجل برضو يسكت عن زميله ومديره عادي.
مافيش بيني وبين مديري عقد زواج عشان أستنى منه يتسامح مع أخطائي، طبيعي يخصم من مرتبي لأني بالنسبة له فلوس.
زوجي أنا متوقعة منه يسامحني في أخطائي أو يتعامل معايا بلطف.
وهو كذلك أنا بتحمل منه حاجات ماحدش بيتحملها.
البيت أنا متوقعة فيه جو غير اللي في الشغل !
ده مش مبرر للتقصير، بس مبرر لأنه عادي أحيانا أقصر وأستنى من زوجي التسامح والعفو. وأزعل لو وقف لي على كل غلطة.
منقول..